منتجع قرية الشيراتون جدة حي ابحر الشمالية شارع الامير عبدالله الفيصل. 25
فندق جدة وستن قرية علاء الدين الغردقة — قرى الغردقة 3 نجوم واسعارها استمتع مع واحدة من أشهر قرى الغردقة بمستوى 3 نجوم واسعارها التي تناسب الجميع. 7
ويتابع «بنفس الطريقة يتم الإبلاغ عن العيد». ويختم «في إحدى السنوات لم يبلغنا النجابون بالعيد إلا في منتصف النهار، وعندها أفطرنا منتصف النهار، وبدأنا بالاحتفال بالعيد». بشرى النجاب كانت أحوال الأسر تختلف من أسرة إلى أخرى في ذلك الوقت، لكن معظمهم كانوا متماثلين في المستوى المعيشي تقريبا، وكثير منهم وعلى الأخص في القرى الصغيرة كانوا يسكنون العشش، ويعتمدون في معيشتهم على الزراعة وتربية الماشية. قرية الشيراتون جدة تغلق. وكان الأهالي يستعدون في الماضي لاستقبال الشهر الفضيل، كما كانوا يحتفلون كذلك بقدوم شهر شعبان، لأنهم يبدأون من خلاله ترقب قدوم الشهر الفضيل، وكانوا يحرصون خلاله على تزيين العشش، والواجهات الأرضية «الطراحة» و«العقاب»، وتلييسها بالطين وروث البقر، وتزيين الجدران بالجص الأبيض، وتعليق الأواني النحاسية والزنابيل، والمصاريف المصنعة من سعف النخيل والطفي، وتحبيل القُعد «جمع قعادة»، وهي السرير الخشبي، وشراء الأواني المنزلية من الفخار والحجارة والحياسي والمطحنة والبلبلة والجرة، وغيرها من الأمور. من العشش إلى الجوال عايش محسن مصعود ذلك الزمن البعيد الذي يصفه بأنه «الزمن الجميل»، ويقول «صمنا على أصوات «النجاب»، وعايشت بيوت العشش والفوانيس قبل الكهرباء، وكنت شاهدا على دخول أول راديو إلى قريتنا، ثم بدأنا لاحقا نصوم على أصوات مذيعي الراديو ومن ثم التلفزيون، ثم رسائل الجوال بالطريقة الحديثة والتقدم ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها».
وأضاف: «محمود حفيدي كان يقود السيارة وبجواره زميله، وكانت آية وآلاء تجلسان في المقعد الخلفي، وسقطوا في الترعة وغرقوا، بينما نجا زميلهم محمود الكحلاوي من الموت». عم الضحايا: محمود كان نفسه يفتح عيادة من ناحيته أوضح حسام عثمان، عم الضحايا أنه لم يعش مهم فترة طويلة لظروف إقامتهم بالإمارات، وعندما عادوا منذ نحو 4 سنوات للالتحاق بالجامعة، أقاموا بمدينة دمياط الجديدة، وكان يزورهم على فترات وفي المناسبات، لافتا إلى أن «محمود» كان يحلم بفتح عيادة، لعلاج المرضى غير القادرين بالمجان، حسبما أوردت صحف محلية اليوم الخميس. قرية الشيراتون جدة الالكتروني. تعود تفاصيل الواقعة عندما لقي ثلاثة أشقاء مصرعهم في حادث مروع، مساء الأربعاء، على إثر انقلاب سيارة ملاكي على طريق «القنطرة شرق – العريش»، وسقوطها بالترعة، في محافظة الإسماعيلية، مما أدى إلى إصابة شخص رابع، تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. أهالي ضحايا حادث الإسماعيلية وتلقى اللواء منصور لاشين، مدير أمن الإسماعيلية، إخطارا من شرطة النجدة يفيد بتعرض سيارة ملاكي لحادث قرب قرية «جلبانة»، التابعة لمركز القنطرة شرق، وعلى الفور، وجّه بانتقال سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث. أسماء الضحايا ونتج عن الحادث عن وفاة «محمود أحمد محمد عثمان»، 22 سنة، مقيم بكفر سعد في محافظة دمياط، طالب في السنة الرابعة بكلية طب الأسنان، وشقيقته «آية أحمد محمد عثمان»، 24 سنة، مقيمة بنفس العنوان، معيدة في كلية الصيدلة، وشقيقتهما «آلاء أحمد محمد عثمان»، 19 سنة، مقيمة بنفس العنوان، طالبة بكلية طب الأسنان، كما أسفر الحادث عن إصابة «محمود الكحلاوي مصطفى»، 20 سنة، نقل إلى مستشفى القنطرة المركزي لتلقي العلاج اللازم.