فالسلاح هنا انت من يحدد الغاية من استعماله وهناك بخورات الجن يحاول الهرب منها وخاصة البخورات الطيبة الرائحة وهناك بخورات يشعر الجن بالارتياح اثناء تشغيلها. والامر كله مرتبط بالنية من تشغيل البخور والغاية من استعمال البخورات الروحانية لذلك اردنا كتابة مقال بخور الرقية الشرعية و هل هي بخور حضور الجن. طعام يكرهه الجن المنشاوي. ان حضور الجن بتشغيل البخور امر صحيح وثابت فكل مريض لديه تلبس بالجن فان الجن يحضر في حال شغلت البخور الروحاني و هناك بخورات متعبة للجن كما قلنا وبخورات يحبها الجن والمثال على ذلك بخور الحلتيت فهو بخور يكرهه الجن. و بخور القسط الهندي يكرهه لجن واللبان الذكر بخور مزدوج الاستعمال وكذلك الجاوى ولكن الثابت في الامر انه لا يتم حضور الجن الا عبر ترديد عزائم وتواكيل روحانية مترافقة مع تشغيل البخور الروحاني. الخلاصة: البخورات تعتبر سلاح ذو حدين فمنها من يستخدمه لأجل عمل السحر وتوكيل خادم السحر بإطعامه البخور المخصص له ومنها ما يستعمل في علاج الامراض الروحانية مثل السحر والمس والحسد ومن يتحكم في استخدام البخور الروحاني هو المستخدم لهذا البخور. ولا يتم حضور الجن باستخدام البخورات الروحانية الا بعد قراءة عزائم سحرية وتوكيلات روحانية مهمة.
هل هناك قصص وأقوال عن الجن في بلدك؟.. زي مثلًا يقولوا ان الملح يكرهه الجن وهيك؟ او قصص ثانية؟ ملحق #1 2016/04/09 [Faris] هههههههههه ملحق #2 2016/04/09 سمعت انه ما تسيب اي طعام من غير غطاء.. لان الجن بياكل منه ملحق #3 2016/04/10 hawi rap صح دايمًا المغاربة يعرفون كثيرًا عن الجن ملحق #4 2016/04/10 Abu haded احكي ما تخاف هههههههههه
من الحديث النبوي الشريف نجد أنّ ا لجن المؤمن يكون طعامه في كل عظم ذُكر اسمُ الله عليه وكأنها دعوة من النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة بأن يكون أوفر ما يكون لحما وحتى أنّ بعر دواب الآدميين يكون علف لدواب مؤمني الجن. أمّا كفار الجن فيكون نصيبهم من الرزق والطعام في كُل ما لم يُذكر عليه اسمُ الله تعالى إِذَا دَخَلَ الرَّجُلُ بَيْتَهُ، فَذَكَرَ اللَّهَ عِنْدَ دُخُولِهِ وَعِنْدَ طَعَامِهِ، قالَ الشَّيْطَانُ: لا مَبِيتَ لَكُمْ، وَلَا عَشَاءَ، وإذَا دَخَلَ، فَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ عِنْدَ دُخُولِهِ، قالَ الشَّيْطَانُ: أَدْرَكْتُمُ المَبِيتَ، وإذَا لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ عِنْدَ طَعَامِهِ، قالَ: أَدْرَكْتُمُ المَبِيتَ وَالْعَشَاءَ. وأما عن شرابهم ما يكرهون من نوعية طعام فلم نقف على قول صحيح في هذا المقام يُذكر. طعام يكرهه الجن للاطفال. وما نخلصُ اليه من فهم هو أنّ الجنُ الكافر يكره ما يُذكر عليه اسم الله فلا يقربه وأما الجنُ المؤمن فلا يقربُ ما لم يُذكر اسم الله عليه.
فعلى المسلم أن يتحصن بذكر الله، وأن يستعيذ بالله من شرور الجن والشياطين. والله أعلم.
قال عبد الرزاق: أخبرنا معمر ، عن أيوب في قوله: ( ولكن ليطمئن قلبي) قال: قال ابن عباس: ما في القرآن آية أرجى عندي منها. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البقرة - الآية 260. وقال ابن جرير: حدثني محمد بن المثنى ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، سمعت زيد بن علي يحدث ، عن رجل ، عن سعيد بن المسيب قال: اتعد عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو بن العاص أن يجتمعا. قال: ونحن شببة ، فقال أحدهما لصاحبه: أي آية في كتاب الله أرجى لهذه الأمة ؟ فقال عبد الله بن عمرو: قول الله تعالى: ( يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا) الآية [ الزمر: 53]. فقال ابن عباس: أما إن كنت تقول: إنها ، وإن أرجى منها لهذه الأمة قول إبراهيم: ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي). وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن صالح كاتب الليث ، حدثني ابن أبي سلمة عن محمد بن المنكدر ، أنه قال: التقى عبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، فقال ابن عباس لابن عمرو بن العاص: أي آية في القرآن أرجى عندك؟ فقال عبد الله بن عمرو: قول الله عز وجل: ( يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا [ من رحمة الله]) الآية فقال ابن عباس: لكن أنا أقول: قول الله: ( وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى) فرضي من إبراهيم قوله: ( بلى) قال: فهذا لما يعترض في النفوس ويوسوس به الشيطان.
