المخالفات المرورية في المملكة العربية السعودية تتفاوت مع كل مخالفة واخرى، فهناك بعض المخالفات التي تبدأ من 150 ريال، ولكن بعض المخالفات الأخرى التي تصل الى حوالي 10 الاف ريال سعودي مثلا، والتحدث في الجوال اثناء القيادة له مخالفة كبيرة فهو من الأمور الخطرة للغاية. التحدث في الجوال اثناء القيادة قال العقيد طارق بن حمود الربيعان وهو المتحدث الرسمي للإدارة العامة للمرور، ان مخالفة المرور للتحدث في الجوال تبدأ من مجرد حمل الجوال اثناء القيادة حتى وان كان الهاتف مغلق. مخالفه حمل الجوال عن طريق. فالمخالفة يتم إعطائها على حمل الهاتف وليس فقط التحدث في الهاتف المحمول ، فان حمل الجوال يمكن أيضا ان يتم استخدامه في أشياء أخرى غير التحدث في الهاتف، فيمكن ان يتم متابعة الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي، او يمكن ان يقومن بالتصوير اثناء القيادة او ارسال الرسائل النصية وغيرها من الأشياء. وقال العقيد ان التحدث في الجوال او حتى مجرد حمله فهو يعتبر مخالفة قانونية أي كان طريقة استخدام الهاتف، وقال أيضا ان نظام المرور داخل المملكة ينص على ان استخدام الهاتف المحمول اثناء القيادة فيجب عليه ان يقوم بدفع غرامة مالية تصل الى 150 ريال، وتصل الى 300 ريال إذا تأخر تسديد الغرامة عن شهر من تاريخ تسجيل المخالفة.
طريقة تسديد المخالفة قامت وزارة الداخلية السعودية بتوفير موقع يمكنك من خلاله الاستعلام عن أي مخالفة مرورية، ويمكنك من خلال ذلك الموقع ان تعلم ما هي المخالفة والقيمة المطلوب تسديدها. أسعار المخالفات في المملكة العربية السعودية غرامات مالية لا تقل عن 500 ريال ولا تزيد عن 900 ريال 1_ قيادة المركبة قبل الحصول على رخصة قيادة. 2_قيادة المركبة بالاتجاه المعاكس لحركة السير. 3_سير المركبة بدون لوحة خلفية، مع حجز المركبة حتى إزالة المخالفة. 4_عدم تغطية وتربيط الحمولة المنقولة. 5_المراوغة بسرعة بين المركبات على الطريق العامة. مخالفه حمل الجوال في. 6_عدم إعطاء أفضلية بالوقوف وقوفاً تاماً عند إشارة، أمامك أفضلية، في حالة مرور مركبات على الطريق المعطى له الأفضلية. 7_تجاوز السرعة المحددة بأكثر من خمسة وعشرين كيلو متر في الساعة. 8_التجاوز في المناطق التي يمنع فيها التجاوز مثل المنعطفات والمرتفعات. 9_عدم الوقوف تماماً عند إشارة قف. 10_عدم إعطاء الأفضلية للسيارة القادمة من اليمين عند الوصول إلى تقاطع متساوي الأفضليات في آن واحد وعندما لا يكون هناك إشارات لأولوية. 11_عدم التقيد بإشارات رجل الأمن اليدوية عند تنظيمه للحركة وعدم إعطاء إشارته الأولوية على إشارات الضوئية.
المربع نت – قال المتحدث الرسمي باسم الإدارة العامة للمرور العقيد طارق بن حمود الربيعان، إن حمل الجوال باليد أثناء قيادة السيارة يعد مخالفة، حتى لو كان مغلقاً. هل يعقل مخالفة الجوال ٥٠٠ ريال - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية. وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "24"، أن المخالفة ليست على المكالمة أثناء القيادة فقط، وإنما بمجرد إمساك الجوال باليد؛ لأن حمله قد يكون لمتابعة مواقع التوصل الاجتماعي أو التصوير في سناب شات، أو إرسال رسائل وغيرها، وليس فقط من أجل المكالمات. وردا على تساؤل حول إذا ما كان الهاتف مغلقا، قال الربيعان إن رجل المرور الذي يرصد واقعة الانشغال بالهاتف عن القيادة لا يدري هل هو مغلق أم مفتوح، مؤكدا أن المخالفة تحتسب على حمل الهاتف أيا كان نوع الاستخدام. جدير بالذكر، أن نظام المرور ينص على أن استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة يستوجب غرامة مالية حدها الأدنى 150 ريالاً. شاهد التقرير كامل: اذا لم يظهر الفيديو اضغط هنا
وفي أوائل التسعينيات أصبح الطريق ممهدا أمام عقد مؤتمر دولي للسلام بين العرب وإسرائيل حضرته منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني الذي تمثل قضيته حجر الزاوية في عملية السلام هذه. أوسلوا بعد مؤتمر مدريد دخلت المنظمة في مفاوضات سرية مع إسرائيل استضافتها العاصمة النروجية أوسلوا وانتهت بإعلان اتفاقية أوسلوا عام 1993 التي غيرت من إستراتيجية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وأصبحت فكرة القضاء على دولة إسرائيل الصهيونية من مخلفات زمن قد مضى وانقضى. الحكم الذاتي تبعا لاتفاقية أوسلو وبعد خطابات الاعتراف المتبادل بين المنظمة وإسرائيل تم الترتيب لوجود حكم ذاتي فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة مع تأجيل البت في القضايا المصيرية الحساسة مثل القدس واللاجئين والدولة والمياه والحدود. وفي عام 1994 اختار رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات 19 عضوا وشكل منهم المجلس الوطني الفلسطيني لترتيب الأمور الإدارية المتعلقة بالحكم الذاتي في الضفة والقطاع. وطبقا لاتفاقيات عام 1995 بين المنظمة وإسرائيل تم الاتفاق على توسعة سلطات الحكم الذاتي في بعض المناطق المحتلة ما عدا القدس الشرقية.
