انتقال حبوب اللقاح من المتك إلى الميسم نقل حبوب اللقاح من anthers إلى وصمة العار ما تسمى هذه العملية؟ هذا ما سنتطرق إليه في هذا المقال ، حيث أن هذه الأجزاء موجودة في زهرة النباتات ، حيث لكل جزء من الزهرة وظيفة محددة. تكوين الزهرة الزهرة هي ذلك الجزء الملون من النبات ، وهي العضو المسؤول عن عملية التكاثر في النباتات ، حيث تتكون الزهرة من أجزاء مختلفة من الأعضاء التناسلية ، ومن أبرز هذه الأجزاء ما يلي: [1] السداة: وهي الجزء الذكر من الزهرة ، وتتكون السداة من جزأين هما الأنثر والخيط. الأنثرات هي مخزن حبوب اللقاح الصفراء ، والخيط عبارة عن جذع طويل يحمل الأنثرات. تعرف على مراحل انتقال حبوب اللقاح. المطرقة: المطرقة هي الجزء الأنثوي من الزهرة ، وتتكون المطرقة من ثلاثة أجزاء وهي وصمة العار والقلم والمبيض. المبيض هو السطح اللاصق الموجود أعلى المطرقة ، وهو يمسك ويحبس حبوب اللقاح ، في حين أن القلم عبارة عن هيكل يشبه الأنبوب يحمل وصمة العار ، بينما يحتوي المبيض على البويضات. البتلات: الجزء الملون من الزهرة حيث تجذب البتلات الملقحات. الكؤوس هي الأجزاء الخضراء من الزهرة وتساعد على حماية البراعم والبتلات.
المتاع هو موقع الجزء المؤنث في الزهرة أو عضو التأنيث ويتكون من أربعة أجزاء وأوراقه تسمى الكربلة: القلم: هو ساق طويل نحيف يحمل الميسم بمجرد وصول حبوب اللقاح إلى وصمة العار ، يبدأ النمط في أن يصبح مجوفًا ويشكل أنبوبًا يسمى أنبوب حبوب اللقاح الذي يأخذ حبوب اللقاح إلى المبايض لتمكين الإخصاب. الميسم: يوجد هذا في قمة القلم، ويشكل رأس المدقة، ويحتوي الميسم على مادة لزجة تتمثل وظيفتها في التقاط حبوب اللقاح من ملقحات مختلفة أو تلك التي تنتشر عبر الريح، وهو المسئول عن بدء عملية الإخصاب. المبيض: يشكل المبيض قاعدة المدقة، وهو جزء من الكربلة ويتكون من انتفاخ وهذا الانتفاخ متصل بالقلم وهو الذي يحمل البويضات. انتقال حبوب اللقاح من المتك الى الميسم يسمى. البويضات: هذه هي خلايا بويضة الزهرة، وهي موجودة في المبيض، في حالة التلقيح الملائم حيث تصل حبوب اللقاح المتوافقة إلى الميسم وتصل في النهاية إلى المبيض لتندمج مع البويضات ، يشكل هذا المنتج المخصب الفاكهة وتصبح البويضات بذور الفاكهة. وعادة ما يكون للأزهار جنس، فبعض الأزهار تحتوي على الأجزاء المذكرة فقط، وبعضها يحتوي على الأجزاء المؤنثة فقط، وبعض الأزهار مخنثة أي لأنها تحمل كلًا من الطلع والمتاع معًا.
فأقام حسين على ما هو عليه من الهموم، مرة يريد أن يسير إليهم، ومرة يجمع الإقامة. فجاءه أبو سعيد الخدري فقال: يا أبا عبد الله، إني لكم ناصح، وإني عليكم مشفق، وقد بلغني أنه كاتبك قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم، فلا تخرج، فإني سمعت أباك يقول بالكوفة: والله لقد مللتهم وأبغضتهم، وملوني وأبغضوني، وما بلوت منهم وفاء، ومن فاز بهم فاز بالسهم الأخيب، والله ما لهم ثبات ولا عزم على أمر، ولا صبر على السيف. بعض المواقف من حياته مع التابعين: وقد اختفى جماعة من سادات الصحابة، منهم جابر بن عبد الله، وخرج أبو سعيد الخدري فلجأ إلى غار في جبل، فلحقه رجل من أهل الشام. أبو سعيد الخدري رضي الله عنه. قال: فلما رأيته انتضيت سيفي فقصدني، فلما رآني صمم على قتلي، فشمت سيفي، ثم قلت إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ فلما رأى ذلك قال: من أنت؟ قلت: أنا أبو سعيد الخدري قال: صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلت: نعم. فمضى وتركني.
