التطبع بطباع الفتاة التي يحبها يقال إنه عندما يقع الرجل الشرقي في الحب فإنه يأخذ من صفات حبيبته ويتطبع بطباعها، فمثلا يجد نفسه يكرر كلمات من كلماتها دون أن يشعر، أو يقوم بتصرفات مثل تصرفاتها، وتجده يعيد كلماتها لكي يأنس بحبه لها، وتجد كل من حوله يلاحظون ذلك ويشعرون أنه يأخذ من كلمات وتصرفات وأفعال من يحبها. قد يهمك أيضا: شخصية الرجل الشمالي الشرقي وأهم الصفات التي تميزه عن غيره من الرجال مقاسمة الأسرارالشخصية عندما يحب الرجل الشرقي فإنه يجد نفسه يتحدث مع حبيبته عن كل أسراره الشخصية ويتحدث معها عن طموحاته، والأمور التي يريد أن يحققها ويصل إليها في حياته، ويتحدث معها عن أموره المالية، ويشاركها المخاوف التي يشعر بها من الحياة دون حرج، ويتحدث معها عن مشاكله، ويكون أمام حبيبته كتاب مفتوح يرتاح بالحديث معها والبوح له بكل أسراره. قد يهمك أيضا: الرجل الشرقي … أهم ما يميزه وما يعيبه وأفضل طريقة للتعامل معه ونيل رضاه المصادر: مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3
كان يناديني مرات جميلتي ولاكن وقف. مرة كان ينتقد ومعصب قالي جميلتي قلتله اموت لما تقولي جميلتي من يومها ما عدها تفتكرون ليه.
ش.. ** **المواضيع القديمة رائعة وفيها العجب عن الشوشو #17 صح كلامك حبيبتي هو لازم تعوديه شوي شوي ويصير احسن منك ههههه.
ودعت العظات إلى "التشبه بيسوع المصلوب، وعيش التضحية والتسامح، كما علم هو شعبه". وفي ختام الزياحات، تبارك المشاركون من الصليب.
أقامت الطوائف المسيحية، التي تتبع التقويم الشرقي في منطقة البترون ، رتبة سجدة الصليب ودفن المصلوب، في كنائس المنطقة ساحلا ووسطا وجردا، وشارك المؤمنون بالزياحات، سيرا وراء نعش يسوع المصلوب ، وسط ترانيم الآلام، وألقيت عظات شددت على "قيم التضحية والحب اللامتناهي والتسامح". وفي كنيسة تجلي الرب في بلدة شكا، أحيا الخوري ابراهيم شاهين ، رتبة دفن المسيح ، في حضور لفيف من الكهنة وبمشاركة رئيس البلدية فرج الله الكفوري وفاعليات البلدة، وحشد من المؤمنين. وألقى عظة تناول فيها "مسيرة درب الجلجلة وصلب يسوع وأهمية آلام وعذابات يسوع، من أجل خلاص البشرية، ونحن بالمسيحية لا نعرف الموت بل الرقاد واحباؤنا يرقدون على رجاء القيامة وهم من ابناء الملكوت، وحياتنا مع المسيح يسوع مستمرة". الشرقي الشمالي والحب 13. وتابع: "نحن يجب ان نقدم سيرتنا العطرة الذكية لربنا ونسبحه فينقلنا من الموت الى الحياة". وفي كنيسة القديس جاورجيوس في مدينة البترون، أقام الخوري جان كحالة، الرتبة وزياح الصليب، حول الكنيسة، في حضور ومشاركة حشد من أبناء الرعية، وألقى كحالة عظة تناول خلالها "المسيح و آلام المسيح ومعاناة شعبه المصلوب على خشبة المآسي الاقتصادية والصحية".