أما الكاتب الفلسطيني صقر أبو فخر، فيقدم تقييماً لتجربة مركزي الأبحاث والتخطيط وما قدما من إسهامات في البحث العلمي. ويتحدث الدكتور سلمان أبوستة عن أربعة ركائز لتفعيل حقوق اللاجئين تتمثل بانتخاب المجلس الوطني الفلسطيني، وإعادة تفعيل التربية الوطنية وثقافة العودة، وتفعيل دور المجتمع المدني، وتوثيق الصلات في المحافل الدولية. ويوضح خبير الشؤون الإسرائيلية الأستاذ حلمي موسى أن ميل منظمة التحرير الفلسطينية نحو التسوية كان في واقعه إقراراً بفشل ليس فقط منهج المقاومة وإنما كذلك فكرة المصير العربي المشترك. أما الدكتور محمد السيد سعيد، نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، فيستقرئ الموقف العربي من المنظمة ويقترح تركيز الجهد الفلسطيني على تدويل أو عولمة النضال الفلسطيني، أي جعلها مسئولية مشتركة لجميع الشعوب والنظم الثقافية. ويقدم السفير الدكتور عبد الله الأشعل تقييماً للعلاقات الدولية للمنظمة ويطرح تصوراً للدبلوماسية التي تستطيع من خلالها المنظمة أن تنتشل القضية الفلسطينية من تراجعها المستمر بسبب الدبلوماسية الإسرائيلية الناجحة. ويتضمن الكتاب رؤية فتح وحماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية والجبهة الديموقراطية، لإصلاح منظمة التحرير.
صقر أبو فخر إدارة المؤسسات لدى منظمة التحرير: الحرية الفكرية وحرية البحث العلمي في منظمة التحرير الفلسطينية (مركزي الأبحاث والتخطيط مثالاً) اضغط هنا (11 صفحة،285 KB) د. سلمان أبو ستة منظمة التحرير الفلسطينية وإدارة ملف اللاجئين اضغط هنا (19 صفحة،3. 1 MB) مناقشات الجلسة الثالثة أ. حلمي موسى منظمة التحرير وإدارة المفاوضات مع إسرائيل اضغط هنا (6 صفحات،260 KB) د. محمد السيد سعيد منظمة التحرير وإدارة العلاقات الفلسطينية العربية اضغط هنا (14 صفحة،290 KB) د. عبد الله الأشعل نحو دبلوماسية دولية جديدة لمنظمة التحرير الفلسطينية اضغط هنا (10صفحات،276 KB) مناقشات الجلسة الرابعة أ. فتحي أبو العردات إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية (رؤية حركة فتح) اضغط هنا (5 صفحات،257 KB) أ. أسامة حمدان إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية (رؤية حركة حماس) اضغط هنا (7 صفحات،263 KB) مناقشات الجلسة الخامسة أ. مروان عبد العال منظمة التحرير الفلسطينية، الواقع والآفاق (رؤية الجبهة الشعبية) اضغط هنا (9 صفحات،271 KB) د. أنور أبو طه إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية (رؤية الجهاد الإسلامي) اضغط هنا ( 24 صفحة،325 KB) أ.
وفي الكتاب، يتحدث الأستاذ شفيق الحوت، ممثل ممنظمة التحرير الأسبق في لبنان، عن منظمة التحرير بشكل عام، فيقدم سرداً موجزاً عن الماضي والواقع معتبراً أن ذلك ضروري لاستنباط العبر والدروس وترشيد تطلعاتها. أما الإعلامي الفلسطيني الأستاذ نافذ أبو حسنة فيسلط الضوء على تكوين المنظمة وما رافقه من اتجاهات ومواقف، ثم يعرض لوضع منظمة التحرير والجمود الذي أصاب المنظمة بعد أوسلو. ويقدم الأستاذ تيسير الخطيب، مدير مركز الإسراء للدراسات، مشاركته من خلال الدعوة إلى إعادة صياغة ميثاقٍ وطنيٍّ فلسطيني من خِلال آلياتٍ واضحة ومُحددة لا تختزِلُ القضية الفلسطينية في فئةٍ مُحددّة. ويناقش الدكتور محسن صالح تجربة المجلس الوطني الفلسطيني، ويدعو إلى أن يسعى الفلسطينيون للعمل ضمن بناء مؤسسي موحَّد، ووضع جدول زمني محدد لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني. أما الدكتور أحمد سعيد نوفل، أستاذ العلوم السياسية، فيشدد على أن تقوية المنظمة سيؤدي إلى تقوية السلطة الفلسطينية في الداخل ويجعلها المرجعية الرئيسية للقضية الفلسطينية. يؤكد الأستاذ منير شفيق أن البرنامج الوحيد الممكن هو البرنامج الذي يرد على ما يسمى "الحل النهائي" أو "الفصل من طرف واحد"، والذي خلاصته هدم الجدار، وتفكيك المستوطنات، وإنقاذ القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، ومنع استيطان الأغوار، ودحر الاحتلال.