البكرج إناء نحاسي ذو الخرطوم المعقوف والمقبض النصف دائري تقريباً، قاعدته عريضة وله وسط أقل سمكاً من القاعدة وفوهته لها غطاء متحرك مثبت بمحور على الحافة، توضع به القهوة وتُصَبّ منه. ويحرص كل بيت أن يكون عنده واحداً أو اثنين. مطحنة القهوة آلة يدوية تصنع من الخشب أو النحاس لها مقبض محوري وفتحة علوية لإدخال حبوب القهوة أو الهيل المحمصة وهناك جرار لاستقبال القهوة المطحونة.
مجتمع رجيم / تراثنا العربى الأصيل كتبت: || (أفنان) l| - تعريف التراث؟؟؟ وهوالتراث الذي يشمل ما أنشئ على هذه الأرض من معالم وما قام على ظهرها من آثار؛ وما حفظ في داخلها من خيرات؛ وما ابتدعه عقل الأمة من مبتكرات؛ وما صنفه من تآليف؛ وما سجله من رسوم؛ وما خطه من مناهج؛ ورسمه من سبل ونظمه من مسالك وطرق. والتراث في معناه العام يشمل كل ما خلفته لنا الأجيال السابقة في مختلف الميادين الفكرية والأثرية والمعمارية وآثار ذلك في أخلاق الأمة وأنماط عيشها وسلوكها؛ فهو منجز تاريخي لاجتماع إنساني في المعرفة والقيم والتنظيم والصنع؛ وهو كل ما هو حاضر في وعينا الشامل مما ينحدر إلينا من التجارب الماضية في المعرفة والقيم والنظم والمصنوعات والحضور... أدوات قديمة أصبحت من التراث !. إلخ. التراث القديــــــم ثروه لا تقدر بأي ثمن ابد,,
الحاشوشة: تسمى أيضاً بالكالوشة، وهي أداة تستخدم في الزراعة، وحشّ الحشائش والمحاصيل الزراعية، فهي مصنوعة من الفولاذ أو الحديد، على شكل قوس مُسنّن. الباطية: أو تسمى بالكرميّة، وهي عبارة عن أداة خشبيّة تُشبه الإناء، مستديرة الشكل، كانت تستخدم لأغراض كثيرة منها العجن، و تخزين الطعام، أو لتقديمه وخاصّة المنسف، بالإضافة إلى استخدامها في العجن، وصنع المفتول، ويتم صنعها من جذوع الأشجار، بعد تجويفها من الداخل، وتحويرها على شكل دائري من الخارج. مجلس خالد العجمي وجهة لاستكشاف التراث. الببور: يسمى أيضاً بالبريموس، وهو عبارة عن أداة نحاسيّة مكوّنة من خزان للكاز، ويد لضغط الكاز، وثلاثة أقدام من النحاس لحمله، حيث كان يستخدم لتسخين الماء، وللطبخ، والتدفئة. المشقرة: هي عبارة عن أداة حديديّة لها أطراف غير مُسنّنة وفي نهايتها مقبض من الخشب طوله عشرون سم، وعرضه ما بين ثلاثة إلى أربعة سم، حيث كانت تستخدم لنتف شعر الوجه والحاجبين، وذلك بعد وضع مسحوق الفخار الأحمر على الوجه. الغراف هي عبارة عن أداة مكوّنة من عدّة أقسام خشبية دائرية الشكل، مترابطة مع بعضها، تتحرّك بواسطة التشابك الموجود بين المُسننات الخشبية الدائريّة العمودية والأفقية والمربوطة بها دلاء من الحديد، حيث يتم تحريك هذه البكرات بفعل قوة الحيوان، فتسحب الماء من النهر، ويتم استخدامها لسقاية الأرض
