وزارة الصحة ترفع أسعار الأدوية استجابةً لطلب معامل الأدوية رفعت وزارة الصحة في الحكومة السورية، أسعار أكثر من 11 ألف صنف دوائي، وبنسبة تقارب 30%، اليوم الخميس، وذلك بعد تهديدات من معامل الأدوية بإغلاق معامل الأدوية، إذا لم ترفع وزارة الصحة الأسعار. معامل وزارة الصحة المصرية نتائج التحاليل. وجاء القرار بناءً على توصيات اللجنة الفنية العليا للدواء في وزارة الصحة، وعلق أحد المسؤولين في الوزارة أن القرار يهدف إلى معالجة الانقطاع الحاصل في أغلب الزمر الدوائية المصنعة محلياً، بسبب ارتفاع تكاليف إنتاجها وازدياد أجور شحن موادها الأولية المستوردة، مشيراً إلى أن التعديل كان الخيار الوحيد لتجنب انقطاع الدواء. فيما علت في الآونة الأخيرة الأصوات المطالبة برفع أسعار الأدوية في سوريا، وهدد أصحاب المعامل بإغلاقها، مُرجعين ذلك إلى الصعوبات التي تواجه معامل الأدوية، وارتفاع أسعار المواد الأولية، وتأثير سعر صرف الليرة مقابل الدولار. إقرأ أيضًا: هل سترتفع أسعار الدواء أيضاً كبقية الأسعار؟ وقد جرى قبل أيام قليلة اجتماع للمجلس العلمي للصناعات الدوائية برئاسة الدكتور "رشيد الفيصل" وبحضور عدد من أصحاب معامل الدواء أو ممثلين عنهم، وطالب أصحاب المعامل خلال الاجتماع بأنه في حال استمر الوضع كما هو عليه، فإن التأثير سينعكس سلباً، الأمر الذي سيؤدي إلى توقف الإنتاج تحت وطأة ارتفاع المواد الأولية لدى دول المنشأ.
الأوراق المطلوبة لإجراء اختبارات فيروس كورونا المستجد ـ أصل جواز السفر. – أصل بطاقة الرقم القومي. ـ تحديد تاريخ التحليل. ـ جهة السفر. ـ عدد المسافرين. ـ مكان الفحص. ـ بيانات المسافر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة محتوي بلس ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من محتوي بلس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
بينما وصفت نقيبة صيادلة سوريا، وفاء كيشي، التسعيرة الجديدة بأنها "مناسبة للجميع"، للمعامل والصيادلة، مضيفة أن معامل الأدوية السورية "وطنية، ولا تبحث عن الربح المادي بمقدار ما تعمل على توفير الدواء الوطني في الأسواق". وبحسب أحدث إحصائية لوزارة الصحة السورية في عام 2017، فإن نسبة الأدوية المُصنّعة محليًا ارتفعت إلى 83% مقارنة بالأدوية المستوردة. معامل وزارة الصحة المصرية. وفي 13 من حزيران الحالي، طالب رئيس المجلس العلمي للصناعات الدوائية، رشيد الفيصل، بضرورة تدخل وزارة الصحة وإجراء تعديل أو "رفع بسيط جدًا" يكون "محدودًا إذا ما قورن بأسعار الدواء الأجنبي"، في أسعار العديد من الزمر الدوائية، "نظرًا إلى ارتفاع أسعار المواد الأولية وسعر الصرف"، وأثره على المعامل التي تُصنّع الأدوية، وطالب البعض من أصحاب المعامل بأن تزيد الأسعار بنسب تصل إلى 100%. وعلّق الفيصل، بعد إعلان قرار الوزارة برفع الأسعار بنسبة تقارب 30%، أن الصناعيين سعداء بهذه النسبة، مضيفًا "نأمل من وزارة الصحة ألا تتأخر بمداراة الوضع، وإجراء التعديلات الإضافية حين يلزم ذلك". نسبة 30% بسيطة مقارنة بارتفاعات سابقة صيدلانية عاملة في ريف دمشق قالت لعنب بلدي، إن ارتفاع أسعار الأدوية ليس خبرًا جديدًا على السوريين، بل هو خبر شبه دوري، ولكن الفرق في القرار الأخير أنه شمل جميع أنواع الأدوية الموجودة في سوريا، معتبرة أن ارتفاع الأسعار بنسبة 30% لا يؤثر كثيرًا على المرضى بالمقارنة مع نسب الارتفاعات السابقة.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي وتعاونوا على البر والتقوى قال الله تعالى: …. وتعاونوا على البر والتقوى. وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ( المائدة: 2) — أي وتعاونوا -أيها المؤمنون فيما بينكم- على فعل الخير، وتقوى الله، ولا تعاونوا على ما فيه إثم ومعصية وتجاوز لحدود الله، واحذروا مخالفة أمر الله فإنه شديد العقاب. التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
