سورة الكهف مكتوبة الشيخ محمد حسين عامر surat al kahf عالية HD الدقة Mohammed Hussein Amer - YouTube
الشيخ محمد حسين عامر شيخ القراءات السبع العلامة/ محمد حسين عامر مقرئ، حافظ، منشد يعتبر أول مجدد للإنشاد في اليمن، ومن ابرز المؤسسين لجمعية المنشدين اليمنيين [1]، فهو صاحب الصوت الرخيم والعذب والذي ما يهل علينا رمضان إلا وهو أول المبشرين بهذا الشهر الكريم من خلال تلاوته للقرآن وكذلك التسبيح والدعاء والإنشاد. ولد الشيخ العلامة محمد حسين عامر عام 1938م في قرية (الظواهرة)، منطقة (حيد السواد)، مديرية (الحدا)، في محافظة ذمار، ونشأ فيها، وأصيب بالعمى في عامه الأول، وفي الشهر السادس منه تحديدًا. مكث في قريته 9 سنوات وبدأ من خلالها حفظ القرآن الكريم على يد والده الشيخ حسين عامر، ثم اصطحبه أبوه مع أخيه الأكبر (أحمد حسين) - وكان أعمى أيضًا - إلى مدينة صنعاء سنة 1366هـ/ 1947م، فدرسا القرآن الكريم، حيث حفظ القرآن وهو في العاشرة من عمره خلال سنة وأربعة أشهر. ثم درس علوم القرآن الكريم على يد عدد من العلماء مثل: الشيخ (حسن شندف), والشيخ (عبد الله الطائفي), والشيخ (حسين مبارك الغيثي), والشيخ (العزي الجنداري), والشيخ (أحمد بن حسين الخولاني). ثم انتقل إلى مدرسة (دار العلوم)؛ فدرس فيها علم القراءات السبع, ومن شيوخه فيها: الشيخ (حسين الجلال), والشيخ (محمد علي الأكوع).
سورة البقرة بصوت الشيخ محمد حسين عامر - YouTube
القارئ محمد حسين عامر - الزخرف - YouTube
محمد حسين عامر سورة البقرة HD - YouTube
القارئ محمد حسين عامر - الواقعة - YouTube
حول موقع السبيل يمد موقع السبيل الزائر بالمقرئين المشهورين في العالم الإسلامي لتلاوة القرآن الكريم، كما يمكن الموقع من تحميل القرآن الكريم و التمتع بالأناشيد الدينية و الإستفادة من مجموعة غنية من الدروس الدينية.
ومناسبة رمضان بالنسبة لشعراء الملحون، هي أنسب الفرص للدعوة إلى التأمل والتفكر في ملكوت السماوات والأرض. يقول الشاعر السي التهامي المدغري داعيا للتأمل في طلوع الفجر ورؤية البدر، وحوله الكواكب. يقول: شوف البدر الضاوي اعريس تاك أفحجبا واكواكبو اعوانس يرعاها دارت دور المقياس به عليمين وايســــــــــــــار شوف لفجر احكايتو اشريف راكب اشهب وبلا اعلى ايسارو ممضاها يجري اعلى وصفاتو افكل جيه بحرم تشمــــار وهذه صورة أخرى للتفكر في خلق الله، يقارن فيها الشاعر ابن علي بين الصبح والليل. د. ساندي عبد النور تقرأ زاهي وهبي في " ليل يديها " : نزيفُ الروح وقيامةُ الحقيقة ! - ميزان الزمان. يقول: الصبح كشريف ارخى ذيل ايزارو ولبس امن الديباج اغفارا والليل كغراب اسود شاب اعذارو واشعل امن اضياه امنارا الصبـــح كالـنســــــــــر يتعلـــــى والليل سال دمع اغرابــو والضـو فـي السمـــا اتجلــــــــــى رسل علــى الظـلام اعقابو انظـــــر اتـــرى حمــام القبــــــــلا مثل ليمــام فــي محرابـــو الفلـــك كيـــف دار ابصنعت دوارو واخفـى اكواكبــــــو سيارا هب النسيم بين الدواح وانهارو شوشن ادواحنا المسرارا والحق أن مثل هذه المشاهدات، تدعو الصائم في شهر رمضان بالخصوص للتفكر والاعتبار، وربما بأسلوب قد يفوق ذلك التفكر الذي يأتي عن طريق التذوق الهادئ لجمال الصنع ودقته.
