فوائد للمتعة الجنسية - تقوية القضيب, زيادة الشهوة, وطرق تأخير القذف أربعة مواضيع في موضوع واحد متكامل والكمال لله. ومانشرتُها إلا للمتزوجين ولتعُم الفائدة, ولا أحلل من يبيحها وينقلها بغير علمٍ وسلطان ويستخدمها في ما لايُرضي الرحمن... (( أللهم أني بلغت أللهم فأشهد)). الموضوع بقلم / ثائر الساهر / أسير الصمت / حصراً لمنتديات على كيفك. فوائد للمتعة الجنسية للمتعة الجنسية الحقيقية:- أولاً:/: للــرجال // يدلك القضيب بماء ٍ فاتر يعني لا حار جداً ولا بارد جداً لمُدة خمسة دقائق وتشاهدون أنتفاخاً ملحوظاً في القضيب وبدون أنزال ثم تُطلى القضيب بالعسل والخصيتين أيضاً ولمدة 5 دقائق. وبعدها تُغسل بالماء البارد وتُجامع زوجتك وستجد لذة لم تشهد لها مثيل. حصراً لمنتديات على كيفك. ما هي فوائد مشروب المتة ليتناوله الرياضيون باستمرار؟ | موقع سيدي. ثانياً:/: للنســاء // وضع الثلج على المهبل لمدة خمس دقائق لمدة ثلاثة ايام بدون جماع ومن ثم دلك المهبل بزيت الزيتون لمدة 5 دقائق يضيق المهبل وتجعلها مهيأة للجماع وبأنزال ووصول الى الرعشات الجنسية أكثر من مرة. ولاحقاً سيأتيكم علاج البرود الجنسي للنساء. حصراً لمنتديات على كيفك. (( تقوية القضيب)) لتقوية القضيب عند الرجال المُصابين بالأرتخاء // أولاً / تأخذ أساسات وردة النرجس وتكون على شكل البصل تحت الأرض.
أضرار البتة على الرغم من الفوائد الكثير التي تعود على الجسم من تناول مشروب البتة، إلا أنه عند الإفراط في تناول هذا المشروب يؤدى إلى أضرار كبيرة للرجال والنساء، وإليك أهم هذه الأضرار: 1- يسبب هشاشة في العظام على الرغم من كون مشروب المتة يساعد في تقوية عضلات الجسم ومنع هشاشة العظام خصوصا للنساء اللاتي تجاوزت سن اليأس، إلا أنه عند تناول مشروب البتة بكثرة يؤدى إلى حدوث هشاشة في العظام. فوائد وأضرار المتة لجسم الانسان بالتفاصيل | ميكساتك. ويرجع السبب في ذلك الأمر أن الإفراط في تناول مشروب البتة يعمل على طرد نسبة الكالسيوم الموجودة بالجسم وبالتبعية يؤدى هذا إلى حدوث هشاشة العظام وزيادة الخطورة من حدوث ذلك. ولذلك ينصح أغلب الأطباء وخبراء التغذية عدم الإفراط من تناول مشروب البتة بحيث لا تزيد نسبة الكافيين عموما عن 300 ملي جرام. 2- زيادة احتمالية الإصابة بمرض السرطان تشير معظم الدراسات الحديثة أنه على الرغم من الفوائد العديدة التي تعود على الجسم جراء تناول مشروب البتة إلا أنه مع ذلك وجد علاقة مخيفة بين تناول مشروب البتة ونسبة الإصابة بمرض السرطان. حيث أنه مع زيادة تناول هذا المشروب يؤدى ذلك إلى الإصابة بالعديد من أنواع الأمراض السرطانية، والتي تكون في الأغلب سرطان الرئة وسرطان المعدة والمثانة.
وقال بعض أهل العلم: ركب الله - عز وجل - فيهن العقل والفهم حين عرض الأمانة عليهن حتى عقلن الخطاب وأجبن بما أجبن. وقال بعضهم: المراد من العرض على السماوات والأرض هو العرض على أهل السماوات والأرض ، عرضها على من فيها من الملائكة. الامانه في القرآن الكريم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. [ ص: 381] وقيل: على أهلها كلها دون أعيانها ، كقوله تعالى: " واسأل القرية " ( يوسف - 82) ، أي: أهل القرية. والأول أصح وهو قول العلماء. ( فأبين أن يحملنها وأشفقن منها) أي: خفن من الأمانة أن لا يؤدينها فيلحقهن العقاب ( وحملها الإنسان) يعني: آدم عليه السلام ، فقال الله لآدم: إني عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم تطقها فهل أنت آخذها بما فيها ؟ قال: يا رب وما فيها ؟ قال إن أحسنت جوزيت ، وإن أسأت عوقبت ، فتحملها آدم ، وقال: بين أذني وعاتقي ، قال الله تعالى: أما إذا تحملت فسأعينك ، اجعل لبصرك حجابا فإذا خشيت أن تنظر إلى ما لا يحل لك فأرخ عليه حجابه ، واجعل للسانك لحيين غلقا فإذا غشيت فأغلق ، واجعل لفرجك لباسا فلا تكشفه على ما حرمت عليك. قال مجاهد: فما كان بين أن تحملها وبين أن خرج من الجنة إلا مقدار ما بين الظهر والعصر وحكى النقاش بإسناده عن ابن مسعود أنه قال: مثلت الأمانة كصخرة ملقاة ، ودعيت السماوات والأرض والجبال إليها فلم يقربوا منها ، وقالوا: لا نطيق حملها ، وجاء آدم من غير أن يدعى ، وحرك الصخرة ، وقال: لو أمرت بحملها لحملتها ، فقلن له: احملها ، فحملها إلى ركبتيه ثم وضعها ، وقال والله لو أردت أن أزداد لزدت ، فقلن له: احملها فحملها إلى حقوه ، ثم وضعها ، وقال: والله لو أردت أن أزداد لزدت ، فقلن له احمل فحملها حتى وضعها على عاتقه ، فأراد أن يضعها فقال الله: مكانك فإنها في عنقك وعنق ذريتك إلى يوم القيامة.