كانت الشبهتان مشتركتين في الاندفاع بما أجيب به في الآية كما مر، وما اشتملت عليه الرواية من اكل البعض للبعض غير مقصود في تفسير الآية. قوله عليه السلام فأخذ إبراهيم الطاووس والديك والحمام والغراب، وفي بعض الروايات ان الطيور كانت هي النسر والبط والطاووس والديك، رواه الصدوق في العيون عن الرضا عليه السلام ونقل عن مجاهد وابن جريح وعطاء وابن زيد، وفي بعضها انها الهدهد والصرد والطاووس والغراب، رواه العياشي عن صالح بن سهل عن الصادق عليه السلام وفي بعضها: انها النعامة والطاووس والوزة والديك، رواه العياشي عن معروف بن خربوذ عن الباقر عليه السلام ونقل عن ابن عباس ، وروي من طرق أهل السنة عن ابن عباس أيضا " انها الغرنوق والطاووس والديك والحمامة، والذي تشترك فيه جميع الروايات والا قوال: الطاووس. ربّ أَرِنِي كيف تُحيي الموتى] - منتديات سكون القمر. قوله عليه السلام: وفرقهن على عشرة جبال، كون الجبال عشرة مما اتفقت عليه الاخبار المأثورة عن أئمة أهل البيت وقيل إنها كانت أربعة وقيل سبعة. وفي العيون مسندا عن علي بن محمد بن الجهم قال حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا علي بن موسى فقال له المأمون: يا بن رسول الله أليس من قولك: ان الأنبياء معصومون؟ قال: بلى فسأله عن آيات من القرآن ، فكان فيما سأله ان قال له فأخبرني عن قول الله: رب أرني كيف تحيي الموتى قال أو لم تؤمن قال بلى - ولكن ليطمئن قلبي، قال الرضا: ان الله تبارك وتعالى كان أوحى إلى إبراهيم: اني متخذ من عبادي خليلا ان سألني احياء الموتى أجبته فوقع في قلب إبراهيم انه ذلك الخليل فقال: رب أرني كيف تحيي الموتى ؟ قال أو لم تؤمن؟ قال بلى ولكن ليطمأن قلبي بالخلة، الحديث.
أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أخبرنا محمد بن يوسف أخبرنا محمد بن إسماعيل ، أخبرنا أحمد بن صالح ، أنا ابن وهب ، أخبرنا يونس عن ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وسعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ورحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد ولو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي ". وأخرج مسلم بن الحجاج هذا الحديث عن حرملة بن يحيى عن وهب بهذا الإسناد مثله وقال: " نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى ".
وأما قول عطاء: ( دخل قلب إبراهيم بعض ما يدخل قلوب الناس) فمعناه من حيث المعاينة على ما تقدم. وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( نحن أحق بالشك من إبراهيم) فمعناه أنه لو كان شاكا لكنا نحن أحق به ونحن لا نشك فإبراهيم عليه السلام أحرى ألا يشك ، فالحديث مبني على نفي الشك عن إبراهيم ، والذي روي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ذلك محض الإيمان إنما هو في الخواطر التي لا تثبت ، وأما الشك فهو توقف بين أمرين لا مزية لأحدهما على الآخر ، وذلك هو المنفي عن الخليل عليه السلام. وإحياء الموتى إنما يثبت بالسمع وقد كان إبراهيم عليه السلام أعلم به ، يدلك على ذلك قوله: ربي الذي يحيي ويميت فالشك يبعد على من تثبت قدمه في الإيمان فقط فكيف بمرتبة النبوة والخلة ، والأنبياء معصومون من الكبائر ومن الصغائر التي فيها رذيلة إجماعا. وإذا تأملت سؤاله عليه السلام وسائر ألفاظ الآية لم تعط شكا ، وذلك أن الاستفهام بكيف إنما هو سؤال عن حالة شيء موجود متقرر الوجود عند السائل والمسئول ، نحو قولك: كيف علم زيد ؟ وكيف نسج الثوب ؟ ونحو هذا. ومتى قلت: كيف ثوبك ؟ وكيف زيد ؟ فإنما السؤال عن حال من أحواله. وقد تكون " كيف " خبرا عن شيء شأنه أن يستفهم عنه بكيف ، نحو قولك: كيف شئت فكن ، ونحو قول البخاري: كيف كان بدء الوحي.