المنجل وهي أداة تُستخدم لتجميع المحاصيل الزراعية المكونة من الحبوب، حيث تم صنع هذه الأداة من الفولاذ، ولها شكل مدوّر يشبه الهلال ويمتلك شفرة حادة ورفيعة، بالإضافة إلى مقبض خشبي قصير الطول. [٥] المراجع ↑ "ادوات التراث الفلسطيني" ، إم إي إس ، اطّلع عليه بتاريخ 26/1/2022. بتصرّف. ↑ ماريان ابونجم (12/1/2021)، "أدوات زراعية قديمة من التراث الفلسطيني" ، المرسال ، اطّلع عليه بتاريخ 26/1/2022. ادوات قديمة من التراث في اليوم العالمي. ↑ "أدوات الزراعة القديمة - الشاعوب " ، المرجع ، اطّلع عليه بتاريخ 24/1/2022. ↑ "قصة اختراع المجرف" ، إي عربي ، اطّلع عليه بتاريخ 24/1/2022. ↑ "المنجل" ، سترينجز فيكسر ، اطّلع عليه بتاريخ 24/1/2022. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
الحاشوشة:تسمى أيضاً بالكالوشة، وهي أداة تستخدم في الزراعة، وحشّ الحشائش والمحاصيل الزراعية، فهي مصنوعة من الفولاذ أو الحديد، على شكل قوس مُسنّن. أدوات زراعية من التراث الفلسطيني - موضوع زراعة. الباطية: أو تسمى بالكرميّة، وهي عبارة عن أداة خشبيّة تُشبه الإناء، مستديرة الشكل، كانت تستخدم لأغراض كثيرة منها العجن، و تخزين الطعام، أو لتقديمه وخاصّة المنسف، بالإضافة إلى استخدامها في العجن، وصنع المفتول، ويتم صنعها من جذوع الأشجار، بعد تجويفها من الداخل، وتحويرها على شكل دائري من الخارج. الببور:يسمى أيضاً بالبريموس، وهو عبارة عن أداة نحاسيّة مكوّنة من خزان للكاز، ويد لضغط الكاز، وثلاثة أقدام من النحاس لحمله، حيث كان يستخدم لتسخين الماء، وللطبخ، والتدفئة. المشقرة:هي عبارة عن أداة حديديّة لها أطراف غير مُسنّنة وفي نهايتها مقبض من الخشب طوله عشرون سم، وعرضه ما بين ثلاثة إلى أربعة سم، حيث كانت تستخدم لنتف شعر الوجه والحاجبين، وذلك بعد وضع مسحوق الفخار الأحمر على الوجه. الغرافهي عبارة عن أداة مكوّنة من عدّة أقسام خشبية دائرية الشكل، مترابطة مع بعضها، تتحرّك بواسطة التشابك الموجود بين المُسننات الخشبية الدائريّة العمودية والأفقية والمربوطة بها دلاء من الحديد، حيث يتم تحريك هذه البكرات بفعل قوة الحيوان، فتسحب الماء من النهر، ويتم استخدامها لسقاية الأرض.
سورة الانفطار -مكية- {مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ} تصوير القيامة بتبعثر المخلوقات المنتظمة وتغير حالها ومسارها. {التَّفْسِيرُ} 1 - إذا السماء تشققث لنزول الملائكة منها. 2 - وإذا الكواكب تساقطت متناثرة. 3 - وإذا البحار فتح بعضها على بعض فاختلطت. 4 - وإذا القبور قُلِب ترابها لبعث من فيها من الأموات. 5 - عند ذلك تعلم كل نفس ما قدمت من عمل، وما أخرت منه فلم تعمله. 6 - يا أيها الانسان الكافر بربك، ما الذي جعلك تخالف أمر ربك حين أمهلك ولم يعاجلك بالعقوبة تكرّمًا منه؟! 7 - الَّذي أوجدك بعد أن كنت عدمًا، وجعلك سويّ الأعضاء معتدلها. 8 - في أي صورة شاء أن يخلقك خلقك، وقد أنعم عليك إذ لم يخلقك في صورة حمار ولا قرد ولا كلب ولا غيرها. 9 - ليس الأمر كما تصورتم -أيها المغترون- بل أنتم تكذبون بيوم الجزاء فلا تعملون له. 10 - وإن عليكم ملائكة يحفظون أعمالكم. 11 - كرامًا عند الله، كاتبين يكتبون أعمالكم. 12 - يعلمون ما تفعلون من فعل فيكتبونه. 13 - إن كثيري فعل الخير والطاعة لفي نعيم دائم يوم القيامة. فضل سورة الانفطار | المرسال. 14 - وإن أصحاب الفجور لفي نار تستعر عليهم. 15 - يدخلونها يوم الجزاء يعانون حرّها. 16 - وليسوا عنها بغائبين أبدًا، بل هم خالدون فيها.
