# 1 13 - 7 - 2021 مشاهدة أوسمتي عضويتي » 342 جيت فيذا » 7 - 10 - 2020 آخر حضور » منذ 7 ساعات (11:51 AM) فترةالاقامة » 570يوم النشاط اليومي » 46.
#ياقلب_ لا_ تشرة_ على_ غلطة_ الغير - YouTube
فخآمة كبريآء 16-02-2011 08:14 PM لامــر خآطري بحــوآجز الجرح.. والكسر.. يحتــآر وش يسوي بعـد مآطاح وصرخ الالــم والقهـــر ولامن لبى ولاحتى أجآب ماغير من يتشمت ويرمي الضحك.. واانا والله علــى هالخآطر حزنت بس.. ؟! المشكله عجزت أسآعدهـ ؟؟! بقلمي
سؤالات السلمي للدارقطني " تحقيق طلال آل حيان (رقم/462) ويقول ابن القطان الفاسي رحمه الله: " هذا الحديث قد أعرض أبو محمد منه عما هو في الحقيقة علته ، وهي أنه من رواية حماد بن سلمة ، عن عطاء بن السائب ، عن زاذان ، عن علي. وحماد بن سلمة إنما سمع من عطاء بعد اختلاطه ، وإنما يقبل من حديث عطاء ما كان قبل أن يختلط " انتهى. " بيان الوهم والإيهام " (3/272) وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: " فيحصل لنا من مجموع كلامهم أن سفيان الثوري ، وشعبة ، وزهير ، وزائدة ، وحماد بن زيد ، وأيوب: عنه صحيحٌ ، ومن عداهم فيتوقف فيه ، إلا حماد بن سلمة فاختلف قولهم ، والظاهر أنه سمع منه مرتين ؛ مرّة مع أيوب - كما يوحي إليه كلام الدارقطني - ، ومرَّةً بعد ذلك لما دخل إليهم البصرة ، وسمع منه جريرٌ وذووه " انتهى. وقد نقل الشيخ الألباني رحمه الله كلام الحافظ ابن حجر هذا ، وعلق عليه بقوله: " وهذا هو تحرير القول وتحقيقه في رواية حماد عن عطاء ، وبناءً على ذلك فغير صحيح أنه صحيح " انتهى. " ضعيف أبي داود – الأم " (1/105) وأظهر القولين في ذلك – والله أعلم – هو القول الثاني ، وحاصله أن حديث حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب لا يقبل إلا إذا تبينا أنه من روايته عنه قبل الاختلاط ، وأما إذا لم نتبين ذلك فيتوقف في الحديث ، ولا يصحح إسناده إلا إذا تابعه أحد الثقات ، ولم يخالف غيره.
فقلت له: عراك بن مالك قال: سمعتُ عائشة، فأنكره، وقال: إنما يرويه عن عروة. قال لي: من روى هذا؟ قلت: حماد بن سلمة، عن خالد الحذاء. قال: رواه غير وإحد عن خالد الحذاء وليس فيه: سمعتُ، وقال غير واحد أيضًا عن حماد بن سلمة ليس فيه: سمعتُ. "تهذيب السنن" لابن القيم 1/ 22 - 23 وقال أحمد في رواية الأثرم: لا أعلم أحدًا أحسن حديثًا عن حميد من حماد بن سلمة، سمع منه قديمًا، يروي أشياء مرة يرفعها ومرة يوقفها، قال: وحميد يختلفون عنه اختلافًا شديدًا. وقال في رواية أبي الحارث: ما أحسن ما روى حماد عن حميد. وقال في رواية أبي طالب: حماد بن سلمة أعلم الناس بحديث حميد وأصح حديثًا. وقال أحمد في رواية علي بن سعيد: محمد بن زياد صاحب أبي هريرة ثقة، وأجاد حماد بن سلمة الرواية عنه، وأما سماعه من أيوب فسمع منه قديمًا قبل حماد بن زيد ثم تركه، وجالسه حماد بن زيد فأكثر عنه، وكان حماد بن زيد أعلم بحديث أيوب من حماد ابن سلمة، قاله الإمام أحمد أيضًا. وقال في رواية حنبل: حماد بن سلمة يسند عن أيوب أحاديث لا يسندها الناس عنه "شرح علل الترمذي" 2/ 621 - 622 وقال أحمد في رواية الأثرم: حماد بن سلمه إذا روى عن الصغار أخطأ وأشار إلى روايته عن داود بن أبي هند.
