ولادة "كيان محمد صلاح" ومكة مش راضية عن الأسم - YouTube
مهارات صلاح فى الطبخ تظهر مع صاحبة السعادة كشف محمد صلاح عن مهارته في المطبخ، مؤكداً أنه ماهر في عمل الإفطار على وجه التحديد، وخاصة البيض بالأفوكادو، والشوفان، مؤكداً أنه كان يطهي طعامه لنفسه عندما كان في سويسرا قبل الزواج، كما أشار صلاح إلى مدى تأثره بصفات برجه باعتباره برج الجوزاء، مؤكداً أنه تغلب على تقلبات برج الجوزاء، وعن تأثره بتقاليد المجتمع الانجليزي، أكد النجم المصري أنه تأقلم على طبيعة الانجليزي وفهم حياتهم وأنهم من أكثر الشعوب المؤدبة الذين تعامل معهم. خططه بعد اعتزال الساحرة المستديرة تطرق النجم المصري محمد صلاح إلى الحديث عن خطته لما بعد اعتزال الساحرة المستديرة، وأكد فراري الفراعنة أنه حتى الآن لم يحسم الأمر ويتخذ القرار النهائي بشأن عمله بعد الاعتزال، غير أنه يميل إلى العمل في مجال الكرة أيضاً وقد يتجه إلى أن يكون رجل أعمال، دون تحديد طبيعة تلك الأعمال في الوقت الحالي.
وسافرت والدة زوجة صلاح وشقيقتها إلى إنكلترا خلال الأيام الماضية، لرعاية زوجة اللاعب أثناء الولادة والطفلة في الأيام الأولى من ولادتها. وكانت آخر تغريدة نشرها صلاح على حسابه في "تويتر"، منذ يومين، أرفقها بصورة له داخل الصالة الرياضية غرد قائلا: "عودة من الإجازة التي لم آخذها"، ويبدو أن ذلك بسبب زوجته التي كانت على وشك الولادة.
ويعد صلاح أول لاعب مصري في التاريخ يتوج ببطولات الدوري الإنجليزي ودوري الأبطال والسوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية. يذكر أن صلاح البالغ من العمر 28 عاما يلعب في صفوف ليفربول منذ صيف 2017 قادما من روما الإيطالي مقابل 42 مليون يورو.
جزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلمي أيتها السائلة أن ما ترينه من اللون البني قبل أيام الحيض هو ما يعرف عند العلماء بالكدرة، وله حالتان: الأولى: أن تكون منفصلة وليست متصلة بالحيض ولا يصحبها ألم الحيض ولا مغصه فهذه لا تعتبر حيضاً، ولا تمنع من الصلاة والصوم، إلا أن خروجها ناقض للوضوء وهي نجسة، لما رواه البخاري وأبو داود واللفظ له من حديث أم عطية ـ رضي الله عنها ـ أنها قالت: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً. قال ابن عبد البر في الاستذكار: القياس أن الصفرة والكدرة قبل الحيض وبعده سواء، كما أن الحيض في كل زمان سواء. حكم الإفرازات والكدرة قبل الحيض - الإسلام سؤال وجواب. انتهى. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ عن امرأة رأت الكدرة قبل حيضها المعتاد، فتركت الصلاة ثم نزل الدم على عادته، فما الحكم ؟ فأجاب بقوله: تقول أم عطية ـ رضي الله عنها: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً، وعلى هذا، فهذه الكدرة التي سبقت الحيض لا يظهر لي أنها حيض، لا سيما إذا كانت أتت قبل العادة ولم يكن علامات للحيض من المغص ووجع الظهر ونحو ذلك فالأولى لها: أن تعيد الصلاة التي تركتها في هذه المدة.
انتهى من مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين. الثانية: أن تكون متصلة بالحيض أو يصحبها ألمه أو مغصه، فالذي يظهر أن هذه من الحيض، وتمنع مما يمنع منه الحيض، قال ابن باز ـ رحمه الله تعالى ـ في ذكر الحالات التي تعتبر فيها الكدرة حيضاً: أما إن كان هذا الوسخ جاء في أعقاب الحيض متصلاً بالحيض أو في أول الحيض أو في وقت الحيض، فإنه يعتبر حيضاً، فلا تصلي ولا تطوفي حتى تطهري، فالمقصود أن هذا يختلف وفيه تفصيل: إن كانت هذه الكدرة والصفرة البنية جاءت في أعقاب الحيض في آخره غير منفصلة فهي منه، أو جاءت في أوله غير منفصلة فهي منه. انتهى من مجموع الفتاوى. الإفرازات البنية التي تسبق الدورة الشهرية - عالم حواء. ومما سبق يتبين لك أن هذا الذي ذكرت أنه يأتيك قبل الحيض وأنه بلون بني هو من الحيض، لاتصاله به حكماً. والله أعلم.
فالمرأة إذا طهرتْ ورأت الطهر المتيقَّن من الحيْض، برؤية القصَّة البيضاء، وهو ماء أبيض تعرفه النساء، أو بالجفوف، وهو خروج القطنة غير ملوَّثة بالدماء - فما بعد الطهر من كدْرة أو صفْرة، أو نقطة أو رطوبة، فهذا كلُّه ليس بحيض، حتى ترى الحيض المعروف. ثانياً: إن كانت الكدْرة والصفرة متَّصلة بالدَّم، وصاحَبَها ألم الدَّورة، كالمغص وألم الظهر ونحو ذلك مما يصاحب الحيض عادة - فهي من جملة الحيض، لا يحل فيها الصَّوم ولا الصَّلاة. قال الشيخ العثيمين: "فهذه الكدْرة التي سبقت الحيض لا يظهر لي أنَّها حيض، لاسيَّما إذا كانت أتت قبل العادة، ولم يكن علامات للحيض من المغص ووجع الظهر ونحو ذلك، فالأولى لها أن تُعيد الصلاة التي تركتْها في هذه المدة". اهـ. وقال رحمه الله في رسالة "الدماء الطبيعيَّة للنساء": "النَّوع الثالث: صفرة أو كدرة، بحيث ترى الدم أصفر، كماء الجروح، أو متكدرًا بين الصفرة والسواد، فهذا إن كان في أثناء الحيض أو متصلاً به قبل الطهر، فهو حيض، تثبت له أحكام الحيض، وإن كان بعد الطهر، فليس بحيض". اهـ. وعليه؛ فالظاهر من كلام الأخت السائلة أن ما رأته من كدرة يختلف عن الحيض المعروف عندها، وأنه كان منفصلاً عن الحيض، فهي في ذلك الوقْت لها حكم الطَّاهرات، والواجب عليْها قضاء صيام اليومَين، ولا يلزمها قضاء الصَّلوات التي تركتها، ولا تقضي الصَّلاة المتروكة؛ لأنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم لم يأمر أحدًا من المستحاضات في زمنه بقضاء شيء من الصَّلاة،، والله أعلم.
وإن أردت العمل بترجيحنا، فإن كانت هذه الكدرة تأتيك في زمن العادة، فهي حيض، وإلا فإنها لا تعد حيضا، وحيث عدت حيضا فإنك تتركين لها الصوم والصلاة، وحيث لم تعد حيضا، فلا تلتفتي إليها، وإنما تستنجين منها، وتتوضئين للصلاة، على ما هو مبين في الفتوى رقم: 178713. والله أعلم.