الثلاثاء 22 فبراير 2022 «الجزيرة» - الرياض: أجرى المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام (رأي) التابع لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني استطلاعاً للرأي حول يوم التأسيس، شارك فيه 1176 من المواطنين من مختلف مناطق المملكة. وقد تم تنفيذ الاستطلاع من خلال منهجية علمية اعتمدت على المقابلة الهاتفية. وقد جاءت نتائج الاستطلاع على النحو التالي: 67% من العينة أشاروا إلى أنهم يتمنون مشاهدة عمل سينمائي عن ملحمة تأسيس الدولة السعودية الأولى، فيما رأى 21% أن يكون العمل السينمائي عن الإمام محمد بن سعود، و12% قالوا عن الدرعية ووادي حنيفة. وعن ماذا يعنيه يوم التأسيس بالنسبة لهم.. قال 52% من العينة أنه يشعرهم بالفخر والاعتزاز بعراقة الوطن الذي تأسس منذ ثلاث مائة عام، فيما قال 28% أنه يعني لهم الوفاء للأئمة والحكام والآباء والأجداد، فيما يرى 20% أنه يعني ربط الحاضر بالماضي. واستطاع 93% من العينة الإجابة بشكل صحيح عن الفرق بين يوم التأسيس واليوم الوطني.
آخر تحديث يناير 14, 2022 حافظ المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام "رأي" التابع لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على مستوى نتائج مؤشرات الأداء للعام المنصرم 2021م، حيث أجرى 59 استطلاعا هاتفيا شارك فيها 73000 مواطن ومواطنة من مختلف مناطق المملكة، ينتمون لمختلف أطياف المجتمع، مثّلت نسبة مشاركة الرجال منهم 68%، فيما شكّلت نسبة النساء 32%، وتراوح حجم عينة كل استطلاع ما بين 1000 و1200 مشارك ومشاركة. ويعد المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام أول مركز وطني معتمد ومتخصص في إجراء استطلاعات الرأي العام الرسمية وما يخص القطاع الثالث ومؤسسات القطاع الخاص ذات العلاقة في المملكة، ويأتي إجراؤه لهذه الاستطلاعات استجابة للطلب المتزايد من الجهات المستفيدة، للوصول إلى آراء واتجاهات أفراد المجتمع حول مختلف القضايا العامة ذات العلاقة بتطوير السياسات والبرامج والخدمات الحكومية، بهدف تعزيز مشاركتهم مع غيرهم من الجهات المعنية، لتحقيق توجهات رؤية 2030، ومساندة عملية اتخاذ القرار، من خلال نتائج محايدة وموثوقة. ويعتمد المركز في تنفيذ استطلاعاته على استخدام المقابلات الهاتفية المباشرة وفقاً للأساليب العلمية والممارسات العالمية في مجال استطلاعات الرأي العام.