[٤] [٥] فضل سورة الانفطار سورة الانفطار من السُّور القرآنية التي ندب الرسول -صلى الله عليه وسلم- أمته إلى قراءتها بتمعنٍّ وفهمٍ وتدبرٍ ووقوفٍ على آياتها الكريمة لِما فيه من تجسيدٍ وتقريبٍ للأذهان ليوم القيامة وما فيه من الأهوال والشدائد والتقلبات الطبيعية والكونية الدالة على خضوع كلّ الكون ومن فيه لعظمة الله وجبروته، وقد جاء في الحديث الذي صحّحه الألباني: "من سرَّه أن ينظرَ إلى يومِ القيامةِ كأنه رأيُ العينِ؛ فليقرأْ:" إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ" [٦] و " إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ" [١] و " إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ" [٧] " [٨]. كما كانت سورة الانفطار من بين السُّور القرآنية التي حثّ النبي -صلى الله عليه وسلم- معاذ بن جبل -رضي الله عنه- بقراءتها في الصلاة، حين أمَّ بالناس وأطال القراءة: "قامَ معاذٌ فصلَّى العشاءَ الآخرةَ فطوَّلَ فقالَ النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: أفتَّانٌ يا معاذُ أفتَّانٌ يا معاذُ أينَ كنتَ عن "سبِّحِ اسمَ ربِّكَ الأعلى" [٩] و"الضُّحى" [١٠] وَ " إذا السَّماءُ انفطرت" [١] " [١١] ، وتجدر الإشارة إلى أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- سمّى السُّور باسم الآية الأولى من كلٍّ منها والمقصود قراءة السورة كاملةً.
سورة الانفطار إحدى سور الجزء الثلاثين من أجزاء القرآن الكريم، وهي سورة مكية نزلت في فترة الدعوة المكية، و قبل الهجرة النبوية، وعدد آياتها 19 آية، و نزلت بعد سورة النازعات، وترتيبها ضمن سور القرآن الكريم الثانية والثمانون الجزء، تتناول السورة الأحداث الجسام التي تسبق قيام الساعة، والتفرقة بين حال الأبرار وحال الفجار يوم البعث. سبب التسمية: سميت بالانفطار الذي يعني الانشقاق لكنه الانشقاق المصحوب بحدوث انفجاري، أي أن تلك السماء التي خلقها القادر وشدد بنيانها سيأذن لها فتنفطر، وتظهر فيها الشقوق الذي يكون الشق الواحد منها كالباب. تحميل سورة الانفطار بصوت احمد العجمي mp3 , الانفطار استماع و تلاوة كاملة , تحميل برابط مباشر و سري | صقور الإبدآع. سميت هذه السورة بهذا الاسم دلالة على أن هذا السقف العظيم الموضوع فوق رؤوسنا، ويمسك الله به، سيؤمر من المولى عز وجل وسينفطر وينشق، حيث أن انفطار السماء وانشقاقها بمثابة الإذن من العلى القدير، لذلك بدأت السورة الكريمة بهذا الخبر: ( إِذَا السَّمَاء انفَطَرَتْ). أسباب النزول: يري المفسرين أن افتراء الخلق على الخالق، والشرك به وتشبيهه بالبشر الذي خلقهم، جعل الجمادات التي خلقها الله تعالى تغار بشدة على وحدانية الله لدرجة أن السموات والأرض والجبال كما أخبر الله سبحانه وتعالى، تريد أن تتفطر و تتهدم، والأرض تريد أن تنشق لتدمر العصاة والمشركين، لكن الرحمن الرحيم يمسكهم جميعاً حتى يؤذن لهم، رحمة بالناس وحتى يعمروا في الكون و يتذكروا الله، ولكي لا يكون لدي العالمين حجة يوم الحشر العظيم، وكي لا يقول أحدهم ربى عجل بي بعد عصيانه مرة.
هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
قَولُهُ تَعَالَى: ﴿ وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَت ﴾ [الانفطار: 2]، أي: تناثرت نجومها صغيرها، وكبيرها تنتثر، وتتفرق وتتساقط لأن العالم انتهى. قَولُهُ تَعَالَى: ﴿ وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَت ﴾ [الانفطار: 3]، أي: فُجِّرَ بَعضُهَا على بعض وَمَلَأَتِ الأَرضَ، وهذه البحار تُشَكِّلُ ثلاثة أرباع الأرض تقريبًا أو أكثر، هذه البحار يوم القيامة تفجَّر ثم تسجَّر أي تشتعل نارًا عظيمة، كما قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَت ﴾ [التكوير: 6]. قَولُهُ تَعَالَى: ﴿ وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَت ﴾ [الانفطار: 4]، أي: أُخرِجَ ما فيها من الأموات. قَولُهُ تَعَالَى: ﴿ عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَت ﴾ [الانفطار: 5]، وذلك عند نشر الصحف المكتوب فيها جميع الأعمال، وذاك حين يقول الغافل: أين المفر؟ فيجاب: ﴿ إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَر * يُنَبَّأُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّر ﴾ [القيامة: 12-13]. والغرض من هذا تحذير العباد بأن أعمالهم محصاة عليهم، وستعرض على كل عبد صحيفة عمله ويقال له: ﴿ اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴾ [الإسراء: 14]. قَولُهُ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيم ﴾ [الانفطار: 6]، أي: ما الذي خدعك حتى أقدمت على معصية ربك الكريم الذي أوجدك من العدم وأحسن خلقك، وعلَّمك ما لم تكن تعلم، وفَضَّلَكَ على كثير من خلقه؟!
↑ البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 181. المصادر والمراجع القرآن الكريم. الألوسي، محمود بن عبد الله، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1421 هـ. البحراني، هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1429 هـ. الخرمشاهي، بهاء الدين، موسوعة القرآن والدراسات القرآنية ، إيران - طهران، مؤسسة الأصدقاء، 1377 ش. الرازي، محمد بن عمر، التفسير الكبير ، بيروت - لبنان، دار الكتب العلمية، ط 4. 1434 هـ. الزمخشري، محمود بن عمر، الكشّاف ، بيروت - لبنان، دار صادر، ط 1، 1431 هـ. الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن ، قم - إيران، دار المجتبى، ط 1، 1430 هـ. الطبرسي، الفضل بن الحسن، تفسير جوامع الجامع ، قم - إيران، مؤسسة النشر الإسلامي لجماعة المدرسين، ط 2، 1430 هـ. الطوسي، محمد بن الحسن، التبيان في تفسير القرآن ، قم - إيران، مؤسسة النشر الإسلامي، ط 1، 1431 هـ. الموسوي، عباس، الواضح في التفسير ، بيروت- لبنان، مركز الغدير، ط 1، 1433 هـ. معرفة، محمد هادي، التمهيد في علوم القرآن ، قم-إيران، ذوي القربى، ط 1، 1428 هـ.