الاستماع الى الموسيقى الهادئة يخفف طنين الاذن الدراسات العلمية تشير إلى أن ارتفاع معدل الضجيج في المدن الكبرى يساهم في الإصابة بمرض طنين الأذن بعد عام كامل من الاستماع المنتظم أظهرت مجموعة المرضى المستهدفة في التجربة انخفاضا ملحوظا لصوت الطنين الوهمي توصل فريق ألماني إلى كشف جديد يوصي باستخدام الموسيقى كعلاج يخفف من أعراض طنين الأذن المزمن الذي يصيب الملايين من الناس في أنحاء العالم. فكما هو معروف تشير الدراسات العلمية إلى أن ارتفاع معدل الضجيج في المدن الكبرى يساهم في الإصابة بمرض طنين الأذن الذي يؤثر أساسا على الأشخاص متوسطي العمر وكبار السن كما يحدث في الدول الغربية حيث يعاني نحو 20% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و65 عاما من أعراض تتضمن أصوات دقات أو أزيزا مستمرا في الأذنين. وفي دراسة استمرت 12 شهرا في معهد المغناطيسية البيولوجية وتحليل الإشارات البيولوجية بمدينة ميونيستر الألمانية، توصل فريق من الباحثين تحت إشراف الدكتور كريستو بانتيف إلى إمكانية تخفيف ذلك الطنين من خلال صوت يدار على ترددات معنية تختلف عن نظيرتها التي تسبب الطنين المزعج وبشكل يساعد أدمغة المرضى في التركيز فقط على ترددات الموسيقى الجميلة ومن خلال تدريب المخ على الاستماع فقط إلى الترددات الجميلة، تبين أن التأثير الجانبي الإيجابي يتمثل في أن المخ يعطي اهتماما أقل لأعراض الطنين.
الوقاية والعلاج من طنين الأذن بما أن الأسباب المؤدية للإصابة بطنين الأذن كثيرة، لذلك يعد التشخيص الطبي السليم نصف العلاج في مثل هذه الحالات، ومن أهم طرق الوقاية والعلاج ما يلي: • عدم التعرض للضوضاء والضجيج العالي لفترات طويلة، أو استخدام واقي الأذن إذا تطلب عمل الشخص وجوده في أماكن فيها ضجة. • ممارسة الرياضة لتحسين الدورة الدموية في الجسم. • عدم استعمال الأدوية من دون استشارة طبية، وخصوصا تلك التي تؤثر على العصب السمعي والأذن الداخلية، وكذلك وقاية الحامل من الالتهابات الفيروسية والحصبة الألمانية. • وضع سماعات طبية، وهي أداة تشبه سماعة الأذن، تولد أصواتا من دون نغمات تعمل كقناع تحجب الطنين، وبذلك إما أن يختفي الطنين أو على الأقل تقل درجته. • وضع مذياع ليلا، حيث يطغى صوته على صوت الطنين، ويمكن سماع أصوات تبعث على الهدوء والراحة على النفس. • تجنب النيكوتين والكافيين. طنين الاذن تخلص منه بخمس دقائق - YouTube. • علاج أسباب الطنين المرضية إن وجدت؛ مثل علاج فقر الدم وأمراض السكر والقلب والشرايين، أو ضغط الدم وغيرها. • العلاج الدوائي، حيث يصف الطبيب بعض الأدوية المهدئة أو مضادات الأرق، وقد يسبب الطنين تشوشا حادا، وهنا يصف الطبيب أدوية خاصة بالطنين، الهدف منها تحسين تروية الأذن الداخلية بالدم.
