جانب من الافتتاح افتتح الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، أعمال تطوير مركز الأشعة ومعمل الدرن المركزى بمستشفى الصدر، بتكلفة 8 ملايين جنيه، بهدف تخفيف الأعباء عن كاهل المرضي وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية والتشخيصية للمواطنين، ضمن أعمال التطوير الشامل لمستشفى الصدر بقيمة 13 مليون جنيه، مشيرًا إلى أن المحافظة لا تدخر جهدًا للارتقاء بالقطاع الصحي. وأشار الدكتور حاتم جمال الدين، وكيل وزارة الصحة بالفيوم، أن أعمال تطوير معمل الدرن المركزي بهدف توفير تحليل حالات الدرن ومصابي كورونا، وهو المعمل الوحيد بالفيوم، لافتا إلى أن المعمل يضم حجرة للتعقيم، ووحدتي أبحاث الدم والكيمياء الحيوية، ومعامل الفحص المباشر والمزارع والبكتريولوجي، ومركزي معلومات وتطعيم، وصيدلية ومخزن مستلزمات، مضيفًا أن أعمال تطوير مركز الأشعة المقطعية بهدف إجراء كافة الأشعة المقطعية على " المخ، والصدر، والبطن، والمثانة "بالصبغة وطباعة الأفلام الخاصة بالإشعة ديجيتال، وأخذ العينات تحت الإشعة المقطعية، فضلًا عن إجراء الإشعة المقطعية ثلاثية الأبعاد. وخلال الفعاليات، أوضح محافظ الفيوم، أن المحافظة اليوم بصدد الاحتفال بالعيد القومي لها، مقدما التهنئة للمواطنين، مشيرا إلى أن الافتتاحات ستستمر لنهاية الشهر الحاري، وستشمل المشروعات بمختلف القطاعات لتوفير الخدمات للمواطنين بالشكل المناسب، مضيفا ان محاور التنمية على أرض الفيوم تتحرك بشكل متسارع بمختلف القطاعات، مؤكدا على دور المجتمع المدنى فى المشاركة الايجابية بالتنسيق مع مختلف الأجهزة الحكومية، لافتا إلى أن العالم كله يمر بتحديات اقتصادية، وعلى الجميع التكاتف من أجل توفير الاحتياجات من السلع الغذائية للمواطنين، بأسعار مخفضة استعدادا لشهر رمضان وما بعده.
وأشار إلى أن "الرئيس"، وهو يمارس تكليفاته الرئاسية في لقاءاته الرسمية، يحاول إثبات أنه "لا يعرف النحو، فقط، بل يتقن الزيادة فيه…"، وهكذا يعمق نفور المجتمع من "الدولة ويعطل ما بقي من جسور بينهما"، معتبرا أنه بتلك "الزيادات" في السياسة، يقدم لأطراف علاقات الجزائر الخارجية، ما يضحكها، ما يحيرها، وما ينفرها منه". وتوقف الكاتب عند واحدة من "تبونيات الرئيس"، التي أغرت وزير الخارجية الإسبانية بالرد على "الرئيس" لما انتقد موقف الحكومة الاسبانية المنحاز لمغربية الصحراء عبر تثمينها لمقترح الحكم الذاتي، الذي بادر به جلالة الملك كحل واقعي وعادل ودائم للمنازعة الجزائرية حول الصحراء المغربية، واصفا كلامه بأنه "جدل عقيم"، مبرزا أن هذا القصف الديبلوماسي الدقيق بكلمتين، استدعى ردا طويلا وبلا طائل من عون خدمة في الرئاسة الجزائرية". واعتبر كاتب المقال أن هذا الجدل العقيم هو أيضا ما قارب به "الرئيس" الوضع في ليبيا، مناصرا طرفا فيها ضد طرف… وهو "الرئيس" الذي يتغنى "برعايته" لحل الأزمة الليبية والمصالحة بين كل أطرافها، ولبلاده معها تماس جغرافي طويل وحساس. محافظ الفيوم يفتتح تطوير مركز الأشعة ومعمل الدرن بمستشفى الصدر "صور". وتساءل الكاتب حول ما إذا كان الرئيس قد "ذهب" إلى ليبيا ليطلب "صلحا" أم ليؤجج نيرانها؟، مشيرا إلى أنه لا يمل ولا يفتر حماسه وهو يغذي رصيد "تبونياته"، يوميا، بما وسعه خياله وقلة حيلته السياسية، والكثير من الحقد المشحون به ضد المغرب.
