4 منها قابلة للذوبان، ومحتوى الألياف القابلة للذوبان 1. 7 جرام لكل نصف كوب (82 جرام) من اللفت المطبوخ إجاص الإجاص مقرمشة ومنعشة وتعمل كمصدر جيد لفيتامين سي والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة المختلفة علاوة على ذلك فهي مصدر ممتاز للألياف حيث تحتوي فاكهة واحدة متوسطة الحجم على 5. 5 جرام، كما تساهم الألياف القابلة للذوبان بنسبة 29٪ من إجمالي محتوى الألياف الغذائية للكمثرى والشكل الرئيسي هو البكتين نظرًا لاحتوائها على نسبة عالية من الفركتوز والسوربيتول كما يمكن أن يكون للكمثرى تأثير ملين في بعض الأحيان وإذا كنت تعاني من متلازمة القولون العصبي (IBS) فقد تحتاج إلى التخفيف من تناولك، كما أن محتوى الألياف القابلة للذوبان 1. 5 جرام لكل كمثرى متوسطة الحجم.
تتوافر الألياف القابلة للذوبان والغير قابلة للذوبان في نفس الأطعمة تقريبًا، ولكن بنسب مختلفة فمثلا نجد الأرز يحتوي على النوعان من الألياف ولكن نسبة الألياف الغير قابلة للذوبان في الأرز أعلى، وإليكم بعض الأطعمة التي تحتوي على الألياف القابلة للذوبان كما يلي: الفواكه الحمضية مثل البرتقال واليوسفي والليمون. فاكهة الموز والجوافة، وفاكهة التفاح والكمثرى بدون الطبقة الخارجية. اللفت الأحمر والجرجير والأفوكادو. الخبز الأبيض. المكسرات ولكن بعد تحميصها. أضرار الإفراط في تناول الألياف الغير قابلة للذوبان على الرغم من فوائد الألياف الغذائية سواء المتحللة أو الغير متحللة على الجسم إلا أن الإفراط في تناولها له أضرار صحية على الجهاز الهضمي والجسم بشكل عام، كما أن تناول الألياف الغذائية بشكل يومي له شروط وكميات معينه سنتعرف عليها معكم من خلال النقاط التالية: تناول كمية أكثر من المسموح بها من الألياف الغذائية يعرضك للإسهال والبراز الرخو وقد يحدث تسرب في البراز دون إمكانية التحكم به للأشخاص ممن تجاوزوا 60 عامًا. إذا كنت ممن يعانون من اضطرب الجهاز الهضمي أو التحسس للجلوتين فهذا يعني أن تناول كمية كبيرة من الألياف الغذائية سيسبب لك آلام شديدة بالمعدة والشعور بالانتفاخ والحموضة.
فوائد الأطعمة الغنية بالألياف: تعدّ الأطعمة الغنية بالألياف مهمّة جداً لصحتك بشكل عام، حيث إنها تساعد في إدارة نسبة السكر في الدم، وتعزيز الهضم الصحي، وزيادة كفاءة امتصاص المغذّيات، والمساعدة في جهود إنقاص الوزن، وحماية صحة القلب والأوعية الدموية بطرق متعددة. قلب صحي منذ فترة طويلة الألياف الغذائية مرتبطة بصحّة القلب؛ لأنه يمكن أن يساعد في تحقيق التوازن بين مستويات الكوليسترول في الجسم. علاوة على ذلك، وجدت العديد من الدراسات البحثية أن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة الغنية بالألياف يجعلك أقل عرضة للمعاناة من أمراض القلب أو السكتة الدماغية. تحسين الهضم تساعد الألياف القابلة للذوبان في الشعور بالشبع، بينما تساعد أيضاً في تحسين التوازن البكتيري في الأمعاء. وهذا يُمكن أن يساعد في منع الإفراط في تناول الطعام، والذي يمكن أن يؤدي إلى الانتفاخ، التشنج، التجشؤ وانتفاخ البطن. ستُساعد الألياف غير القابلة للذوبان في تجميع البراز، ممّا يؤدي إلى حركة تمعجيّة أفضل في القناة الهضمية، وتسريع عملية الهضم، مع تحسين قدرة القولون والمعدة أيضاً على الوصول إلى المواد الغذائية وامتصاصها. فقدان الوزن نظراً لأنّ الألياف الغذائية تساعدك على الشعور بالشبع وتحفّز إفراز هرمون (الليبتين)، وهو هرمون الشبع، فإن العديد من الأشخاص يضيفون الأطعمة الغنية بالألياف إلى نظامهم الغذائي الذي يساعدهم على إنقاص الوزن، حيث يمكن أن يساعد ذلك في تقليل تناولهم اليومي من السعرات الحرارية، دون المساس باحتياجاتهم الغذائية.
أكثِر مِن تناوُل الألياف. من المحتمل أن تكون سمعتَ بهذه العبارة من قبل. ولكن هل تعرف ما الذي يجعل الألياف مفيدة لصحتكَ؟ تُعرف الألياف الغذائية - الموجودة بشكل رئيسي في الفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات - بقدرتها على منع الإمساك وتخفيفه. ولكن قد توفر الأطعمة الغنية بالألياف فوائد صحية أخرى أيضًا، مثل المساعدة في الحفاظ على وزن صحي للجسم، وخفض خطر الإصابة بداء السكرى وأمراض القلب، أو بعض أنواع السرطان. ليس من الصعب تحديد الأطعمة اللذيذة التي تُمِدُّنا بالألياف. تَعرَّف على مقدار ما تحتاجه من الألياف الغذائية وكيفية إضافتها إلى الوجبات الرئيسية والوجبات الخفيفة. ما الألياف الغذائية؟ تشمل الألياف الغذائية، المعروفة أيضًا بالخشائن أو الكتلة، أجزاء الأطعمة النباتية التي لا يستطيع الجسم هضمها أو امتصاصها. وعلى عكس المكونات الأخرى للطعام، مثل الدهون، أو البروتينات، أو الكربوهيدرات التي يفتتها الجسم ويمتصها فلا يمكن للجسم هضم الألياف. وبدلاً من ذلك، فإنها تمر نسبيًا عبر المعدة والأمعاء الدقيقة والقولون ثم خارج جسمك. تُصنف الألياف عادةً إلى ألياف قابلة للذوبان، أي تذوب في الماء، أو غير قابلة للذوبان أي لا تذوب في الماء.