ومنذ تعيينه في 2009، يؤيد كيريل تحالفاً مطلقاً مع نظام فلاديمير بوتين باسم قيم محافظة في وجه دول غربية غير مؤمنة برأيه. والكنيسة الأرثوذكسية الروسية الحالية تحكمها سلطة هرمية جدا وكانت تخضع لسيطرة الاستخبارات في حقبة الاتحاد السوفياتي. وهي لم تشجع يوماً النقد لكن ما زال فيها بعض الخارجين عن خطها. "أيادٍ ملوثة بالدماء" في 25 شباط/فبراير وقع الأب إديلشتين رسالة كتبها أحد أصدقائه هو الأب يوان بوردين ونُشرت على الموقع الإلكتروني لأبرشيتهما في قرية كارابانوفو في منطقة كوستروما. وقالت الرسالة التي حذفت بعد نشرها إن "دماء الأوكرانيين لا تلوث فقط أيدي القادة والجنود الروس الذين ينفذون الأوامر، بل والذين يدعمون هذه الحرب أو يلزمون الصمت". في ليبيا.. ألعاب العيد "تقتل" الطفولة. دان رئيس أبرشية كوستروما المطران فيرابونت هذا التدخل وأشار إلى أن الكاهنين هما رجلا الدين الوحيدان اللذان اعترضا على الغزو، في المنطقة التي تضم 160 كاهناً. لكن الاحتجاج لم يتوقف عند هذا الحد. ففي السادس من آذار/مارس خلال قداس تحدث الأب بوردين بشكل سلبي عن النزاع. في اليوم نفسه تم استدعاؤه واستجوابه في مركز الشرطة. في العاشر من آذار/مارس فرضت عليه غرامة قدرها 35 ألف روبل (440 يورو) بتهمة "تشويه سمعة" الجيش وهي جريمة جديدة يعاقب عليها القانون بالسجن ثلاث سنوات في حالة تكرار المخالفة.
لكن الكاهنين لا يقدمان نفسيهما كمعارضين. وباسم وحدة الكنيسة الروسية التي شهدت انقسامات رهيبة في تاريخها، لا يدعوان إلى عصيان البطريرك. "أنت ومالك لأبيك" هل يعني ألا يرد الأب الأموال التي يأخذها م | مصراوى. ويقول يوان بوردين إنه "إذا ارتكب شخص خطيئة، فهو يضر نفسه لكنه لا يضر بالكنيسة بأكملها". مع ذلك، في بداية نيسان/أبريل انسحب من الخدمة الفعلية ويفكر في مستقبله داخل الكنيسة أو خارجها. وبورودين من عائلة متدينة لكنه رُسم في 2015 بعد عمله كصحافي. وهو حريص على احترام "قناعاته الراسخة". وقال "إذا تحدثت في هذه الكنيسة مع فرض رقابة على نفسي، وإذا توقفت عن القول إن الخطيئة هي خطيئة وأن إراقة الدماء غير مسموح بها، فعندئذ شيئاً فشيئاً، لن أعود راعياً".
العشاء الاخير: لوحة العشاء الاخير وفي عام 1482، كلف لورينزو دي ميديشي، وهو رجل من عائلة إيطالية بارزة، ليوناردو دافنشي بعمل قيثارة فضية وإحضارها إلى لودوفيكو ايل مورو، دوق ميلانو، كبادرة سلام منه ،وبالفعل قام دافنشي بذلك ثم كتب لودوفيكو ايل مورو بريد يصف فيه مواهب ليوناردو الفنية وان هذه المواهب ستكون خدمة كبيرة لمحكمة لودوفيكو ، وبالطبع لاقت رسالة دوق ميلانو الكثير من الترحيب و النجاح ، ومن 1482 حتى 1499، تم تكليف ليوناردو بالعمل على عدد كبير من المشاريع، وخلال هذه الفترة رسم دافنشي لوحة "العشاء الاخير". الموناليزا: لوحة الموناليزا لوحة الموناليزا كانت هي لوحة دافنشي الاكثر شهرة، ويمكن القول إنها اللوحة الاكثر شهرة في العالم كله ، و"الموناليزا" جاءت قصتها عندما قام القطاع الخاص بتكليف دافنشي برسمها واكتملت اللوحة في الفترة ما بين 1505 و 1507، ولاقت اللوحة استحسان هائل، لدرجة ان جيمس بيك، وهو مؤرخ الفن في جامعة كولومبيا، واوضح ذات مرة ان " دافينشى فى لوحة الموناليزا حول الروح الانسانية الى عظمة ملكية". وقد قيل ان لوحة الموناليزا كانت صورة لامرأة حامل او انها ليست في الواقع امرأة على الإطلاق، وانما هو رجل في السحب، وبناء على حسابات اخري بنيت علي اساس سيرة ذاتية في وقت مبكر اكُتشف ان "الموناليزا" هي صورة لليزا جيوكندا، وهي زوجة لتاجر، ولكن هذا ايضا بعيدا عن الصحة، وبالنسبة لدافنشي، كانت "الموناليزا" عمل لا ينتهى، بسبب محاولته الدائمة في الوصول الى الكمال ، و لم يقم بتسليم اللوحة ابدا إلى طالب صنعها؛ ابقى دافنشي اللوحة معه حتى نهاية حياته، اليوم، "الموناليزا" معلقة في متحف اللوفر في باريس، فرنسا، محفوظة وراء زجاج مضاد للرصاص، وتعتبر ثروة وطنية لا تقدر بثمن.