وأوضح السيد الأطلسي في مقال يحمل عنوان "التبونيات … فقاعات النظام الجزائري"، نشر اليوم الأربعاء على الموقع الإلكتروني "مشاهد 24"، أن النظام الجزائري يشكل أيضا عائقا يبطئ ويعقد التفاعل الإفريقي الأوروبي، خاصة في المجالات الاقتصادية، مما يضر بالطرفين ويعمق من هامشيته بينهما. رموز تحليل الدم الشامل. واعتبر الكاتب الصحفي أن هذا النظام لا يملك أمام تحديات إدارة البلاد غير تلك "التبونيات" التي هي مجرد فقاعات وأضغاث أوهام، معربا عن أسفه لكون كل ما يؤشر عليه هذا النظام وكل ما يعبر عنه وباسمه، لا يسمح بالتفاؤل في قدرته على قيادة الجزائر نحو ما تستحقه، ونحو ما يطمح له شعبها، ونحو ما يتمناه لها المغاربة من تقدم واستقرار وازدهار. وبعد أن أشار إلى أن "طغمة" الجنرالات واغلة على النظام الجزائري، وبتغطية مدنية تبقي "عصابتها" في موقع الاستفادة المريحة تحت "الظل"، أبرز أن هذه الطغمة، وأمام نضوب المورد المدني فيها، وجراء عزلتها الاجتماعية، وجدت نفسها اليوم "تتساهل" في انتقاء أعوانها المدنيين إلى مستوى ما تحت المعدل، وهكذا انتدبت "لرئاسة الجزائر"، الرئيس الحالي. وسجل أن هذا الرئيس، وزيادة في النكاية بالجزائر، منتج غزير "لتبونيات" مسلية في "المونولوج" الإعلامي الذي تطعمه فأدمنه، من نوع "سمره" مع صحافته، السبت، وفي قضايا ساخنة، أجج جمراتها من حيث "حاول إخمادها".
هيجت ذكراك حبي واستبد بي الانين وتفتت القلب المتيم في هواك اتشعرين انا في دجى الليل امني طرفي الباكي الحزين بخيال فاتنة كغصن البان كالدر الثمين لا اظنك تذكرين هل تذكرين الفلك مهد غرامنا والموج يرقص ضاحكا بجوارنا والبحر في صمت يداعب فلكنا والبدر في تيه يبارك حبنا وكان هذه الدنيا ملك يميننا لا اظنك تذكرين هل تذكرين مقامنا وخيامنا عند الغدير الطير ترقص فوقنا نشوانة جدلا تطير والزهر يرسل عطره الفواح من طيب العبير والماء يجري حولنا عذب النمير لا اظنك تذكرين
4 مدة الفيديو: 7:23 هيجت ذكراك حبي مدة الفيديو: 7:21 هل تذكرين الفلك محمد عبده مدة الفيديو: 0:44 محمد عبده - هيجت ذكراك حبي مدة الفيديو: 7:22
هيَّجت ذِكراكِ حُبَّي.. هل تذكرين الفلك Mp3 - سمعها. وأستبدَّ بيَ الأنين وتفتَّتَ القلبُ المتيَّمُ.. في هواكِ أتشعرين أنا في دُجى الَّليلِ أُمنَّي.. طرفي الباكي الحزين بخيالِ فاتنةٍ كغُصنِ البانِ.. كالدُرِّ الثمين لا أظنُّكِ تذكرين هل تذكُرينَ الفُلكَ مهدَ غرامِنا والموجُ يرقُصُ ضاحِكاً بجوارِنا والبحرُ في صمتٍ يداعِبُ فلكنا والبدرُ في تيهٍ يُبارِكُ حبَّنا وكأن هذه الدُّنيا مُلكُ يميننا هل تذكُرين مَقامَنا وخِيامَنا عِندَ الغدير الطَّيرُ ترقُصُ فَوقنا نشوانةً جدلاً تطير والزَّهرُ يُرسِلُ عِطرهُ الفوَّاحَ من طيب العبير والماءُ يجري حولنا عذبَ النَّمير لا أظنُّكِ تذكرين
