محاولة التوقف عن ممارسة الجماع إلى حين حدوث الشفاء. استخدام المضادات الحيوية التي ينصح بها الطبيب. تجربتي مع ضعف الحيوانات الزراعية. وضع بعض أكياس المياه الدافئة أو أكياس الثلج على الخصية وذلك من أجل الشعور ببعض الراحة. ومن خلال تجربتي مع التهاب البربخ يمكن القول أن هناك العديد من المشاكل التي تظهر للكثيرين بسبب التعرض للإصابة بعدوى البربخ، لذلك لابد من الرجال والشباب المحافظة قدر الإمكان والإسراع في التشخيص المستمر مع الطبيب من أجل الحصول على نتائج أكثر إيجابية تفيد الفرد في مواجهة عدوى البربخ.
اقرأ أيضا: تجربتي مع ضعف التبويض كيف تحدث تشوهات الحيوانات المنوية تنتج الخصية الملايين من الحيوانات المنوية بشكل يومي، ويمكن أن يتواجد العديد من الحيوانات المنوية ذات الاشكال غير الطبيعية والتي تختلف عن الصورة الطبيعية للحيوان المنوي، يمكن أن تحدث التشوهات في أي منطقة الرأس أو العنق أو الذيل. تجربتي مع ضعف الحيوانات للاطفال. أكثر التشوهات الشائعة والتي تحدث في منطقة الرأس هي تغير في شكل الرأس، بحيث يكون هناك تضخم في حجم الراس ويكون شكله غير مدبب، أو يكون حجم الرأس صغيراً، أويحتوي على رأسين، مما يوثر على قدرة الحيوان المنوي على الإخصاب واختراق البويضة، أما التشوهات في منطقة الذيل فتشمل وجود أكثر من ذيل، ويمكن أن يكون الذيل قصيراً، أو ملتفاً، معظم الرجال يمكن أن نجد لديهم نسبة من الحيوانات المنوية المشوهة. أسباب تشوهات الحيوانات المنوية مورفولوجيا وأشكال الحيوانات المنوية هو مصطلح يُستخدم لوصف حجم وشكل الحيوانات المنوية، وهي من المسائل التي لها تأثير كبير في جودة الحيوانات المنوية، وبالتالي لها تأثير مُباشر في خصوبة الذكور. في الوضع الطبيعي يجب أن يكون للحيوانات المنوية العادية رأس بيضاوي الشكل، مع ذيل واحد سليم، وجسم طرفي طبيعي.
إيجابيات التجارب على الحيوانات التجارب على الحيوان ذكر العلماء والباحثون حسب موقع « ProCon» العديد من الإيجابيات التى تعود بالنفع على الإنسان والبشرية نذكر منها: أنها تسهم في اكتشاف العديد من العقاقير الطبية التي تنقذ حياة الكثير من البشر ففى خلال الـ100 عام الأخيرة، وقد اعتمدت الاكتشافات الطبية على التجارب على الحيوانات في مرحلة من مراحلها على الأقل، فالأنسولين الذي أنقذ حياة الملايين من مرضى السكري لم يكن ممكناً لولا التجارب التي تضمنت استئصال البنكرياس من الكلاب، كما أن تجارب لقاح شلل الأطفال على الحيوانات ساهم في تخفيض عدد الإصابات السنوية من 350, 000 عام 1988 إلى 223 فقط بحلول عام 2012. لا يوجد بديل حقيقي لتجربة العقاقير الطبية على أنظمة حية بأجساد مكتملة، لأن الأنظمة الحيوية للبشر والحيوانات تعتبر شديدة التعقيد، وهذا الأمر يجعل التجارب على خلايا معزولة في المختبرات غير كافٍ لأنه لا يمكن محاكاة طريقة تصرف أنظمة الجسم المتعددة؛ مثل الأنظمة الهضمية والعصبية والحركية، تجاه المتغيرات أو طريقة تفاعلها مع الأدوية كأجساد كاملة لا كخلايا معزولة فقط. معظم التجارب على الحيوانات في كثير من البلدان المتقدمة تكون منظمة وخاضعه لقوانين تحمي الحيوانات من إساءة التعامل أو القسوة الغير مبررة وغيرها من التصرفات التي من شأنها الإساءة إلى الحيوانات التي يتم إجراء التجارب عليها.