بنك الحظ معلومات عامة تاريخ الصدور مارس 2017 اللغة الأصلية لهجة مصرية البلد مصر الطاقم المخرج أحمد الجندي القصة مصطفى صقر ؛ محمد عز الدين البطولة أكرم حسني محمد ممدوح محمد ثروت ليلى عز العرب سامي مغاوري بيومي فؤاد صناعة سينمائية المنتج طارق العريان تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات بنك الحظ هو فيلم مصري صدر عام 2017 ، من تأليف مصطفى صقر ومحمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندي ، ومن إنتاج طارق العريان وموسى عيسي، وبطولة كلاً من محمد ممدوح ، أكرم حسني ، محمد ثروت. [1] محتويات 1 ملخص القصة 2 الأبطال 3 روابط خارجية 4 مراجع ملخص القصة [ عدل] بعد فصل صالح (محمد ممدوح) من البنك الذي يعمل به بسبب تجاوزاته المستمرة في حق العملاء، يقرر التحالف مع عمرو (أكرم حسني) زميله في البنك، وزئرو (محمد ثروت) شريكهما في محل ألعاب البلاي ستيشن في سبيل سرقة محتويات البنك المقدرة في ذلك اليوم بقيمة 15 مليون جنيه من البنك الذي كان صالح يعمل به. [2] الأبطال [ عدل] أكرم حسني محمد ممدوح محمد ثروت أحمد فتحي بيومي فؤاد ليلى عز العرب سامي مغاوري حسام داغر سامية الطرابلسي لبنى محمود خالد كمال حسين أبو حجاج روابط خارجية [ عدل] بنك الحظ على موقع IMDb (الإنجليزية) بنك الحظ على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية مراجع [ عدل] ^ "بالصو- تعرف على أسماء شخصيات فيلم "بنك الحظ" " ، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2017.
0 0 122 دقيقة WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي اترك تعليقا 5. 8 IMDB 2017 العام يغمره الغضب بعد طرده من وظيفته بالبنك ، ينضم مصرفي كسول (صالح) إلى زميله في العمل (عمرو) وصديقهم الغريب (زيرو) من خلال اللجوء إلى السرقة من أجل تحقيق أحلامهم. تفاصيل العرض سنة الاصدار: 2017 اللغة: عربى الدولة: مصر الانواع: كوميدي عروض فنية: السينما للجميع ايجي بست سيما كلوب كلمات مفتاحية طاقم العمل تمثيل Ahmed Fathi تمثيل Bayyumi Fuad تمثيل Hossam Dagher تمثيل Hussain Abo Hagag تمثيل Laila Ezz El Arab تأليف Mohamed Ezz El Din تأليف Mostafa Sakr اخراج Ahmed El Gendy
تابع ايجي بست - الموقع غير مسؤول عن مشاهد خارجه او حقوق ملكيه - الموقع ماهو الا وسيط بين المشاهد والمحتوي
ولما جاء دور عبدالله بن حرام ليدفن٬ نادى رسول الله صلى اله عليه وسلم:" ادفنوا عبدالله بن عمرو٬ و عمرو بن الجموح في قبر واحد٬ فانهما كانا في الدنيا متحابين٬ متصافين".. ** والآن.. في خلال اللحظات التي يعد فيها القبر السعيد لاستقبال الشهيدين الكريمين٬ تعالوا نلقي نظرة محبة على الشهيد الثاني عمرو بن الجموح. المصادر رجال حول الرسول خالد محمد خالد
بقلم حسن محمود الشريف إنه الصحابي الجليل عبدالله بن عمرو بن حرام الخزرجي الأنصاري، أحد نقباء الأنصار ليلة بيعة العقبة، شهد غزوة بدر وأبلى بلاءً حسناً، واستشهد يوم أحد، وكان واحدا من الرجال المخلصين للإسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم. في الجاهلية كان عبدالله بن عمرو بن حرام سيداً من سادات الخزرج وشريفا من أشرافها، ويروي كعب بن مالك قصة إسلام إبن حرام فيقول: خرجنا إلى الحج وواعدنا رسول الله العقبة من أوسط أيام التشريق فلما فرغنا من الحج وكانت الليلة التي واعدنا رسول الله فيها، ومعنا عبد الله بن عمرو بن حرام أبو جابر سيد من ساداتنا أخذناه وكنا نكتم من معنا من قومنا من المشركين أمرنا، فكلمناه وقلنا له: يا أبا جابر إنك سيد من ساداتنا وشريف من أشرافنا وإنا لنرغب بك عما أنت فيه أن تكون حطبا للنار غداً، ثم دعوناه إلى الإسلام وأخبرناه بميعاد رسول الله إيانا العقبة، قال: فأسلم وشهد معنا العقبة وكان نقيباً. وبعد هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة لازم عبد الله بن حرام النبي ليلا ونهارا ووضع نفسه، وماله، وأهله في خدمة الإسلام، وعندما اندلعت المعركة بين المسلمين ومشركي قريش في غزوة بدر خرج مجاهداً، وقاتل قتال الأبطال ، و لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غزوة أحد في ألف رجل من أصحابه حتى إذا كانوا بالشوط بين أحد والمدينة انخزل عنهم عبد الله بن أبي بن سلول بثلث الناس وقال: أطاعهم فخرج وعصاني!