أهَـــــلاً وسَهَـــــلاً زُواَرَنَــــاَ آلكِــــرَاَمَ بِمُنَتـَــدَيَـــآتَ أحــــلَىَ نَــــــــاَسَ,,, يُشَرِفُنَــاَ إنَضِمَـامُكَمَ وَتَفَــاَعُلَكًمَ مَعَنَــاَ,, تَقَبَلُــوُ خَاَلَــصَ تَحِيــاَتَيَ وأُمَنِيــاَتَي لَكَم بِـــدَوامَ آلصَحـَــةِ وآلتَــوفِيـق أخوآني آلأعَضَاَء لَقَد تَمْ إِنشَاء مَجمُوعةَ خَاصَة بِكَمَ عَلَى مَوقِعَ آلفَيِس بُوك,, حَياَكَمَ الله ونَتَشرَفَ بِإنَضِمَامَكَمَ مَعَنآ فِي مَجَمُوعَة "مُنتَـدَىَ آحَلـےـى نَـــاَسَہ"
هيَّجت ذِكراكِ حُبَّي.. وأستبدَّ بيَ الأنين وتفتَّتَ القلبُ المتيَّمُ.. في هواكِ أتشعرين أنا في دُجى الَّليلِ أُمنَّي.. طرفي الباكي الحزين بخيالِ فاتنةٍ كغُصنِ البانِ.. كالدُرِّ الثمين لا أظنُّكِ تذكرين هل تذكُرينَ الفُلكَ مهدَ غرامِنا والموجُ يرقُصُ ضاحِكاً بجوارِنا والبحرُ في صمتٍ يداعِبُ فلكنا والبدرُ في تيهٍ يُبارِكُ حبَّنا وكأن هذه الدُّنيا مُلكُ يميننا هل تذكُرين مَقامَنا وخِيامَنا عِندَ الغدير الطَّيرُ ترقُصُ فَوقنا نشوانةً جدلاً تطير والزَّهرُ يُرسِلُ عِطرهُ الفوَّاحَ من طيب العبير والماءُ يجري حولنا عذبَ النَّمير كلمات: احمد فتح الدين ألحان: عبدالله محمد 1998 + A A -
كرديات وأزيديات على خط الجبهة الأمامي في مواجهة "داعش" هذه الفتاة الأزيدية، التي لا تريد الكشف عن وجهها، تعرضت في صيف عام 2014 للاختطاف قبل أن تجبر على الزواج قسرا من أحد مقاتلي "داعش". وبعدها بشهرين تمكنت الفتاة الأزيدية، التي لم يتجاوز عمرها الـ15 عاما، من الفرار من قبضة التنظيم الإرهابي. واليوم ها هي تعيش بين أهلها وذويها وتروي ما تعرضت له من مآس يكاد اللسان يعجز عن وصفها. كرديات وأزيديات على خط الجبهة الأمامي في مواجهة "داعش" ظلت مدينة كوباني الكردية (عين العرب)، الواقعة شمالي سوريا على الحدود مع تركيا، لأشهر عدة وهي تحت حصار مقاتلي "داعش". حينها استبسل الأكراد في الدفاع عن مدينتهم قبل أن يتمكنوا –وبدعم من الطائرات الحربية الأمريكية – من تحريرها من قبضة الإرهابيين الذين تركوا كوباني خرابا ودمارا. كرديات وأزيديات على خط الجبهة الأمامي في مواجهة "داعش" تنظيم "داعش" يحارب كل من يخالفه في إيديولوجيته. كما يستخدم التفرقة ويحاول نشر الكراهية وبث البلبلة بين الأطياف والأديان. اعدادات الخصوصية وحماية المعطيات الشخصية اعدادات التحقق من الخصوصية تسمح بالتحكم في من يرى ما تقوم بنشره، من يمكنه مراسلتك أو ارسال دعوة صداقة... تغيير الاسم واعدادت أخرى شرح للاعدادت الأساسية مثل تغيير الاسم والبريد الالكتروني... التحكم في الاشعارات واللغة... متابعة الصفحات العامة لمتابعة صفحة عامة، يكفي البحث عنها في مربع البحث.