والتعاون على البر والتقوى يختلف بحسب الحال والشخص: فقد يكون التعاون من الأمور الواجبة؛ مثل: إنقاذ المعصوم من الهلكة، وقد يكون من الأمور المستحبة؛ مثل: التعاون في أوجه البر والإحسان غير الواجبة على المسلم، سواء تجاه الإنسان أو الحيوان، وقد يكون من الأمور المباحة؛ مثل: التعاون في سائر أمور الحياة المباحة، وقد يكون من الأمور المكروه؛ مثل: التعاون على بعض التقاليد والعادات التي لا تصل لحد المحرم، مع أن الأفضل والأكمل للمسلم أن يتجنب التعاون فيما هو مكروه. موضوع تعبير عن التعاون على البر والتقوى. ونهى الإسلام عن التعاون في الأمور المحرمة؛ لأن كل محظور في الإسلام فيه مفسدة خالصة أو مفسدة راجحة، ويأثم المسلم أن شارك أو تعاون بأي وسيلة كانت؛ قال ابن القيم رحمه الله: "الإثم كلمة جامعة للشر والعيوب التي يذم بها العبد" [8]. وقال أيضًا رحمه الله: "الإثم ما كان حرامًا لجنسه، والعدوان ما حُرم الزيادة في قدره، وتعدَّى ما أباح الله منه، فالزنا، وشرب الخمر، والسرقة، ونحوها إثم، ونكاح الخامسة، واستيفاء المَجنيِّ عليه أكثر من حقه، ونحوه عدوان" [9]. فكل خير من قول أو فعلٍ، فهو يدخل في البر، وكل منكر من قول أو فعل، فإنه يُجتنب بالتقوى، فنحن مأمورون بالتعاون على البر والتقوى، ونُهينا عن التعاون على الإثم والعدوان، وبهذا ينال الإنسان سعادته قبل إسعاد الأخرين؛ قال الماوردي رحمه الله: "ندب الله سبحانه إلى التعاون بالبر، وقرنه بالتقوى له؛ لأن في التقوى رضا الله تعالى، وفي البر رضا الناس، ومن جمع بين رضا الله تعالى ورضا الناس، فقد تمت سعادته، وعمت نعمته" [10].
وأكد مدير عام التدريب بوزارة الأوقاف، أنه بلغ من رقي هذا الدين أنه لم يفرق بين المسنين والضعفاء باختلاف دياناتهم أو أعراقهم في الإكرام والإحسان وطيب المعاملة؛ فهذا سيدنا عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) يرى رجلًا مسنًّا من أهل الكتاب يتكفف الناس، فأخذ بيده وذهب به إلى منزله، فأحسن إليه وأعطاه ما يسُدُّ حاجته، ثم أرسل إلى خازن بيت المال فقال له: انظر هذا وضُرباءه - أي: وأمثاله - فو الله ما أنصفناه إن أكلنا شبيبته ثم نخذله عند الهرم. وقال مدير عام التدريب بالأوقاف إن أسعد ما يمكن للإنسان أن يرتقي به من خصائص شهر رمضان هو تقوى الله تعالى واللجوء إليه سبحانه بقلوب مؤمنة مطمئنة خاشعة لله تعالى والعمل على دوام الطاعة وعدم الغش والتدليس، والصلح والمودة والتآلف والتكافل والتعاون فيما بين أفراد المجتمع، مضيفا: هنيئا لكل من استطاع أن يجاهد نفسه بالصوم ، وهنيئا للصائمين والقائمين والركع السجود العابدين المتصدقين المنفقين والمستغفرين بالأسحار، هنيئا لكل من استطاع أن يغير من سلوكياته للأفضل والأحسن. كما أكد أن أعمال الخير ليست مرتبطة بشهر رمضان، بل الأصل فيها الدوام والاستمرار، داعيا المولى عز وجل أن يمن على عباده بالتقوى والتخلق بأخلاق وسلوكيات رمضان طوال العام.