قوله ( أولم تؤمن) معناه قد آمنت فلم تسأل؟ شهد له بالإيمان كقول جرير: ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح يعني أنتم كذلك ولكن ليطمئن قلبي بزيادة اليقين. ( قال فخذ أربعة من الطير) قال مجاهد وعطاء وابن جريج: أخذ طاووسا وديكا وحمامة ، وغرابا وحكي عن ابن عباس رضي الله عنه: ونسرا بدل الحمامة. وقال عطاء الخراساني: أوحى إليه أن خذ بطة خضراء وغرابا أسود وحمامة بيضاء وديكا أحمر ( فصرهن إليك) قرأ أبو جعفر وحمزة ، ( فصرهن إليك) بكسر الصاد أي قطعهن ومزقهن يقال صار يصير صيرا إذا قطع وانصار الشيء انصيارا إذا انقطع. قال الفراء: هو مقلوب من صريت أصري صريا إذا قطعت وقرأ الآخرون ( فصرهن) بضم الصاد ومعناه أملهن إليك ووجههن يقال: صرت الشيء أصوره إذا أملته ورجل أصور إذا كان مائل العنق وقال عطاء: معناه اجمعهن واضممهن إليك يقال: صار يصور صورا إذا اجتمع ومنه قيل لجماعة النخل صور ومن فسره بالإمالة والضم قال فيه إضمار معناه فصرهن إليك ثم قطعهن فحذفه اكتفاء بقوله: ( ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا) لأنه يدل عليه وقال أبو عبيدة: فصرهن معناه قطعهن أيضا والصور القطع. قوله تعالى: ( ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا) قرأ عاصم برواية أبي بكر ( جزءا) مثقلا مهموزا والآخرون بالتخفيف والهمز وقرأ أبو جعفر مشددة الزاي بلا همز وأراد به بعض الجبال.
أقول: وقد تقدم في اخبار جنة آدم كلام في علي بن محمد بن الجهم وفي هذه الرواية التي رواها عن الرضا عليه السلام فارجع. واعلم: ان الرواية لا تخلو عن دلالة ما على أن مقام الخلة يستلزم استجابة الدعاء، واللفظ يساعد عليه فإن الخلة هي الحاجة ، والخليل انما يسمى خليلا لان الصداقة إذا كملت رفع الصديق حوائجه إلى صديقه، ولا معنى لرفعها مع عدم الكفاية والقضاء (٣٨٠) الذهاب إلى صفحة: «« «... 375 376 377 378 379 380 381 382 383 384 385... » »»
أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3372 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أعظَمَ النَّاسِ خُلقًا، وأنفَسَهم مَعدِنًا؛ فكان القُدوةَ والمثَلَ الأعظَمَ في هذا الشَّأنِ، ومنها أنْ يَهضِمَ حقَّ نفْسِه لإخوانِه، وأنْ يَتواضَعَ للنَّاسِ أجمعينَ. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على سَبيلِ التَّواضُعِ: «نحْن أحَقُّ بالشَّكِّ مِن إبراهيمَ»، وقدْ أرادَ بذلك صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المُبالَغةَ في نَفْيِ الشَّكِّ عن نبيِّ اللهِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ، أي: إذا كنَّا نحْن لا نَشكُّ في قُدْرةِ اللهِ على إحْياءِ الموتَى، فإبراهيمُ أَوْلَى بعَدمِ الشَّكِّ، وإنَّما سَأَل إبراهيمُ ربَّه أنْ يُرِيَه كَيف يُحْيي الموتى عِيانًا ومُشاهَدةً؛ ليَطْمَئنَّ قَلْبُه، كما قال: {وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} [البقرة: 260]؛ لأنَّه أَبْلَغُ في اليَقِينِ. ثمَّ ذكَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَبيَّ اللهِ لُوطًا عندما جاءَه أَضْيافُه، فخافَ عليهم مِن قَومِه فقال: {لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ} [هود: 80]، فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «ويَرْحَمُ اللهُ لُوطًا؛ لقَدْ كان يَأْوِي إلى رُكْنٍ شَدِيدٍ»، أيْ: كيفَ يتَمنَّى أنْ يَجِدَ مُعِينًا وناصرًا يَحْمِي أَضْيافَه مِن قَومِه وقدْ كان يَأْوِي إلى رُكْنٍ شَديدٍ، وهو اللهُ القَويُّ العزيزُ؟!