الثانية: أن يسأله فيصدقه، وهذا كفر بالله عز وجل، يجب على الإنسان أن يتوب منه، ويرجع إلى الله عز وجل، وإلا مات على الكفر. الحالة الثالثة: أن يأتيه، فيسأله ليمتحنه، ويبين حاله للناس، فهذا لا بأس به.
قرأت مقالكم حول علاج العين وذلك بالدعاء بالبركة وقول " ما شاء الله ولا قوة إلا بالله" وهنا يردني سؤال حول نية المرء وإن كان ما يضمره حسد أو مجرد إعجاب بالشيء. فإن كان ما يضمره حسداً ولفظ دعاء البركة أو قوله " ما شاء الله ولا قوة إلا بالله" ولكن النية وما يضمره في قلبه هي الحسد فهل تبطل النية القول أم ماذا؟. مع خالص التحيات. جزاكم الله كل خير. غصون
ونتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ، وجنبكم مايبغضه ويأباه.