في هذا الحديث يبين لنا أبو سعيد الخدري (رضي الله عنه) حالهم مع رسول الله ص في تحري ليلة القدر، حيث كانوا يعتكفون معه في المسجد، وهكذا كانت حالهم (رضي الله عنهم) فقد كانوا شديدي الحرص على الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم في طاعته لربه، كما قال الله سبحنه وتعالى عنهم { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً}. فهذا أبو سعيد الخدري (رضي الله عنه) يحدث عن اعتكافهم مع رسول الله ص في العشر الوسطى من رمضان، فخرجوا من معتكفهم بعد انقضائها، ولكن رسول الله ص رأى رؤيا تفيد أن ليلة القدر التي يطلبون أمامه أي في العشر الأخير، فأخبر صحابته ص بذلك، فرجعوا إلى معتكفهم طلباً لهذه الليلة العظيمة، وكانت رؤيا رسول الله صلى الله عليه وسلم تفيد أن علامة تلك الليلة أن يسجد عليه الصلاة والسلام في ماء وطين. ويقول أبو سعيد (رضي الله عنه): وجاءت سحابة فمطرنا حتى سال سقف المسجد، وكان من جريد النخل، وأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله ص يسجد في الماء والطين، وكان ذلك ليلة إحدى وعشرين من العشر الأخير من رمضان. أبو سعيد الخدري | موقع نصرة محمد رسول الله. لقد أدرك صحابة رسول الله ص معه تلك الليلة العظيمة، ليلة القدر، فقد وفقهم الله سبحانه وتعالى لها بعد أن كانوا حريصين على طلبها وتحريها، وطابت نفوسهم بإدراكها، بعد أن رأوا تلك العلامة التي أخبر رسول الله ص أنها في صبيحتها، وهي سجوده ص في الماء والطين، تلك الليلة العظيمة التي قال الله - سبحانه وتعالى - في شأنها: { إنا أنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وبعد التفاصيل سَعْدُ بن مالك بن سِنَان الأَنصاري الخُدْرِيّ، وكنيته أَبو سعيد، وهو مشهور بها، قُتِلَ أبوه مالك بن سِنَان يوم أُحُدٍ شهيدًا، وروي أنه قال عُرِضتُ يومَ أُحدٍ على النبي صَلَّى الله عليه وسلم وأنا ابن ثلاث عشرة سنة، فجعل أبي يأخذ بيدي فيقول يا رسول الله إنه عَبْلُ العظام وإنْ كَانَ مُودَنًا، قال: وجعل النبي صَلَّى الله عليه وسلم يُصَعِّدُ فيَّ ويُصَوِّب ثم قال: "رُدّهُ" فردّه. وقال أَبو سعيد: قُتل أَبي يوم أَحد شهيدًا، وتركنا بغير مال، فأَتيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أَسأَله شيئًا، فحين رآني قال: "مَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللَّهُ، وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ أْعَفَّهُ اللَّهُ"، قلت: ما يريد غيري، فرجعت.
فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «أَبْشِروا؛ فإنَّ منكم رَجُلًا، ومِن يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ ألْفًا»، وهمُ القَومُ الَّذينَ بَنى بسَبَبِهم ذو القَرنينِ السَّدَّ المذكورَ في قولِه تعالَى: {فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا} [الكهف: 95]، وخُروجُهما مِن هذا الرَّدمِ أوِ السَّدِ عَلامةٌ مِن العلاماتِ الكُبرى ليَومِ القيامةِ.