مخاطر صحية لمضغ العلكة لا يعرفها الكثير من الناس من المعروف أن مضغ العلكة له إيجابيات عديدة، منها حماية الأسنان من التسوس والتخلص من الأوساخ العالقة بها كما تساعد على تسهيل الهضم. غير أن للعلكة مخاطر صحية كثيرة أيضا، قد لا تكون معلومة للكثير من الناس، فما هي؟ إن استهلاك العلكة بات أمرا من عاداتنا اليومية، وأمرا مفروغا منه من أجل التخلص من رائحة الطعام أو قبل مقابلة الأصدقاء، بيد أن قليلين فقط يعرفون المشاكل والاضطرابات الصحية التي يمكن أن تسببها. موقع "توب سانتي Top Santé " الإلكتروني يقدم بعض النصائح قبل الإقدام على مضغ العلكة: تتكون الأسنان من خليط من المكونات التي تعرقل التجاويف التي يسببها التسوس، إذ تتكون تركيبة الأسنان من 50 في المائة من معدن الفضة، القصدير، النحاس والزنك، و50 في المائة من الزئبق. ويؤدي الاحتكاك الذي يحصل أثناء مضغ العلكة بكثرة إلى تلف هذه المكونات. لذلك يُستحسن عدم استهلاك العلكة بكثرة. بعد 7 سنوات.. قصف الحويجة يعود ثانية بشهادات لا تصدق!. كما يمكن للعلكة أن تسبب أيضا اضطرابات في الفك السفلي والصدغين اللذان يتعرضان إلى ضغط كبير أثناء عملية المضغ فضلا عن أنها تتسبب في آلام الرأس والأسنان والأذنين. يعتبر مضغ العلكة قبل تناول الطعام كوسيلة لفتح الشهية.
اعتقال دواعش تخفوا بين نازحي الحويجة - أرشيفية ونهاية العام 2020، تعهدت بتقديم 4 ملايين يورو لإعادة الإعمار. لكن بحسب الدراسة، لم يترجم هذا الالتزام حتى الآن، بعد 7 سنوات من الهجوم، بعمليات إعادة بناء فعلية. وكان ذلك الهجوم واحدا من نحو 34 ألف ضربة جوية نفذها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة على العراق وسوريا بحسب الدراسة.
حالات سرطانية وأجنّة مشوّهة! إلى ذلك، رأى مدير منظمة الغد في مدينة كركوك طوفان، أن الحادثة كانت فاجعة كبيرة، مؤكداً أن الحكومة الهولندية لم تعر المأساة أي اهتمام يذكر، ولم تعترف ولم تتدخل لمعالجة الآثار أقلها. كما أوضح أن مكان الانفجار كان يحوي مواد كيميائية، ولا يزال تأثيره موجودا، مسببا حالات سرطانية وكذلك ولادات مشوهة وآثار نفسية لا تحصى. وكشف أنهم رفعوا دعاوى قضائية في القضاء الهولندي ضد وزارة الدفاع الهولندية التي استهدفت المدنيين دون وجود أثر للجماعات الإرهابية المسلحة فيه. كما أقاموا مؤتمراً للتعريف بقصة الضربة والآثار التي تم تناسيها منذ 7 سنوات، وكان ضحاياها مدنيين أبرياء وأطفال لا ذنب لهم سوى أنهم كانوا في المكان الخطأ. ضربة خاطئة.. ووعود لم تنجز يشار إلى أن هولندا كانت نفّذت ضربة جوية خاطئة عام 2015 على بلدة الحويجة العراقية أسفرت عن مقتل 85 مدنيا، مبررة إلى أن عدم القيام بذلك قد يعزز ظهور جماعات إرهابية في المستقبل. وأقرّت الحكومة الهولندية عام 2019 بمقتل 70 شخصا من بينهم مدنيون ومقاتلون من تنظيم داعش نتيجة هذا الهجوم الذي استهدف مصنع ذخيرة ليل 2 إلى 3 حزيران/يونيو 2015. كما أفادتفي رسالة إلى البرلمان أن المصنع المستهدف والواقع في منطقة صناعية، كان يحتوي على متفجرات أكثر مما كان متوقعا، ما تسبب في الكثير من الأضرار الجانبية.