لوحة البشارة للفنان ليوناردو دافنشي تحليل لوحة البشارة لوحة البشارة للفنان ليوناردو دافنشي: لوحة البشارة هي لوحة منسوبة إلى الفنان ليوناردو دافنشي في عصر النهضة الإيطالي ويرجع تاريخها إلى حوالي 1472-1475م، ويقع في معرض أوفيزي في فلورنسا بإيطاليا ، وربما يكون ليوناردو قد أنهى لوحة البشارة في أوائل العشرينات من عمره. تحليل لوحة البشارة: موضوع اللوحة مأخوذ من لوقا 1. أشهر لوحات دافنشي | مجلة سيدتي. 26-39 ويصور الملاك جبرائيل، الذي أرسله الله ليعلن للعذراء، مريم، أنها سوف تحمل بأعجوبة وتلد ابنًا، ليتم تسميته يسوع وأن يطلق عليه "ابن الله" الذي لن ينتهي ملكه. كان هذا الموضوع شائعًا للغاية بالنسبة للأعمال الفنية وقد تم تصويره عدة مرات في فن فلورنسا، بما في ذلك العديد من الأمثلة لرسام عصر النهضة المبكر فرا أنجيليكو. كما لا تزال تفاصيل تكلفتها المادية وتاريخها المبكر غامضة. في عام 1867، باتباع أساليب غوستاف واغن، حدد البارون ليبهارت هذه البشارة التي وصلت حديثًا إلى معرض أوفيزي من كنيسة سان بارتولوميو في مونت أوليفيتو في فلورنسا، كما فعل ليوناردو الشاب الذي لا يزال يعمل في استوديو سيده أندريا ديل فيروكيو. تم وصف اللوحة بالملاك الذي يحمل زنبق مادونا، رمز عذرية مريم ومدينة فلورنسا ومن المفترض أن ليوناردو قام في الأصل بنسخ الأجنحة من أجنحة طائر أثناء الطيران ولكن تم إطالة هذه الأجنحة بواسطة فنان لاحق.
[١] الموناليزا تم رسم لوحة الموناليزا من قبل دا فينشي ما بين عامي 1503- 1506م، وتصوّر هذه اللوحة امرأة تشتهر باتسامتها الغامضة كانت موضع تكهنات على مدى عدة قرون، وهي تشتهر أيضاً بسبب هوية المرأة المجهولة، والتي لم يتم تحديدها ولكن تشير التكهنات بأنها إما المونزاليزا غيرارديني، أو ليزا ديل جيوكوندو وهي زوجة التاجر الفلورانسي فرانسيسكو دي جيوكوندو، وتوجد هذه اللوحة في متحف اللوفر في باريس وتجذب العديد من الزوار كل عام. [٢] معركة أنغياري تم رسم لوحة معركة أنغياري في عام 1503م، وهي لوحة جدارية تم رسمها لصالح قاعة المجلس في قصر فيكو، وقد كان من المفترض أن يكون حجمها ضعف حجم لوحة العشاء الأخير، إلا أنه توقف عن رسمها، ولم يُكمله بعد مرور عامين من بدء الرسم؛ لأنها بدأت تتعرض للتلف قبل إنهائها. [١] المراجع ^ أ ب ت "Leonardo da Vinci",, 13-2-2019، Retrieved 21-2-2019. Edited. ^ أ ب "Leonardo da Vinci",, 18-2-2019، Retrieved 21-2-2019. Edited. ↑ Alicja Zelazko, "Last Supper" ،, Retrieved 21-2-2019. Edited.