تبين الآية أولا أعظم امتيازات الإنسان وأهمها في كل عالم الخلقة، فتقول: إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن (٣٦٧) الذهاب إلى صفحة: «« «... 362 363 364 365 366 367 368 369 370 371 372... » »»
ولعل إباء السموات والأرض والجبال للأمانة أساسه ـ كما قال ابن عباس ـ خَشْيَةُ التَّقْصِير فيها؛ لأنها مفْطُورة على الطاعة، راضية بما هُيِّئَتْ له من رسالة في الحياة يوضِّحه قوله تعالى ( ثُمَّ اسْتَوَى إلَى السَّمَاء وَهِىَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أتَيْنَا طَائِعِينَ) (سورة فصلت: 11)، وهذا يلتقي مع الرأي القائل بأن العَرْض معناه مُقايَسة التكاليف بجَهْد السَّمَوات والأرض والجبال وطبيعتها، فلم يكن هناك تناسب. أما الإنسان ففي طبيعته تناسب لحمل الأمانة مع ما يَلْزمُها من ثَوَاب على الطاعة وعقاب على المعصية. وقد قَبِل الإنْسانُ هذه الأمانة دون أن تُعرَض عليه، فلمْ يُصرِّحِ القُرْآنُ بِذَلِكَ كما قاله بعض المُفَسِّرين، ولعلَّ مُبَادَرَتَهُ للقَبول كانت تفاؤلاً بالتَّوفِيق لأدائها وأملاً في عدم التقْصير فيها، ولأن طبيعته التي خَلَقَهُ الله عليها تَتَنَاسَبُ مَعَ قَبُولِ هذه التكاليف. إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الأحزاب - تفسير قوله تعالى " إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا "- الجزء رقم6. ثم قال العلماء: إن عرض الأمانة على السموات والأرض والجبال كان عرْض تَخْيير، أما عرضها على الإنسان فكان عرض إلزام، وعبَّرت الآية عن الإنسان الذي حمل الأمانة بأنه ظلوم جهول؛ لأنه كان ظلومًا لنفسه بالتقصير الذي آل إليه أمر الكثيرين، وجهول حين خَاطَر بحمل الأمانة ولم يَدْرِ ما سيكون عليه مستقبل حاله من التقصير الذي يَعرض له كل إنسان بدافع الغرائز التي فُطِر عليها.
وليس قوله: (إنّه كان ظَلومًا جَهولاً) نقضًا لهذا التكريم، فإن مجرّد استعداده لتلقِّي التكاليف دون غيره من المخلوقات هو مَناط التكريم، وكونه يَفِي بالعهد أو ينقض من مظاهر الاستعداد الذي ليس لغيره. فهو ظلوم إن تعدَّى حدود التكليف وهو يَعلَم بها، وجهول إن كان لا يعلمُها وعنده أمانة العقل الذي يَهديه إلى علمها، وليس هناك كائن غير الإنسان يوصَف بالظلم والجهل؛ لأنّه لا يعرف حَدًّا يقف عنده. وما وصف الإنسان بالظلم والجهل إلا لأنّه يصِحُّ أن يوصَف بضدهما من العدل والعلم كما قال المحقِّقون. هذا بعض ما قيل في تفسير الآية، ولعل فيه الكِفاية. وعن حذيفة بن اليمان قال: حدثنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حديثين، قد رأيت أحدهما وأنا أنتظر الآخر … حدثنا أن الأمانة نزلت في جِذْر قلوب الرجال، ثم نزل القرآن فعَلِمُوا من القرآن وعَلِموا من السُّنة، ثم حدَّثنا عن رفع الأمانة " رواه البخاري ومسلم. وعرْض الله الأمانة على السموات والأرض والجبال: إن أدَّوْها أثابهم، وإن ضيَّعوها عذبهم، فكَرِهوا ذلك وأشْفَقوا من غير معصية، ولكن تعظيمًا لدين الله عز وجل ألا يقوموا به. ثم عَرَضَهَا على آدم فَقَبِلَها بما فيها، قال النحاس: وهذا القول هو الذي عليه أهل التفسير.