يُمكنك معرفة المزيد حول منح جامعة القصيم عبر هذا الرابط هنا من خلال موقع الجامعة الرسمي.
قراءة المزيد
الاولــى محليــات فنون تشكيلية مقـالات الفنيــة الثقافية الاقتصادية القرية الالكترونية متابعة منوعـات عزيزتـي الجزيرة الريـاضيـة مدارات شعبية العالم اليوم وطني الاخيــرة الكاريكاتير
تصفح موقع فرصة للمزيد من الفرص في السعودية.
اللهم: صل على محمد وآله: واجعل صلواتك وصلوات ملائكتك المقربين وأنبيائك المرسلين ، وعبادك الصالحين ، وأهل السماوات والأرضين ، ومن سبح لك يا رب العالمين من الأولين والآخرين ، على محمد عبدك ورسولك ، ونبيك وأمينك ، ونجيك وحبيبك ، وصفيك وصفوتك ، وخاصتك وخالصتك ، وخيرتك من خلقك ، وأعطه الفضل والفضيلة ، والوسيلة والدرجة الرفيعة ، وأبعثه مقاماً محمودا يغبطه به الأولون والآخرون. اللهم: إنك قلت { ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما} إلهي فقد أتيتك منيبا مستغفرا تائبا من ذنوبي ، فصل على محمد وآله ، واغفرها لي ، يا سيدنا ، أتوجه بك وبأهل بيت نبيك إلى الله تعالى ربك وربي ليغفر لي. دعاء وزيارة يوم السبت. ثم قل ثلاثاً: إنا لله وإنا إليه راجعون. ثم قل: أصبنا بك يا حبيب قلوبنا ، فما أعظم المصيبة بك حيث انقطع عنا الوحي ، وحيث فقدناك ، فإنا لله وإنا إليه راجعون ، يا سيدنا يا رسول الله ، صلوات الله عليك وعلى آل بيتك الطيبين الطاهرين ، هذا يوم السبت وهو يومك ، وأنا فيه ضيفك وجارك ، فأضفني وأجرني ، فانك كريم تحب الضيافة ، ومأمور بالإجارة ، فأضفني وأحسن ضيافتي ، وأجرنا وأحسن إجارتنا ، بمنزلة الله عندك ، وعند آل بيتك ، وبمنزلتهم عنده ، وبما استودعكم الله من علمه ، فانه أكرم الأكرمين.
اللهم: وأبعثه المقام المحمود ، الذي وعدته في الموقف المشهود ، تبيض به وجهه ، ويغبط به الأولون والآخرون ، مقاما تفلج به حجته ، وتقيل به عثرته ، وتقبل به شفاعته ، وتكرم به مرافقته ، وتلحق به ذرياته ، وتورد عليه عترته ، وتقر عينه بشيعته ، وتعظم برهانه ، وترفع شأنه ، وتعلي مكانه. اللهم: فاجعله أقرب النبيين منك منزلاً ، وأدناهم منك محلاً ، وأفضلهم عندك نزلاً ، وأعظمهم لديك حباً وشرفاً ، وأعلاهم مكانا وزلفى ، وأرفعهم عندك درجة وغرفا ، وسيد المرسلين ، وخاتم النبيين ، وإمام المتقين ، وولي المؤمنين ، ونبي رحمة ، وسيد الأمة ، ومفتاح البركة ، والمنقذ من الهلكة ، ورسول رب العالمين. أعمال الأيام والليالي: أعمال يوم السبت. اللهم: صل على محمد وآل محمد ، واستعملنا بطاعتك وسنته ، وتوفنا على ملته ، وأبعثنا في شيعته ، واحشرنا في زمرته ، ولا تحجبنا عن رؤيته ، ولا تحرمنا مرافقته ، واجعلنا ممن تبعثنا معه حتى تسكنا غرفه ، وتوردنا حوضه ، وتخلدنا في جواره. اللهم: إنا نؤمن به وبحبه ، فأحببنا لذلك ، ولا تفرق بيننا وبينه ، آمين رب العالمين ، اللهم: صل على محمد وآل محمد ، وأبلغ محمدا عنا أفضل التحية والسلام ، والسلام عليه ورحمة الله وبركاته. ـــــــــــــــ { وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}(غافر/60).
اللهم: اجعل شرائف صلواتك وتحياتك ورأفتك ورحمتك وتحيتك ، على محمد عبدك ، ورسولك إلى خير خلقك ، وصفيك وخليلك لنفسك ، ونجيك لعلمك وأمينك على سرك ، وخازنك على غيبك ، ومؤدي عهدك ، ومنجز وعدك ، والداعي إليك وحدك ، خاتم النبيين ، وسيد المرسلين ، البشير النذير ، السراج المنير ، الطهر الطاهر ، العلم الزاهر ، المبعوث بالرسالة ، وآلهادي من الضلالة ، الذي جعلته رحمة للعالمين ، ونورا يستضيء به المؤمنون ، وبشيرا بجزيل ثوابك ، ونذيرا بالأليم من عقابك. وأشهد: أنه قد جاء بالحق من عندك ، وبلغ رسالاتك ، وتلا آياتك ، وأمر بطاعتك ، ونهى عن معصيتك ، فبين أمرك ، وأظهر دينك ، وأعلى الدعوة لك ، و جاهد في سبيلك ، وعبدك حتى أتاه اليقين من قولك. فصل اللهم: أنت عليه كما هديتنا به من الضلالات ، وخلصتنا به من الغمرات وأنقذتنا به من شفا جرف الهلكات ، وأدخلتنا به في الصالحات ، وأعطيتنا به الحسنات ، وأذهبت به عنا السيئات ، ورفعت لنا به الدرجات. اللهم: فاجزه عنا أفضل وأعظم وأشرف جزاء النبيين ، وخير ما جازيت نبيا عن أمته. اللهم: وصل عليه أنت وملائكتك المقربون ، وأنبياؤك ورسلك المصطفون ، وأولياؤك وعبادك المؤمنون ، وأهل طاعتك أجمعون ، من أهل السماوات وأهل الأرضين.
اللَّهُمَّ فَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ المُقَّرَبينَ وَأَنبِيائِكَ المُرسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأَهْلِ السَّماواتِ وَالأَرَضينَ، وَمَن سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ العالَمينَ مِنَ الأَوَّلينَ وَالأَخِرينَ، عَلى مُحَمَّد عَبدِكَ وَرسُولِكَ وَنَبيِّكَ وَأَمِينِكَ وَنَجيِّكَ وَحَبيْبِكَ وَصَفيِّكَ وَخاصَّتكَ وَصَفوَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ. اَللَّهُمَّ أَعطِهِ الدَرَجَةَ الرَّفِيعَةَ، وَآتِهِ الْوَسيلَةَ مِنَ الجَنَّةِ، وَابعَثهُ مَقاماً مُحَمَوداً، يَغبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ والأَخِرُونَ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلتَ وَلَو أَنَّهُم إِذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوُكَ فَاستَغْفَرُوا ﷲ وَاسْتَغْفَرَ لَهُم الرَسُولُ لَوَجَدوُا ﷲ تَوّاباً رَحيماً وَإِنِّي أتَيْتُكَ مُسْتَغفِراً تائباً مِنْ ذُنُوبيَ وإِنّي أتَوَجَّهُ بِكَ إِلى ﷲ رَبِّي وَرَبِّكَ لِيَغفِرَ لي ذُنُوبيَ بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الرَّاحِمينَ وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَى مُحَمدٍ وآلِهِ الطَاهِرِين.