«بمجرد التحقق من صحة التقنية وإذا تم الحصول على موافقة من السلطة التنظيمية، سيتم تصميم تجربة سريرية للحصول على بيانات لدعم أو رفض فرضية العلاقة بين مرض باركنسون وبعض حالات الأشخاص المصابين بفيروس كورونا»، أخبر Infobae مؤخرًا. يمكن أن تؤدي الإصابة بعدوى فيروس كورونا أيضًا إلى تطور مرض السكري كتتابع. وفقًا لـ Infobae ، طبيب علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية Gustavo Frechtel، من Conicet ومستشفى de Clínicas التابع لكلية الطب بجامعة بوينس آيرس ، «يمكن أن يعاني مرضى السكري من حالة خطيرة إذا كان لديهم فيروس كورونا. لكن COVID-19 يمكن أن يؤدي أيضًا إلى حالات جديدة من مرض السكري، وهو تكملة للعدوى ». مقارنة بين منصات التداول المركزية واللامركزية وأيهما أفضل؟ | ساتوشيات. مع شبكة من الباحثين وبالتعاون مع جمعية السكري الأرجنتينية، تجري فريشتل دراسة مع المرضى الذين تم إدخالهم في المستشفيات في مدينة بوينس آيرس وكورينتس وسنبحث عن أسباب مرض السكري كتسلسل، من بين أهداف أخرى. آخر من الباحثين بعد COVID في الأرجنتين هو الدكتور خورخي كوارليري، من معهد INBIRS في Conicet وكلية الطب بجامعة بوينس آيرس، الذي سيعمل مع إيرين إينيس في مدينة لا بلاتا، لياندرو جونز في تشوبوت، وأدريانا داداريو، من الطب الشرعي الفيلق الذي يقدم تقاريره إلى المحكمة العليا للأمة.
وأشار المحلل السياسي السوداني عبدالواحد إبراهيم إلى أن الحركة الإسلامية القوية تفتت ولم تعد ذات قيمة بالنسبة للشعب، ارتكانا على تجربتها المريرة في الحكم، وما يحدث الآن محاولة للمّ الشتات بمساعدة قوى إقليمية اعتادت دعمها لوجستيا وماليا، وستواجه برفض القوى الثورية، بلا مواجهة فاعلة من جانب المؤسسة العسكرية التي تعول عليها في الخفاء كحاضنة سياسية مازالت تفتقدها. وأوضح في تصريح لـ"العرب" أن الحركة الإسلامية لا مستقبل لها في السودان، إلا إذا أينعت مرة أخرى بدعم ورعاية من السلطة الحالية التي تفتقد إلى المشروعية، لكن ذلك لا ينفي القدرات التنظيمية لتلك الجماعات المدعومة بإمكانيات مادية كبيرة من الخارج، محذرا من مغبة الدخول في صدام مع الشعب السوداني. ولدى البعض من المتابعين في السودان قناعة بأن إجراء انتخابات مبكرة يعني إتاحة الفرصة لعودة تنظيم الإخوان إلى السلطة، الذي استفاد من كبوته الفترة الماضية، ويريد استثمار ضعف القوى المدنية وتشرذمها. مقالات الرأي تناقش وجه العدالة الآخر لضحايا الاغتصاب في بريطانيا و«كارثة نوفمبر» للديمقراطيين في أمريكا - شبكة رؤية الإخبارية. ويؤمن هؤلاء المتابعون بأن فعالية العمل الثوري في الشارع وحدها القادرة على إيقاف تلك المخططات، مع ضرورة تشكيل جبهة مقابلة يكون وقودها الشباب الرافض لعودة نظام البشير وأذرعه الإسلامية للتحكم في مقاليد الأوضاع في السودان.
وهذه هي المرة الرابعة التي يلجأ فيها تنظيم الإخوان في السودان إلى تغيير جلده السياسي على مدار أكثر من سبعة عقود، وكانت بدايته باسم حركة التحرير الإسلامي قبل أن يطلق على نفسه اسم تنظيم الإخوان ثم جبهة الميثاق وبعدها الجبهة الإسلامية، ثم حزب المؤتمر الوطني وانشق عنه المؤتمر الشعبي في تسعينات القرن الماضي. واتسمت تجربة التيار الإسلامي بعدم القدرة على الوصول إلى السلطة عبر الانتخابات في السودان، ولجأ إلى مصالحة مع الرئيس الأسبق جعفر النميري في سبعينات القرن الماضي، وبعدها جاءت مرحلة التمكين من خلال انقلاب عسكري قاده البشير في يونيو عام 1989، وكان أبرز انتصار له الحصول على 51 مقعدا في البرلمان، بعد الاستفادة من تشرذم الحزب الاتحادي. يمكن تفسير تحركات التيار الإسلامي الحالية باعتبارها محاولة جديدة لتشدين تحالفات مع الأطراف الموجودة على رأس السلطة، بحثا عن موضع قدم في الحكم مستقبلا، وإن لم يكن ذلك عبر الهيمنة المباشرة على هياكل السلطة العليا، لكن من خلال الاكتفاء بالتواجد الحكومي والبرلماني وعلى مستوى ولاة الولايات، كمرحلة انتقالية يمكن أن يحافظ فيها التنظيم على بنيته التي ما زالت حاضرة في عدد من مؤسسات الدولة.