فن الملحون من أنواع الطرب التي ابتكرها المغاربة بعد أن تأثروا بالموسيقى الأندلسية خلال القرن السابع الهجري في العهد الموحدي للمغرب، فوظفوا النغمات والإيقاعات للتغني بقصائد الشعر والنثر سواء باللغة العربية الفصحى أو باللهجة الدارجة. وبدأ الملحون بالمدح النبوي ومناجاة الله ثم الرثاء، وكان له دور كبير في المقاومة ضد الاحتلال الإسباني والفرنسي والبرتغالي، وانتشر الملحون بين الناس كفن شعري وإنشادي وغنائي، موطنه الأول كان مدينتي سجلماسة وتافيلالت الأمازيغية– جنوب المغرب- ثم انتشر ليصبح فنا شعبيا تتغنى به الفرق في مختلف مدن المغرب. جورج جحا يكتب عن هي قالت هذا لفهد العتيق: كآبة ووحدة وطرق لا توصل ... | الأنطولوجيا. وتشتمل قصيدة الملحون على كلام ينتظم، لكن في غير ضبط محكم لوحدة الوزن فيه والقافية، وتنقسم قصيدة الملحون إلى خمسة أركان، هي المقدمة، أو السرابة وهي قطعة قصيرة تؤدى على غير ما تؤدى به القصيدة، ثم الدخول، وهو شطر في استهلال القسم بدون عجز، والقسم الثالث هو الحربة، وهي اللازمة، ويؤديها الشداشة وهم جماعة المغنين والعازفين، والقسم الرابع هو الأقسام، وهي الأبيات المغناة، أما القسم الخامس فهو الدريدكة، وتختم القصيدة وتنشد على إيقاع سريع. وارتبط الملحون كفن مغربي أصيل بشهر رمضان، وذلك منذ ثمانية قرون تقريبا، حيث تتاح خلال الشهر فرص زمنية للاستماع والاستمتاع بهذا الفن الذي يتميز بالتزامه بقواعد اللغة العربية الصحيحة في الغناء، واختيار القصائد العظيمة لعمالقة الشعر الصوفي لغنائها، وحتى اللهجة المغربية لا يتم غناء أي كلمات لا تلتزم بآداب وضوابط هذا الفن الأصيل.
ولا غرابة في ذلك، فالملحون رسالة فنية وليس مجرد غناء للتسلية، ونجد فيه تمسكا بالآلات الوترية والايقاعية الأصيلة والتي تضيف للكلمات العربية الفصحى نوعا من السحر الذي يصيب قلوب المستمعين قبل آذانهم. تأسيسا على ما سبق، تناول شعراء الملحون مسألة التفكر في خلق الله، وأولوها ما تستحق من عناية، انطلاقا من تأملاتهم ومشاهداتهم، فجاءت قصائدهم في هذا الاتجاه صادقة، ما دامت تفيض بأجمل وأبهى الصور التي خلق الله عليها الإنسان وما حوله. وهكذا، وجدنا غير قليل من القصائد التي تتحدث عن قدرة الحق سبحانه فيما خلق وأبدع بدءا من السماء والأرض، مرورا باختلاف الليل والنهار، وكل ما يعج به هذا الكون من بدائع مخلوقاته عز وجل، فجاء وصفهم وصفا رائع التصوير، بارع التعبير، يكشف عن سلامة ذوق، وصحة وجدان، ورقة إحساس، وشعور بالجمال، واستجلاء لحقيقته حيث وجدت. وهو في وصفه، يقارن ويشخص ويبرز المعاني في صور حسية ملموسة نابضة يبث فيها الحركة والحياة، ويبعث فيها من ذاتيته ما يجعلها تعكس حال نفسيته وحيوية عاطفته في امتزاج وتجاوب مع تلك المظاهر. فهناك ظواهر طبيعية استثارت تلقائيا فكرهم ومشاعرهم، وهزت كيانهم النفسي والروحي وفرضت نفسها فرضا على قلوبهم وفكرهم.
وهي تشكل نصا ربما اختلف عن عدة نصوص اخري في الكتاب. تبدأ القصة كما يلي في هذا الليل البري البارد والهاديء والمخيف والممطر بهدؤ كنت اسمعه يأتي خفيفا من بعيد كأنه صوت طائر محبوس او صوت لكائن لا اعرفه.. لكنه صوت انيس يشبه الموسيقي احيانا ويشبه الرنين البعيد. ويترك بطل القصة سيارته في وهد هبطت فيه ويسير وسط الليل مفتشا عن مكان غامض يشير اليه احيانا وكأنه لا يشير بل كأنه يزيده غموضا وايغالا في الرمز رغم كل الصفات الواقعية التي يغدقها عليه. ويضيف مشيت مسافة نصف ساعة تقريبا حتي اضعت انوار سيارتي ولازال الصوت الخفي يتبعني مع صوت المطر علي الارض الرطبة والهواء البارد يضرب صدري ضربات متتالية حتي بدأت اشعر ان حلقي صار اكثر جفافا وخشونة مع احساسي بالدوار وخطواتي اصبحت اقل اتزانا وبدأت اتحدث مع نفسي وأنا اضرب الارض الممطورة بقدمي الرخوتين حتي عاد صوت الطائر المحبوس قادما ربما من البعد يضيء ظلام الوقت والمكان والروح والاسئلة والخوف.. ومع ما في نهاية القصة من خطرات فكرية تبقي اهميتها في الصياغة الفنية الشعرية الموحية التي اتي بها العتيق. العنوان التالي كان في مديح الرقص الجميل. اننا هنا مع قصيدة وكل ما فيها من حركة قصصية بمعني وصف احداث مضت او محاولات حوارية غير مكتملة.. لا يغير في طبيعتها.