بسبب الإحتياج للتشخيص السريع وتحديد ما إذا كان الدم ملوثا بالبكتريا من عدمه، تم تطوير طرق أسرع للتعامل مع هذه العينات ومنها على سبيل المثال تفاعل البوليمراز المتسلسل ومطياف زمن الطيران. ترجع بدابات استخدام هذه الطريقة إلى منتصف القرن التاسع عشر ، لكن وجه الشبه بين الطريقة المستخدمة آنذاك والطريقة الحالية ضئيل جدا، فعلى سبيل المثال كان الفحص لإكتشاف الميكروبات يتضمن المشاهدة العينية لأنابيب الفحص حتى تم استبدال ذلك في عقد السبعينيات من القرن الماضي بالطريقة الآلية المعتمدة على قياس الغار الناتج عن الأيض الميكروبي. في الدول المتقدمة تم التخلي تماما عن أساليب الفحص اليدوية. التاريخ [ عدل] كان زرع الدم من الفحوص الرائدة في بدايات القرن العشرين. كانت الطريقة القديمة مستهلكة للمعامل. [1] الاستخدامات [ عدل] يكون الدم عادة خاليا من الميكروبات. [2] بإمكان إجراءات يومية عادية كغسل الأسنان بالفرشاة إدخال الميكروبات إلى الجسم، [3] [3] إلا أن الميكروبات في هذه الحالة قليلة، ولا يمكن إكتشافها في زراعة الدم لأن الجهاز المناعي سرعان ما يتدخل مدمرا هذه الميكروبات. تحليل مزرعة الدم كم يأخذ وقت | المرسال. [4] [2] بإمكان البكتريا الوصول إلى الدم أيضا عن طريق الإلتهاب الخلوي ، عدوى الجهاز البولي أو الإلتهاب الرئوي.
[١٥] الأخ الشقيق يكون عصبة عند عدم وجود الابن، أو ابن الابن، أو الأب. [١٦] ابن الأخ الشقيق يكون عصبة عند عدم جود الابن، أو ابن الابن، أو الأب، أو الأخ الشقيق. [١٧] الأخ لأب يكون عصبة عند عدم وجود الابن، أو ابن الابن، أو الأب، أو الأخ الشقيق، أو الأخت الشقيقة إذا صارت عصبة مع البنت. [١٨] ابن الأخ لأب يكون عصبة عند عدم وجود من تقدّم، ويحجب بالأخ لأب. [١٩] العم الشقيق يكون عصبة عند عدم وجود الابن، أو ابن الابن، أو الأب، أو الأخ الشقيق، أو الأخت إذا صارت عصبة مع البنت، أو الأخ الشقيق، أو ابن الأخ الشقيق، أو الأخ لأب، أو ابن الأخ لأب. [٢٠] العم لأب يكون عصبة عند عدم وجود الابن، أو ابن الابن، أو الأب، أو الأخ الشقيق، أو الأخت إذا صارت عصبة مع البنت، أو الأخ الشقيق، أو ابن الأخ الشقيق، أو الأخ لأب، أو ابن الأخ لأب، أو العم الشقيق. الوارثون من الرجال هم – المنصة. [٢١] ابن العم الشقيق يكون عصبة عند عدم وجود الابن، أو ابن الابن، أو الأب، أو الأخ الشقيق، أو الأخت إذا صارت عصبة مع البنت، أو الأخ الشقيق، أو ابن الأخ الشقيق، أو الأخ لأب، أو ابن الأخ لأب، أو العم الشقيق أو العم لأب. [٢٢] ابن العم لأب يكون عصبة عند عدم وجود الابن، أو ابن الابن، أو الأب، أو الأخ الشقيق، أو الأخت إذا صارت عصبة مع البنت، أو الأخ الشقيق، أو ابن الأخ الشقيق، أو الأخ لأب، أو ابن الأخ لأب، أو العم الشقيق، أو العم لأب، أو ابن العم الشقيق.
1- قال الله تعالى: {لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا (7)} [النساء/7].
فيرث الواحد منهما السدس مع الفرع الوارث فرضاً، ويرث بالتعصيب وحده إذا لم يكن معه فرع وارث، ويرث بالفرض والتعصيب مع الأنثى من الفرع الوارث إن بقي بعد الفرض أكثر من السدس، كما لو مات أحد عن أب، وأم، وبنت، فالمسألة من ستة: للبنت النصف ثلاثة، وللأم السدس واحد، والباقي اثنان للأب فرضاً وتعصيباً. 4- من يرث بالفرض تارة، وبالتعصيب تارة، ولا يجمع بينهما أبداً، وهم أربعة: البنت فأكثر، وبنت الابن فأكثر وإن نزل أبوها. والأخت الشقيقة فأكثر، والأخت لأب فأكثر. فترث هذه الأربع بالفرض مع عدم المعصب لهن وهو أخوهن. ويرثن بالتعصيب مع المعصب لهن وهو أخوهن كالابن مع البنت، والأخ مع الأخت، والأخوات مع البنات عصبات دائماً.. عدد أصحاب الفروض: أصحاب الفروض اثنا عشر: أربعة من الذكور وهم: الأب، والجد، والزوج، والأخ لأم. الوارثون من الرجال والنساء. وثمان من الإناث وهن: الزوجة، والبنت، وبنت الابن، والأم، والجدة، والأخت الشقيقة، والأخت لأب، والأخت لأم.. صفة ميراث أهل الفروض:. 1- ميراث الأب: - للأب ثلاثة أحوال: 1- يرث الأب السدس فرضاً، بشرط وجود الفرع الوارث من الذكور كالابن، وابن الابن وإن نزل. 2- يرث الأب بالتعصيب إذا لم يكن للميت فرع وارث. 3- يرث الأب بالفرض والتعصيب معاً مع وجود الفرع الوارث من الإناث كالبنت، أو بنت الابن، فيأخذ السدس فرضاً، والباقي تعصيباً كما سبق.