لقد كانت لدي توقعات عديدة بما أنه كان يُروج له كأول فيلم خيال علمي كوري عن الفضاء. المؤثرات كانت مثالية، والجودة كانت مذهلة! التمثيل كان ممتعا وجديدا، والطفل الممثل كان لطيفا أيضا ㅎㅎ آمل أن تحاول المزيد من الأفلام الكورية تجربة هذا التصنيف [+49, -2] لكنت سأفضل الأمر لو أنهم قدموا للشخصيات المزيد من العمق بدلا من التركيز على المشاهد الميلودرامية. أرشيف سونغ جونغ-كي - أفلام. الأفلام الكورية دائما ما تفعل هذا الشيء! هم يعتقدون بأنهم قادرون على تلخيص تغير الخصم في بضع حوارت أو يعرّفون بقصص الشخصيات الرئيسية ببضع مشاهد قصيرة. رجاءًا لتدركوا أن تطور الشخصية أكثر أهمية من المشاهد الميلودرامية! [+47, -3] أنا لم أكن أملك توقعات عالية عندما شاهدت الفيلم لكنه جذب اهتمامي على الفور المصادر: netizenbuzz, allkpop
الولايات المتحدة تعلن فرض عقوبات جديدة على كيانات روسية وكورية شمالية، من دون أن تحدد الروابط المفترضة بين هذه الكيانات وبرنامج كوريا الشمالية الصاروخي. عقوبات أميركية جديدة على كيانات روسية وكورية شمالية أعلنت الولايات المتّحدة، أمس الخميس، أنّها فرضت عقوبات جديدة على كيانات روسية وكورية شمالية بعد إطلاق بيونغ يانغ صاروخاً بالستياً عابراً للقارات. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان، إنّ الكيانات والأشخاص الذين استهدفتهم هذه العقوبات "متّهمون بنقل مواد حسّاسة إلى برنامج كوريا الشمالية الصاروخي". وأضافت الخارجية الأميركية أنّ العقوبات الجديدة استهدفت كيانين روسيين هما "آرديس غروب" و"بي إف كي بروفبودشيبنيك"، إضافةً إلى رجل روسي يدعى إيغور ألكسندروفيتش ميكورين. سونغ جونغ كي مسلسلات. أما في كوريا الشمالية، فاستهدفت العقوبات الأميركية شخصاً يدعى ري سونغ شول، ومكتب الشؤون الخارجية التابع للأكاديمية الثانية للعلوم الطبيعية. ولم تحدّد الخارجية الأميركية الرابط المفترض بين هذه الكيانات وبرنامج كوريا الشمالية الصاروخي. وادعت الخارجية الأميركية أنّ "هذه الإجراءات تندرج في إطار الجهود المستمرّة لتقويض قدرة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية على تطوير برنامجها الصاروخي، وتسليط الضوء على الدور المؤذي الذي تؤديه روسيا على المسرح العالمي، بتقديمها مثل هذه المساعدة لبيونغ يانغ".
وقدّر جيش كوريا الجنوبية مدى الصاروخ الذي اختبر الخميس ب6, 200 كيلومتر، بما يفوق بكثير مدى آخر صاروخ عابر للقارات اختبرته كوريا الشمالية في أكتوبر 2017. وتجربة الخميس واحدة من أكثر من عشرة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية هذا العام، وتمثل عودة لتجارب الصواريخ الطويلة المدى التي اعتادت أن تقوم بها الدولة النووية. ويرجح أن يكون هذا أكبر اختبار للصواريخ البالستية العابرة للقارات في كوريا الشمالية، والمرة الأولى التي يتم فيها اختبار أقوى صواريخ كيم منذ عام 2017.