يا ليل خبرني عن أمر المعاناة هي من صميم الذات ولا أجنبية هي هاجس يسهر عيـونـي ولا بات أو خفقة تجمح في قلبي عصـية هي صرخة تـمردت فوق الأصـوات أو ونة وسـط الضمايـر خفـية أو عبرة تعـلـقت بـين نظرات أو الدموع اللي تسابق هميـة أعاني الساعة و أعاني مسافـات وأعاني رياح الزمان العتية وأصور معاناتي حـروف وأبيـات يلقى بها راعي الولع جاذبية ولاني بندمان على كـل ما فـات أخذت من حلو الزمان ورديـه هذي حياتي عشتها كيف مـا جـات آخذ من أيامي وأرد العطيـة
محمد عبده - المعاناة - أبها 1998 الختام - HD - YouTube
67M مرت سنه 5. 59M هلا بالطيب الغالي 5. 19M الرسائل 5. 17M ما عاد بدري 5. 04M جمرة غضى 4. 97M انا حبيبي 4. 96M انت محبوبي 4. 87M لو كلفتني المحبه 4. 71M وين احب الليلة 4. 71M ابعد 4. 66M البرواز 4. 63M سلم 4. 62M
محمد عبده - المعاناة ( هلا فبراير 99) - HD - YouTube
المعاناة! محمد عبده سوق عكاظ 2016م - YouTube
بش حبيت اتحرش فيج ،،،،عزيزة وغااااااااااالية يا دلولة يعقوب #6 عندي نشاط يختص بمملكة البحرين ياليت الأكلات تكون دعومة بالصور أو طريقة الوصف علشان نعرف من ايش تتكون وأبي صورة جلابية النشل فاررسة الماسة السوداء دلوعة يعقوب كويتية وافتخر يعطيكم العافية ماقصرتوا #7 ماقصرت اختي الماسه.. بضيف عليها.
لدعم نشرة الفنر الثقافية أضغط هنا ارتبط ثوب النشل منذ القدم ارتباطًا وثيقًا بحياة المرأة الخليجية بشكل عام، والبحرينية بشكل خاص، وتم اعتباره موروث حضاري متجدد تحرص المرأة البحرينية على ارتدائه كونه جزءًا هامًا يعكس الهوية البحرينية، فضلًا عن الثقافة والعادات والتقاليد الحميدة المتوارثة. ويعد ثوب النشل تراثًا إنسانيًا يعكس فن وإبداع الأيدي البحرينية، والذي أشبه بأن يكون تحفة فنية رائعة. ما هو الزي التقليدي للنساء في الهند | سواح هوست. ولا تزال المرأة البحرينية متمسكة بثوب النشل في العصر الحديث، حيث يتميز بجماله الملفت وبنقوشه الذهبية التي تزيد من أناقته، إلى جانب الخياطة والتطريز بطرق مبدعة ليشكل لوحة فنية رائعة وجديدة بطابع عصري ممزوج بالتراث البحريني لا يغيب عن المناسبات الشعبية والتقليدية. وعُرف في الماضي عن ثوب النشل بأنه غالي الثمن، وذلك نظرًا للوقت الذي يستغرق العمل في خياطته من الأقمشة التي يتم استيرادها غالبًا من الهند، حيث يصنع من أنواع مختلفة من الأقمشة السادة أو الملونة كالحرير والقطن والصوف والكتان. ولا يزال ثوب النشل يلقى رواجًا واسعًا من المرأة البحرينية حتى اليوم، بل وحتى ينافس بقية الأثواب لأنه موروث حضاري لا يمكن التنازل عنه، فثوب النشل عنوان لجمال المرأة البحرينية وأناقتها وثقافتها، وهو مرتبط كثيرًا بالأعياد والأفراح والمناسبات الوطنية، وتحرص المرأة في الماضي على لبسه حينما يعود زوجها من رحلة الغوص، وكذلك في ليلة النص من شعبان وشهر رمضان، وكذلك أثناء مناسبة "القرقاعون" إلى جانب الأعراس والمناسبات الوطنية.
أما في الشتاء فتلبس الثياب القطنية والصوفية الثقيلة، ومن تحتها سروال، وفوقها صديري صوف أو بشت وبر وغترة شال، وبعضهم يلبس الدقلة أو الزبون. ومما هو من دواعي فخرنا واعتزازنا بتراثنا أن الأثواب التي يرتديها الرجال في الوقت الحالي في العمل والمناسبات الرسمية هي أزياء مستمدة من الأزياء القديمة، بعد التقليل من خطوطها؛ ليسهل تصنيعها ولتلائم الأقمشة الحديثة وليسهل حركة لابسها، وهي أزياء جميلة تتميز بروعة خطوطها ودقة صنعها وجمال أقمشتها وصفاء ألوانها وخاصة البيضاء منها. من أزياء الرجال الشعبية ما يلي: • حذاء القدم: كانت النعال تصنع يدوياً بواسطة الخرّاز، أو تستورد من نجد أو الهند أو العراق، و هي نعال مغطاة من أعلى و ذات فتحة لإبهام القدم، و هي أما مصنوعة من الجلد أو مطرزة برقائق من خيوط الذهب و الفضة (نعال زري). • الدقلة: و هي لباس من الملابس الإسلامية القديمة أو تشبه في تفصيلها الجب، و هي رداء طويل يصل إلى القدمين، مفتوح من الأمام يغلق عند فتحة الرقبة و الصدر بأزرار، و في جانبيه من أسفل شق طويل يصل طوله إلى 25 سم، و قماشه عادة من الصوف المريني و الجوخ أو الصوف الكشميري. و كان يلبسه المقتدرون من الناس.