لا تلمس الجوف …! وانت ايدينك بارده …! والفرقا دايم وارده…! إنت وانا بنفس الطريق بس الخُطا متباعده…! لا تسرق الوقت …. يا اجمل الوقت…! تكذب علي واكذب عليك …. وألقى الدفا برعشة ايديك…! نقضي العمر.. كل العمر …! نحلم بلحظة شاردة!! alsahlisaleh Filed under شعر ادب ادبيات قصيد طرب محمد عبده بدر بن عبدالمحسن مهندس_الكلمة فنان العرب قصة alsahlisaleh
لاتسرق الوقت من غيري.. انا مابي زمن غيـري لاتسرق العمر ياطيري.. مدام قلبك لحد غيري.. عطني من ايامك نهار.. وباقي العمر للى تبي مابه فرح يامعذبي ناظر وعدنا طاف.. في اللى درى ومن شاف ياقلبك الخـواف ياصاحبي الخوف.. مايطمن الخوف لا تلمس الجوف لا لا.. لا تلمس الجوف وانت ايدينك بـارده.. والفرقه دايم وارده انت وانا فى نفس الطريق.. لا تسرق الوقت كلمات. بس الخطا متباعده لاتسرق الوقت.. يا أجمل الوقت لاتسرق الوقت لا لا.. يا اجمل الوقت تكذب على واكذب عليك.. والقى الدفا برعشه ايديك نقضي العمر كل العمر.. نحلم بلحظه شارده كلمات: بدر بن عبدالمحسن ألحان: محمد عبده
2020-05-03 المحرر: ن. ب سما الاردن | عثر باحثون بإحدى شركات الأمن الإلكتروني على برمجية خبيثة في نظام التشغيل أندرويد تستهدف بصورة خاصة التطبيقات المصرفية، ومحافظ العملات المشفرة، والتى يمكنها سرقة كلمات المرور الخاصة بهم، حيث أطلقت شركة Cybereason الأمنية على البرمجية الخبيثة اسم EventBot. كلمات لا تسرق الوقت. وبحسب موقع TechCrunch الأمريكى، قالت الشركة إن البرمجية الخبيثة قادرة على التنكر بصورة تطبيق أندرويد شرعي، مثل: Adobe Flash، أوMicrosoft Word، ثم تسيء استخدام ميزات إمكانية الوصول المضمنة في أندرويد للحصول على وصول عميق إلى نظام تشغيل الجهاز. وبمجرد تثبيت أي تطبيق يضم البرمجية الخبيثة، فإنه يسرق بهدوء كلمات المرور لأكثر من 200 تطبيق من تطبيقات المصارف والتشفير، ويشمل ذلك: PayPal، وCoinbase، وCapitalOne، وHSBC، كما أنه يعترض رموز الرسائل النصية التي تصل إلى الجهاز للاستخدام في ميزة المصادقة الثنائية. وبحسب التقرير، فإنه باستخدام كلمات مرور الضحية، ورموز المصادقة الثنائية، يمكن للهاكرز اختراق الحسابات المصرفية، والتطبيقات، والمحافظ، وسرقة أموال الضحية، فيم قال رئيس قسم أبحاث التهديدات في Cybereason:"لقد استثمر مطورو EventBot الكثير من الوقت والموارد في إنشاء الرمز، وفي مستوى التعقيد والقدرات المرتفع حقًا".
حلفتكم بالله.. روحوا أنتوا.. وخلوني معاه.. ما أطول.. أقضي بس عمري معاه ولو سألوكم عني.. قولوا أني ضعت منكم في هواه.. ما بقى لي وطن إلا اللي في عيونك.. وماعاد عندي أمل لغيرك ومن دونك.. ولو سألوكم عني.. ولو بكت أمي.. قولوا لها إني.. أحقق أحلامي ولو حلفت ما تنام.. وشتت بها الأوهام.. قولوا لها نامي نامي وأنا باجيك.. بس بالحلم بجيك بطيفي و انا ببقى معاه..