قال جابر: فرأيت أبي في حفرته كأنه نائم، وما تغير من حاله قليل ولا كثير، فقيل له: فرأيت أكفانه؟ قال: إنما كفن في نمرة خُمِّر (غطي) بها وجهه، وجعل على رجليه الحرمل (نبات)، فوجدنا النمرة كما هي، والحرمل على رجليه على هيئته، وبين ذلك ست وأربعون سنة، وقد جمع بينهما ابن عبد البر بتعدد القصة". تكليم الله عز وجل ل عبد الله بن حرام بدون حجاب: عن جابر بن عبد الله بن حرام رضي الله عنه قال: (لمَّا قُتِلَ عبدُ الله بن حرام يوم أُحُد، لقيَني رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا جابر! ما لي أراك مُنكَسراً؟ قال: قلت: يا رسول اللّه! استُشْهِد أبي وترك عيالاً ودَيْناً، قال: أفلا أبشِّرُك بما لقي اللهُ به أباك؟ قال: بلى يا رسول الله! قال: ما كلَّم الله أحدًا قطُّ إلَّا من وراء حجاب، وَكَلَّم أباك كِفاحاً (مباشرة بعد موته ليس بينهما واسطة) ، فقال: يا عبدي، تَمنَّ عليَّ (سَلْنِي) أُعْطِك ، قال: يا ربّ! تُحييني فأُقْتل فيك ثانية، فقال الرَّبّ سبحانه: إنَّهُ سبق منِي أنهم إليها لا يُرجعون، قال: يا ربِّ! فأبلِغْ مَن ورائي، قال: فأنزل الله تعالى: { وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}(آل عمران:169)).
[42] ابن عساكر: تاريخ دمشق، 11/ 238. [43] ابن عبد البر: الاستيعاب في معرفة الأصحاب، 1/ 220، وابن عساكر: تاريخ دمشق، 11/ 214، وابن الأثير: أسد الغابة، 1/ 492، والذهبي: تاريخ الإسلام، 2/ 801. [44] ابن عبد البر: الاستيعاب في معرفة الأصحاب، 1/ 220، وابن الأثير: أسد الغابة، 1/ 492. [45] ابن عساكر: تاريخ دمشق، 11/ 212. [46] وابن عساكر: تاريخ دمشق، 11/ 238. [47] علاء الدين مغلطاي: تهذيب الكمال في أسماء الرجال، 4/ 453. [48] الدينوري: المعارف، ص307، والطبري: تاريخ الطبري، 11/ 526، وابن عبد البر: الاستيعاب في معرفة الأصحاب، 1/ 220، وابن عساكر: تاريخ دمشق، 11/ 214، وابن الأثير: أسد الغابة، 1/ 492، والذهبي: تاريخ الإسلام، 2/ 801. [49] الدينوري: المعارف، ص307، والطبري: تاريخ الطبري، 11/526، وابن عبد البر: الاستيعاب في معرفة الأصحاب، 1/ 220، وابن عساكر: تاريخ دمشق، 11/ 238، وابن الأثير: أسد الغابة،1/ 492. المقال السابق: المقال التالي: عدد الزيارات: 35856
والله ما ندري علام نقتل أنفسنا هاهنا أيها الناس! فرجع بمن اتبعه من الناس من قومه من أهل النفاق وأهل الريب واتبعهم عبد الله بن عمرو بن حرام يقول: يا قوم أذكركم الله أن تخذلوا نبيكم وقومكم عند من حضر من عدو! فقالوا: لو نعلم أنكم تقاتلون ما أسلمناكم، ولكنا لا نرى أن يكون قتال! فلما استعصوا عليه وأبوا إلا الانصراف عنهم، قال: أبعدكم الله أعداء الله! فسيغني الله عنكم!
رواية جابر عبد الله للحديث وتأثيره في السُّنَّةِ النَّبويَّة اجتهد جَابِرٌ في جمعِ الحديثِ بشكلٍ متفرِّدٍ، ويكفي للدلالةِ على جهدِه في جمعِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ أَنْ نذكر أنَّه ارتحل مِنَ المدينةِ إلى الشَّامِ مِنْ أجلِ تحصيلِ حديثٍ واحدٍ لرسولِ اللهِ ﷺ! يقول جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، رضي الله عنه: بَلَغَنِي حَدِيثٌ عَنْ رَجُلٍ سَمِعَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَاشْتَرَيْتُ بَعِيرًا، ثُمَّ شَدَدْتُ عَلَيْهِ رَحْلِي، فَسِرْتُ إِلَيْهِ شَهْرًا، حَتَّى قَدِمْتُ عَلَيْهِ الشَّامَ فَإِذَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أُنَيْسٍ رضي الله عنه، فَقُلْتُ لِلْبَوَّابِ: قُلْ لَهُ: جَابِرٌ عَلَى الْبَابِ. فَقَالَ ابْنُ عَبْدِ اللهِ؟ قُلْتُ: نَعَمْ. فَخَرَجَ يَطَأُ ثَوْبَهُ فَاعْتَنَقَنِي، وَاعْتَنَقْتُهُ، فَقُلْتُ: حَدِيثًا بَلَغَنِي عَنْكَ أَنَّكَ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي الْقِصَاصِ، فَخَشِيتُ أَنْ تَمُوتَ، أَوْ أَمُوتَ قَبْلَ أَنْ أَسْمَعَهُ. قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: «يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ... »[23]، وذكر حديثًا في القصاص يوم القيامة. عاش جَابِرٌ رضي الله عنه جُلَّ حياتِه بالمدينةِ، وكان -إلى جوار عَائِشَةَ، وابْنِ عُمَرَ،رضي الله عنه- مِنْ كبارِ المُفْتِين بها؛ لذا قدَّم الذَّهَبِيُّ ترجمتَه بقولِه: «الإمامُ الكبيرُ، المجتهدُ، الحافظُ»[24].