القرطم نبات طويل القامة بأوراق مسننة وزهور صفراء أو برتقالية. استخدمت الأزهار كصبغة للملابس في مصر القديمة. نتمنى منكم توزيع مقالة تجربتي مع العصفر للفائدة. اطلع: تجربتي مع القطران للشعر اليوم، يستخدم بعض الناس بتلات القرطم كبديل للزعفران، وهو نوع من التوابل الصفراء يستخدم غالبًا لتلوين أطباق الأرز وتذوقها. تستخدم بذور القرطم أيضًا لإنتاج زيت القرطم. يتوفر نوعان من زيت العصفر: عالي اللينوليك وعالي الأوليك. زيت القرطم عالي اللينوليك غني بالدهون المتعددة غير المشبعة، بينما يحتوي زيت القرطم عالي الأوليك على المزيد من الدهون الأحادية غير المشبعة. يعتبر زيت القرطم غير المشبع مفيدًا للأطعمة غير المسخنة، مثل الخل. زيت القرطم الأحادي غير المشبع جيد للطهي في درجات حرارة عالية. فوائد زيت القرطم – تجربتي مع العصفر زيت العصفر مصدر غني للأحماض الدهنية غير المشبعة. له نكهة محايدة تتناسب بشكل جيد مع العديد من الأطباق والمأكولات. يمكن تسخين الشكل الأحادي غير المشبع إلى درجات حرارة أعلى من العديد من زيوت الطهي الأخرى. عند استخدامه باعتدال ، يعتبر زيت القرطم إضافة صحية لنظام غذائي متوازن. بينما لا يزال البحث في مراحله الأولى ، يُظهر زيت القرطم الكثير من الإمكانات عندما يتعلق الأمر بالفوائد الصحية.
من هو أول من جمع القرآن الكريم في مصحف واحد محمود عاطف 2021-06-20 تجربتي مع العصفر من التجارب بالغة الأهمية حيث يُعد العصفر من النباتات العشبية التي تُستخدم أزهاره والزيت المستخلص من بذوره في مجالات عدة، كالطب والطبخ والتجميل، إذ ثبتت فاعلية خصائصه في الوقاية من أمراض كثيرة. تقول إحدى الفتيات التي يبلغ عمرها 25 عاما: تجربتي مع العصفر للخوف أنني كنت أشعر دائما بالخوف المبالغ فيه بدون أسباب منطقية، وقد نصحتني إحدى صديقاتي بتناول العصفر مع السكر، وقد نفذت نصيحتها وظهر تأثير العصفر بشكل كبير، فقد قل شعوري بالخوف بشكل ملحوظ، وقمت بوضع 50 جرام عصفر مطحون مع 250 جرام سكر ناعم، وبعدها مزجت بين العصفر المطحون مع السكر في كوب من الماء الفاتر، وتناولت نصف كوب من الخليط قبل ذهابي إلى النوم، وقد استمرت تجربتي مع العصفر والسكر لمدة عشر أيام، وبالفعل تحسنت حالتي النفسي وقل شعوري بالخوف والقلق غير المبرر. يحكي أحد الرجال تجربته مع العصفر، فيقول نصحني أحد أصدقائي بتناول العصفر لمقاومة شعور الخوف والرهاب الذي كنت أعاني منه بشكل يومي، وقد شعرت بالفرق فعلا بعد مرور بعض الوقت من المواظبة والاستمرار في تناول العصفر، وتمثلت تجربتي في إحضار ملعقتين من مسحوق العصفر مع عسل نحل نقي إضافة إلى ملعقتين من البابونج، وأضفت هذه المكونات إلى كوب ماء فاتر وتناولته بشكل يومي، وقد قللت هذه التجربة من شعوري بالخوف وأعراض الاكتئاب.
يتميز العصفر بزهوره الصفراء أو البرتقالية أو الحمراء، التي تُلقح بواسطة نحل العسل، والنحل الطنان طويل اللسان، وينمو في المناخات الحارة والجافة، ويُفضل التربة العميقة والخصبة. فوائد العصفر يحتوي العصفر على العديد من العناصر الغذائية المهمة، التي تساعد على تحسين وظائف أعضاء الجسم، ومن فوائده: يقي من الإصابة بتصلب الشرايين. يخفض نسبة الكوليسترول في الدم. يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. يحتوي على مواد كيميائية تقي من الجلطات. يخفض ضغط الدم، ويعزز صحة القلب. يساعد في فقدان الوزن لأنه منخفض السعرات الحرارية. ينظم مستويات السكر في الدم. يعزز الجهاز المناعي. يخفف الأعراض المصاحبة للطمث. يمكن أيضًا استخدام زيت العصفر كعلاج موضعي للجلد والشعر للتمتع بفوائده المتعددة، وهي: يرطب البشرة، ويقيها من الجفاف. يساعد في علاج الإكزيما والصدفية والتهابات الجلد. يحتوي على فيتامين "هـ" المضاد للالتهابات والأكسدة، وهو ما يقي من التعرض للحكة والجفاف والقشرة. يزيل البكتيريا والأوساخ والشوائب من الجلد. يهدئ الجلد ويجدد البشرة، ما يسمح للبقع والبثور والندوب بالشفاء في شكل أسرع. يغذي بصيلات الشعر ويقويها. يقضي على قشرة الرأس، ويرطب فروة الرأس الجافة.