الإنسداد في قناة الأذن تعد أيضاً من أكثر الأسباب شيوعاً والمقصود بإنسداد قناة الأذن هو تجمع السوائل في قناة الأذن وخصوصاً المياه عند الإستحمام، ناهيك عن تجمع الأوساخ والبكتريا داخل الأذن وخصوصاً عند الإمتناع عن تنظيف الأذن لفترات طويلة من الزمن، فلذلك يستوجب تنظيف الأذن من بعد الإستحمام فوراً فذلك يساعد في حالة تجمع المياه عند الإستحمام داخل الأذن على إخراجها بواسطة القطن المخصص لتنظيف الأذن منعاً من تراكمها، فإن تراكمها مع الوقت يؤدي للكثير من الأضرار على صحة الأذن، وعلى الحالة السمعية. حالات الإصابة في الرأس أو العنق فالأذن شديدة التأثر بالرأس فالأعصاب كلها مُتصلة ببعضها البعض، وبالتالي وعند تعرض الرأس أو حتى العنق لإصابة معينة، أو حتى لحادث أدى إلى التأثر على أعصاب الدماغ فذلك من شأنه أن يؤثر أيضاً على أعصاب الأذن الداخلية ويظهر ذلك من خلال طنين الأذن وعادةً ما يكون هذا الطنين من جانب واحد. فلذلك فإن أعصاب الأذن وأعصاب الدماغ متصلة ببعضها البعض وأي خلل بإحدى تلك الأعصاب من شأنه أن يؤثر على الأخرى. طنين الأذن.. مؤشر لا يجب الإغفال عنه! - منصة شفاء. دخول كميات كبيرة من المياه إلى الأذن فقد تكون أسباب طنين الأذن ليست فقط أسباب صحية فقط، فأحياناً تكون العادات اليومية التي يمارسها الشخص كفيلة بحد ذاتها إلى ظهور أعراص متعلقة بطنين الأذن، وخصوصاً عند الإستحمام فينتج عن ذلك دخول كميات كبيرة من المياه داخل الأذن من دون الإنتباه لذلك، ولكن الأمر ليس بتلك البساطة إذ أنه ومع مرور الوقت ستبدأ أعراض طنين الأذن بالظهور ولا بل ستصبح شديدة جداً.
الوقاية والعلاج من طنين الأذن بما أن الأسباب المؤدية للإصابة بطنين الأذن كثيرة، لذلك يعد التشخيص الطبي السليم نصف العلاج في مثل هذه الحالات، ومن أهم طرق الوقاية والعلاج ما يلي: عدم التعرض للضوضاء والضجيج العالي لفترات طويلة، أو استخدام واقي الأذن إذا تطلب عمل الشخص وجوده في أماكن فيها ضجة. ممارسة الرياضة لتحسين الدورة الدموية في الجسم. عدم استعمال الأدوية دون استشارة طبية، وخاصة تلك التي تؤثر على العصب السمعي والأذن الداخلية، وكذلك وقاية الحامل من الالتهابات الفيروسية والحصبة الألمانية. وضع سماعات طبية، وهي أداة تشبه سماعة الأذن تولد أصواتا دون نغمات تعمل كقناع تحجب الطنين، وبذلك إما أن يختفي الطنين أو على الأقل تقلل درجته. وضع مذياع ليلا حيث يغطي صوته على صوت الطنين، ويمكن سماع أصوات تبعث على الهدوء والراحة على النفس مثل القرآن الكريم. تجنب النيكوتين والكافيين. علاج أسباب الطنين المرضية إن وجدت، مثل علاج فقر الدم وأمراض السكر والقلب والشرايين، أو ضغط الدم وغيرها. العلاج الدوائي، حيث يصف الطبيب بعض الأدوية المهدئة أو مضادات الأرق، وقد يسبب الطنين تشوشا حادا، وهنا يصف الطبيب أدوية خاصة بالطنين الهدف منها تحسين تروية الأذن الداخلية بالدم.
كما قد يؤدي الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة من خلال سماعات الرأس أو في حفلة موسيقية أيضًا إلى ظهور أعراض مؤقتة للطنين. يمكن أن يسبب استخدام الدواء أيضًا طنين في الأذن وتلفًا في السمع ، يطلق عليه سمية الأذن ، لدى بعض الأشخاص. وتشمل الأدوية التي قد تسبب الطنين ما يلي: جرعات كبيرة من الأسبرين ، مثل أكثر من 12 جرعة يوميًا لفترة طويلة. الأدوية المدرة للبول ، مثل بوميتانيد. الأدوية المضادة للملاريا ، مثل الكلوروكين. بعض المضادات الحيوية ، مثل الإريثروميسين والجنتاميسين. بعض الأدوية المضادة للسرطان ، مثل فينكريستين. تشمل الحالات الطبية الأخرى التي يمكن أن تسبب طنين الأذن: فقدان السمع المرتبط بالعمر. تقلصات العضلات في أذنك الوسطى. مرض مينير ، وهو حالة الأذن الداخلية التي تؤثر على السمع والتوازن. ضغط دم مرتفع. نسبة الدهون المرتفعة. إصابات الرأس والرقبة. اضطرابات الفك الصدغي ، والتي تسبب أيضًا آلامًا مزمنة في الفك والرأس. كثرة و تراكم شمع الأذن ، والذي يغير الطريقة التي تسمع بها.