في مقابل «الإغراء» بمغامرة عسكرية كمخرج من أزمة سياسية، هناك أمثلة عكسية، وبالأخص سقوط شمعون بيريس بعد إخفاقه في عملية «عناقيد الغضب» عام 1996، والانهيار السياسي لإيهود براك بعد قراره عام 2000 تحويل الانتفاضة الثانية إلى مواجهة عسكرية دامية، بعد أن كانت في بداياتها هبة شعبية غير مسلّحة، والضربة السياسية التي تلقّاها إيهود أولمرت بعد فشل الحرب التي شنّها على لبنان عام 2006، وكذلك خسارة أولمرت وليفين وبراك عام 2009 بعد عملية «الرصاص المصبوب»، التي لم تسعف من بادر إليها. وعلى الرغم من أن بينيت وكل من معه على وعي تام بأن إمكانيات الفشل السياسي في الخيار العسكري لا تقل عن إمكانيات تحقيق المكاسب، إلّا أن حالة اليأس من المستقبل قد تدفع إلى اتخاذ قرار بعملية عسكرية واسعة النطاق في الضفة الغربية، على غرار «الجدار الواقي»، مع اختلاف الظروف والسياقات، أو استغلال أتفه الأسباب للقيام بعدوان جديد على غزة، أو على لبنان، وربّما مواقع معينة في سوريا، وكذلك هناك إمكانية جدّية بأن تقوم إسرائيل بعملية عسكرية استفزازية في إيران، مع استبعاد ضربة عسكرية مباشرة وكبيرة. من المهم الانتباه إلى أن إسرائيل قد تستغل الانشغال العالمي بالحرب في أوكرانيا لتصعيد حربها على الشعب الفلسطيني، وعلى الشعوب العربية عموما.
أمد/ مضى أقل من سنة على حكومة بينيت ـ لبيد، التي ما أن أتمت مرحلة نهاية البداية حتى دخلت مباشرة في دوّامة بداية النهاية، وذلك بعد أن انسحبت النائبة عيديت سيلمان عن حزب «يمينا»، من الائتلاف، الذي فقد بذلك الأغلبية، وهو اليوم يعتمد على دعم 60 نائبا مقابل 60 في المعارضة. وهكذا تعود الحلبة الحزبية الإسرائيلية إلى مربّع أزمة الحكم المستمرة في الأعوام الأخيرة، ويجري الحديث عن انتخابات جديدة وشيكة، ستكون الخامسة خلال ثلاث سنوات. وحتى لو جرت انتخابات خلال الأشهر القريبة المقبلة، فلا دليل على أنّها ستضع حدًّا للأزمة السياسية المتمثلة بعدم قدرة أي تركيبة حزبية على تشكيل حكومة مستقرّة ولو نسبيا. ومهما يكن من أمر، فإن حالة الأزمة والخشية من فقدان كراسي الحكم، قد تدفع القيادة السياسية الحالية إلى مغامرات عسكرية، أملا في إطالة حياة الحكومة الحالية وفي كسب المزيد من القوّة في الانتخابات المقبلة. بين مطرقة الأمن وسندان الائتلاف سئل هذا الأسبوع أحد المستشارين السابقين لنفتالي بينيت عن نصيحته له في ظل خطر خسارته للسلطة، فأجاب بلا تردد: «أنصحه أن يوجّه ضربة لإيران». إن مجرد طرح مثل هذه النصيحة هو دليل على حالة اليأس السياسي، التي وصل إليها رئيس الوزراء الإسرائيلي ومن حوله ومن معه، حيث الحاجة إلى فعل من الوزن الثقيل لوقف تدحرجه هو وحزبه نحو الهاوية السياسية.
شركة نور التقنية للإتصالات والمعلوماتية
عزيزي الزائر برجاء التكرم بالعلم بأن جميع خدمات الموقع مجانيه تماماً كما يمكنك الإستفاد من خدمة طلب عروض الاسعار من الشركات بإضافه دعوه لأي خدمه أو سلعه تحتاج منشأتك لشرائها و الحصول علي أفضل الأسعار من الموردين الموجودين أو يمكنك تصفح طلبات الشراء في القطاع الخاص و تقديم عروض أسعارك كمورد
أظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 465. 47 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى خمسة ملايين و453321. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.
أدّت دور البطولة في فيلم (خلف الأبواب المغلقة) في عام 2014 الذي يتطرق لموضوع التحرش الجنسي في الإدارات المغربية، و في مسلسل (RESO) الخيالي في عام 2018. المزيد مواضيع متعلقة