قلت هو أول من صنف التصانيف مع ابن أبي عروبة وكان بارعًا في العربية فقيهًا فصيحًا مفوهًا صاحب سنة وقع لي من عواليه أحاديث. قال عبد الرحمن بن مهدي: لو قيل لحماد بن سلمة إنك تموت غدا ما قدر أن يزيد في العمل شيئا. وقال عفان قد رأيت من هو أعبد من حماد بن سلمة. ولكن ما رأيت أشد مواظبة على الخير وقراءة القرآن والعمل لله منه. وقال يونس المؤدب مات حماد بن سلمة في الصلاة. وقال إسحاق بن الطباع سمعت حماد بن سلمة يقول: من طلب الحديث لغير الله مكر به. وقال حماد: ما كان من نيّتي أن أحدث حتى قال لي أيوب في النوم حدث. وقال عمرو بن عاصم: كتبت عن حماد بن سلمة بضعة عشر ألف حديث وقيل إن حماد بن سلمة تزوج سبعين امرأة ولم يولد له ولد. قال أبو داود: لم يكن لحماد بن سلمة كتاب إلا كتاب قيس بن سعد. وعن أحمد بن حنبل قال: إذا رأيت الرجل ينال من حماد بن سلمة فاتهمه على الإسلام. مناقب حماد يطول شرحها. وتوفي بعد عيد النحر سنة سبع وستين ومائة وقد قارب الثمانين رحمه الله تعالى. _____ ( [1]) 1/151، رقم الترجمة: 197، دار الكتب العلمية، بيروت، ط: 1، سنة 1419 هـ. مقدمة سلسلة (رجال أعدوا الرحال، قبل الوصال) عبد الرحمن بن أبي نعم (المتوفى بعد سنة 100هـ) منصور بن زاذان الثقفي (المتوفى سنة 131هـ) منصور بن المعتمر (المتوفى سنة 132هـ) ابن أبي ذئب (المتوفى سنة 159هـ) رجال أعدوا الرحال، قبل الوصال خلال جولتي في تراجم العلماء والمحدثين وجدت لهم حكايات أعاجيب، فكانوا منارات الخير ومعالم الرشد ومنابر الهدى ومصابيح التقى، يهتدى بهديهم وتقتفى آثارهم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5639) قال الفضل بن زياد: وسمعت أبا عبد اللَّه وقيل له: حماد بن سلمة وحماد بن زيد إذا اجتمعا في حديث أيهما أحب إليك؟ فقال: ما فيهما إلا ثقة، إلا أن حماد بن سلمة أقدم سماعًا، كتب عن أيوب في أول مرة، وحماد بن زيد أشد له معرفة؛ لأنه كان يكثر مجالسته، ومات أيوب وحماد بن زيد ابن أربع وثلاثين سنة، وكان حماد كثير المجالسة لأيوب، وكان ألزم الناس له وأطولهم مجالسة. "المعرفة والتاريخ" 2/ 133 قال الفضل بن زياد: وسئل أحمد بن حنبل: عما روى معمر عن ثابت؟ فقال: ما أحسن حديثه، ثم قال: حماد بن سلمة أحب إليَّ ليس أحد في ثابت مثل حماد بن سلمة، قال: كنت آتيه فأقول هذا قاص فأقلب عليه الحديث فأقول: كيف هذا؟ فيقول: لا هو عن فلان. "المعرفة والتاريخ" 2/ 166 قال الفضل بن زياد: سمعت أبا عبد اللَّه وقيل له: ما تقول في حماد بن مسلمة؟ قال: خيارًا. "المعرفة والتاريخ" 2/ 195 وقال الفضل: وحدثنا أبو طالب عن أبي عبد اللَّه قال: سألته عن حماد ابن سلمة، فقال: حماد بن سلمة من خيار عباد اللَّه الصالحين، ومَنْ جمع مِن السنة ما جمع؟! وقال أيوب: هاتوا مثل فتانا حماد. وقال: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: قال رجل يومًا: العلم عند شعبة وسفيان وحماد، فأنكرت عليه حماد أن يكون مثل شعبة وسفيان، ولم أكن بحديثه عالمًا، فلما كتب حديثه علمت أنه قد صدق، فإن حمادًا عالم.
[١٠] وذُكر حمّاد في طبقة فقهاء الحنفية. [١١] وكما كان منشغلاً برواية الحديث، كذلك كان يفتي في المسائل الفقهية [١٢] ، تعلّم القراءة من عاصم بن أبي النجود و عبداللَّه بن كثير [١٣] وكان يشدّد على الصحة في ألفاظ الرواية حتّى كان يقول: «من لحن في حديثي فقد كذب عليّ». [١٤] ويروي الأصمعي عن عبدالرحمان بن مهدي قال: «حمّاد بن سلمة صحيح السماع، حَسَنُ اللُّقى، أدرَك الناس، لم يُتَّهَم بلونٍ من الألوان، ولم يلتبس بشيء، أحسن ملكة نفسه ولسانه، ولم يُطلقه على أحدٍ، ولاذكرَ خَلْقاً بسوء، فسَلِم حتّى ماتَ». [١٥] وعن موسى بن إسماعيل قال: «لو قلت لكم: إنّي ما رأيتُ حمّاد بن سلمة ضاحكاً قطّ صَدَقْتكم، كان مشغولاً بنفسه: إمّا أن يُحدِّث وإمّا أن يصلّي، وإمّا أن يقرأ وإمّا أن يسبِّح، كان قد قسم النهار على هذه الأعمال». [١٦] وقال أيضاً: «سمعت حمّاد بن سلمة يقول لرجل: إن دعاك الأمير أن تقرأ عليه «قل هو اللَّه أحد» فلاتأته». وقال آدم بن إياس: «شهدت حمّاد بن سلمة، وقد دعاه - يعني السلطان - فقال: أحمل لحية حمراء لهؤلاء؟ لا واللَّه، لا فعلت».
أبي سلمة حمادٌ بن سلمة بن دينار البصري ( 91 هـ - 167 هـ / 709م - 784م): محدث ، من رواة الحديث ، ويصفه الذهبي في ترجمته، بقوله: « الإمام، القدوة، شيخ الإسلام ، أبو سلمة البصري، النحوي، البزاز، الخرقي، البطائني، مولى آل ربيعة بن مالك، وابن أخت حميد الطويل ». [1] وقد توفي يوم الثلاثاء في شهر ذي الحجة من سنة 167 للهجرة وعمره 76 سنة. [2]