19:29 الاثنين 30 أغسطس 2021 - 22 محرم 1443 هـ أجرى المركز الوطني لاستطلاعات الرأي استطلاعًا للرأي العام على عينة عشوائية بلغت 1027 فردا حول الدراسة الحضورية في زمن كورونا، وتبين من خلال النتائج أن 52% يفضلون الدراسة عن بعد، كما تبين أن أغلبية المشاركين أخذوا اللقاح هم وأبناؤهم ويثقون بإجراءات وزارة التعليم، لكنهم يخشون من أن تؤدي الدراسة الحضورية لتفشي المرض ويفضلون ان تكون الدراسة عن بعد. آخر تحديث 19:34 - 22 محرم 1443 هـ
أما المرشح اليميني المتطرف إريك زمور، فحث مؤيديه على التصويت للوبان في الجولة الحاسمة. وأبرز ما سيطر على الحملات الانتخابية في هذا السباق الرئاسي هو ارتفاع تكاليف المعيشة بشكل حاد، لا سيما فواتير الطاقة وتراجع قوة الناس الشرائية. وعندما وصل ماكرون إلى السلطة بزعامة حزب جديد عام 2017، استطاع إنزال الهزيمة بالمتنافسين القدامى، ولا يزال أكبر حزبين منهم يضمدان جروح تلك الهزيمة. وكانت حالة من عدم اليقين سادت على مدار أيام قبل موعد التصويت. وأشار استطلاع للرأي أجراه معهد إبسوس إلى أن 37 في المئة من الناخبين لم يقرروا بعد لمن سيصوتون. وفي البداية كان وباء كوفيد-19، ثم جاء بعد ذلك الغزو الروسي لأوكرانيا ملقيًا بظلاله على هذه الانتخابات. وبالنسبة للكثير من الناخبين، لم تعد وصمة التصويت لليمين المتطرف قائمة كما كانت قديما. فبعد الهزيمة التي تلقّتها على يد ماكرون في انتخابات 2017، غيرت لوبان اسم جبهتها الوطنية إلى التجمّع الوطني، على أن الكثير من سياساتها لا تزال كما هي دون تغيير واضح. وتبدو لوبان أكثر اعتدالا من زمور اليميني الأكثر تطرفا. ارتفاع تكاليف المعيشة ويعدّ الاقتصاد الفرنسي في حال جيدة، وقد تراجعت نسبة البطالة إلى 7.
وينطبق الأمر نفسه على آن هيدالغو، مرشحة الحزب الاشتراكي من اليسار الوسطي، التي حصلت على 2. 1 في المئة من الأصوات. أما مرشح حزب الخضر، يانيك جادوت، فحقق أداء أفضل بشكل هامشي، لكن نتائجه بقيت أسوأ من المتوقع بنسبة 4. 4 في المئة من الأصوات. مناصرو ماكرون ولوبان رحبوا بالنتائج سُمعت هتافات عالية في مقر إيمانويل ماكرون مع صدور النتائج الأولية. ورُفعت أعلام فرنسا والاتحاد الأوروبي بفرح بين المؤيدين في قاعة المؤتمرات الشاسعة. وفي مقر لوبان، سمعت هتاف مشجعيها أيضا، ما يشير إلى أنهم يشعرون أن لوبان حققت نتائج جيدة جداً. وهذه هي أعلى نسبة حققتها لوبان في الحملات الرئاسية الثلاث التي شاركت فيها. وبعد صدور النتائج الأولية، حثت المرشحة المحافظة فاليري بيكريس الناخبين على اختيار ماكرون في الجولة الثانية. وقالت إن اليمين المتطرف لم يكن أقرب إلى السلطة، لكن الفرنسيين "كان عليهم أن يقولوا لا للتطرف". وطلبت مرشحة الحزب الاشتراكي آن هيدالغو من أتباعها التصويت لماكرون في الجولة الثانية. كما طلب كل من اليساري المتطرف جان لوك ميلينشون ومرشح الحزب الشيوعي فابيان روسيل ويانيك جادوت من حزب الخضر من أتبعاهم أيضا التصويت لماكرون في الجولة الثانية، في إشارة إلى سعيهم لإبعاد اليمين المتطرف عن السلطة.
وعن دوافع القراءة يرى 42% من عينة الاستطلاع أنها لتطوير الذات بينما يعتقد 24% انها للعمل او التعليم وحول المبالغ التي ينفقها السعوديين على الكتب سنويا 51% من العينة تقول أقل من 500 ريال في حين يقول 17% أنها بين 500 الي 1000ريال سنويا. لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
وجرى الاستطلاع السابق على مدار يومي 26 و27 فبراير الماضي. وبحسب الاستطلاع، من المتوقع فوز ماكرون أمام أي مرشح آخر في الجولة الثانية من الانتخابات المقررة يوم 24 أبريل المقبل، بواقع 59 مقابل 41 في المئة أمام لو بان، و65 مقابل 35 في المئة أمام زيمور.