هل رمضان يجمعنا في خيم رمضانية بها الكثير من أنواع الاختلاط والسهر على أنغام الموسيقا، ومشاهدة مسلسلات لا تخلو من العري والتبجح، بل تسعى لفساد أخلاق الشاب المسلم، وتجر الفتاة المسلمة إلى الانبهار بعالم زائف ضائع، فتبتدأ في التخلي عن منهج الإسلام والتربية رويدًا رويدًا، وتبدأ في التقليد الأعمى لبعض الشخصيات، بل تتخذها قدوة، وما هي إلا حشائش ضارة تدخل إلى كل بيت. وذاك شعار آخر عن القرب في رمضان، وهل القرب يكون بمعصية يتبعها الغفلة والتبلد والحسرة؟ لا بد من وقفة حاسمة وقاطعة لها، لا في رمضان ولا بعد رمضان، ولن نكون جنودًا من جنود إبليس في شهرٍ صفدَ الله لنا فيه الشياطين، ولن نكون تابعين للص سارق وآكل للحسنات، بل سنجعل من رمضان كل عام بداية جديدة لمنهج جديد نسير عليه ما بقي لنا من عمر، سنجدد شعارنا كل عام، وسنقول: لن يسبقنا إلى الله أحد، أو سنعبدك يا رب كما لم نعبدك من قبل، هكذا سيكون شعارنا.
فلا تترك أبواب الله في شهر رمضان وتُلقي بنفسك في معاصي الشيطان، فيضلك عن طريق الله بعد أن هداك الله إليه. مرحباً بالضيف
ما كانت الحسناء ترفع سترها.. لو أن في هذي الجموع رجالا | خالد عون - YouTube
مع ما يلزم من التحفظ، يمكن القول إن هناك ثلاثة محاور متنافسة ومتصارعة على اقتسام النفوذ في أقطار الوطن العربي (خاصة وإن لم يكن حصرًا، أقطار المشرق العربي). هذه المحاور الثلاثة، الواضحة والمميزة، هي التالية: - المحور الإيراني/ الشيعي - المحور التركي/ الإخواني - المحور السعودي/ المصري (ودولة الإمارات العربية المتحدة عضو فاعل فيه) فإذا كان المحور (1) هو الأكثر نفورًا من كل من إسرائيل وأميركا وابتعادًا عنهما، فإن المحور (3) هو الأكثر اقترابًا منهما وانجذابًا إليهما. أما المحور التركي/ الإخواني فيحتل منزلة بين المنزلتين، أي يحتل موقعًا وسطًا بين الطرفين. ما كانت الحسناء ترفع سترها...؟! - Lebanese Forces Official Website. لكن الوسط في هذه الحالة ليس بالقطع ذهبيًا! هذا الوسط ينفر أعضاؤه من إسرائيل أو ينجذبون نحوها ونحو أميركا بدرجات متفاوتة. غني عن القول إن الصراع بين المحورين (١) و (٣) هو الأشرس والأشد حدة، يليه في درجة الشراسة والحدة ذلك الصراع بين المحورين (٢) و (٣). هذا التصنيف للمحاور ودرجة شراسة وحدة كل منها يفسر، إلى حد كبير، نزعة/ نزوة دولة الإمارات الجامحة للتطبيع العلني وبعيد المدى مع إسرائيل. إذ إن خوفها المفرط من إيران والمحور الذي تقوده، وكذلك خوفها المفرط من الإخوان المسلمين المدعومين من قبل تركيا، هو الذي يدفعها إلى مغازلة إسرائيل والتطبيع معها، خصوصًا في غياب أو ضعف الكوابح الرادعة.
وفي جميع الأحوال، الحرص الشديد على عدم استعداء الشعب الإماراتي. ردع أي دولة عربية أخرى تسول لها نفسها التطبيع الرسمي مع إسرائيل بما يناقض مبادرة السلام السعودية/ العربية لعام 2002. ردع أي دولة إسلامية تسول لها نفسها التطبيع الرسمي مع إسرائيل بما يناقض مبادرة السلام المذكورة أعلاه. ولكي يتسنى للفلسطينيين استعادة قوة الردع، التي تآكلت في العقدين الأخيرين، يتوجب عليهم، أولا وقبل أي شيء آخر، تجاوز واقع الانقسام. كما وعليهم إعادة بناء م. ت. ف. على أسس ديمقراطية وتشاركية بعد فصلها عن السلطة الوطنية، وتصعيد النضال الميداني/ الشعبي ضد الاحتلال، والحرص على عدم الانحياز لأي من المحاور الإقليمية التي تسعى لاقتسام النفوذ في أقطار الوطن العربي. ويتوجب عليهم، تاليًا، عمل ما أمكن وما لزم، وبالمشاركة مع العرب وغير العرب المعنيين الآخرين، لترميم التضامن العربي، ولو بحده الأدنى. وفي الإجمال، هناك شرطان، كل منهما أساسي لإعلاء شأن القضية الفلسطينية وزيادة، أو لإعادة إنتاج، قوة لجمها وردعها لنزعات/ نزوات التطبيع، هما: القدر المعقول من التضامن العربي والنضال الميداني الفلسطيني الجدي بقيادة متجددة، وكلاهما غير متوفرين بالحد الأدنى هذه الأيام.