02/02/2007, 01:25 AM #1 تقرير مع قطرات المطر الحمد الله الذي رزقنا الغيث... اللهم أجعله صيباً نافعاً وأرزقنا بركته... حتى إعداد هذا التقرير لازال المطر يهطل بشكل متواصل على الرياض بدرجة متوسطة لغزيرة بعض الاحيان. هذا تصور وتوقع شخصي للأيام القادمة بعد مشيئة الله وقدرته... 1. بإعتقادي أن تلاحم الرياح الدافئة والرطبة والتي شعرنا بها خلال اليومين الماضيين وخاصة في المنطقة الوسطى مع الرياح الشمالية الباردة أنشئت ما يسمى بالمطر التصاعدي بمعنى أن الهواء الرطب الخفيف الوزن يصعد فوق الهواء البارد فتقوم الكتلة الباردة بعملية تبريد للهواء الدافيء الرطب فتبدأ عملية التكاثف وظهور السحب... فالرياح الجنوبية الغربية تأتي بالرطوبة من المسطحات المائية المفتوحة كبحر العرب ونظراً لميلادها قرب خط عرض دافيء كخط الإستواء فهيا تأتي بعاملين هما الرطوبة والدفء... وهما من المكونات المطر التصاعدي. 2. منخفض حركي عميق يمتد لسان جبهته جنوباً ويلتف هذا اللسان بحركة لولبية مع حركة المنخفض للشرق والشمال الشرقي.. ويدور هذا اللسان ويتحرك عكس عقارب الساعة ومن المتوقع أن يلتحم هذا اللسان بمنطقة تخلخل في الضغط شرقي البحر الابيض المتوسط ينشأ منها غطاء سحابي محدد بالمنطقة رقم 3... وسيتجه هذا الغطاء إذا تكون بحول الله وقدرته للشرق كما هو مبين برأس المثلث (4).
منيت نفسى بعام مختلف.. عام أحقق فيه بعض الأحلام أسافر فيه إللى بلاد بعيدة.. جديدة.. عام شتاءه ممطر بلا توقف.. ظللت أفكر قبل نومى فى الأمر ذاته.. عدت إلى القاهرة متأخرا عن بقية الزملاء.. كنت متوترا طوال الطريق.. فكرت بأن على زيارة أمى بمجرد العودة.. قضيت بقية يومى لدى صديقى.. كنت أستمع إلى موسيقى صوفية أدمت روحى.. و أفكر فى اللا شىء.. و أدور فى المنزل على غير هدى.. و حين غالبنى النعاس.. رقدت مستسلما بعد أن إنتهت سجائرى و لم أجد بدا سوى النوم.. كانت الأريكة التى أنام فوقها غير منتظمة النسب.. لكننى اثرت النوم فوقها.. و دون مقدمات توغلت فى نوم مرهق.. باغتنى رنين هاتفى الخاص مرات. كنت بين اليقظة و النوم و فى كل مرة ينتهى الرنين قبل أن أرد.. ثم رنين اخر.. كان الصوت على الطرف الاخر مضطربا.. يسألنى هل أنهيتم إجراءات التصريح؟؟! -أى تصريح ؟؟سألنى أين أنت.. قلت له أننى منذ الأمس عند صديق.. ماذا هنالك.. قال لى.. ألا تعرف؟؟!.. أمك ماتت.... من بعدها لم يعد هناك من يدعو لى عند هطول المطر.. و لم أعد أهتم بالمطر كثيرا.. وإنقضى الشتاء.. كثير من الفراق.. قليل من المطر.. و توالت الأحداث.. وتوالت الهجرات.. وصرت رجلا ناضجا كما يقولون.. لا تدمع عينه لفراق.. و لا يتأثر بحزن.. و صرت أحلم.. لكن أحلامى صارت بدون رائحة المطر.. *مزون شمر* 08-03-2011, 06:53 PM رد: قصة حلمي مع قطرات المطر قصة حلمي مع قطرات المطر قصه جميله يعطيك العافيه على الطرح تحياتي لك آهات مجنونة 14-03-2011, 06:19 PM رد: قصة حلمي مع قطرات المطر قصة حلمي مع قطرات المطر الأجمل هو مرورك العطر
والمُتَمَطِّرُ: فُرسٌ، ورجلٌ. ولا أدْرِي من مَطَرَ به، أي: أخَذَهُ. والمَطْرَةُ، بالفتح وككَلِمَةٍ وقُفْلٍ: العادَةُ. والمَطَرَةُ، محرَّكةً: القِرْبَةُ، وـ من الحَوْضِ: وسَطُهُ. والمُطْرُ، بالضم: سُنْبُولُ الذُّرَةِ. وامرأةٌ مَطِرَةٌ، كفَرِحَةٍ: لازِمَةٌ للسِّواكِ أو للاغْتِسالِ وللتَّنَظُّفِ. ومُطارٌ، كغُرابٍ وقَطامِ: وادٍ قربَ الطائِفِ، أو هو كغُرابٍ، وأما كقَطامِ، فَمَوضِعٌ لبني نَميمٍ، أو بينَهم وبين بني يَشْكُرَ. والمَطيرَةٌ، كسفينةٍ: ة بنَواحِي سُرَّ من رَأى، أو الصَّوابُ المَطَرِيَّةُ، لأَنه بَناها مَطَرُ بنُ فَزارَةَ الشَّيبانيُّ الخارِجِيُّ. والمَطَرِيَّةُ: ة بظاهِرِ القاهِرَةِ. وذو المَطارَةِ: جَبلٌ، وبالضم: ناقةُ النابغَةِ. ومَطارَةُ، كسَحابَةٍ: ة بالبَصْرَةِ. وبِئْرٌ مَطارٌ ومَطارَةٌ: واسِعَةُ الفَمِ. والمِطْرِيرُ، بالكسر: السَّلِيطَةُ. والمُطَّيْرَى، كسُمَّيْهَى: دُعاءٌ للصِّبْيانِ إذا اسْتَسْقَوْا. وأمْطَرَ: عَرِقَ جَبينُه، وأطْرَقَ، وسَكَتَ، وـ المَكانَ: وجَدَهُ مَمْطوراً. وماطِرُونُ: ة بالشام، ووهِمَ الجوهريُّ فقال: ناطِرُونَ، بالنونِ، وذكَرَهُ في ن ط ر، وهو غَلَطٌ. ورجلٌ مَمْطورٌ: كثيرُ السِّواكِ.
: الوسـٌائـٍط♥: ♥|الجنسًـِـِ *:: ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ: 1097 ♥|[نًـقآطيَ:: 19764 مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥:: ♥|[التقيًمَ:: 462 ♥|آلٌعًمَرََ. :: 24 الموقع: في قلب من يحبني^_^ ♥|رسالتي:: نحن كأقلآم التلوينَ ۄقد لاَ أكوْڼ لَونك المفَضّل ،ۄقد لآتَروقَ لك ألوان الآخرين ،ۄلكننا سَنحتآجَ بعَضُنا يومآً ما *.. *لتكتمل اللوحة موضوع: رد: **لـوحـات رسـمـتـها قـطـرات الـمـطـر** الثلاثاء أكتوبر 30, 2012 9:13 am كتيييررر حلللو.... تسلمي اختي صياد بدون صنارة メ メ صبباوي مميز メ メ دع ـــٌـائـٌـًـيً◄:: ♥~. :: 32 ♥|رسالتي:: cool اُُوًُسمثٌتًُيٌ: أميرة الشام メ メ صبباوي مميز メ メ دع ـــٌـائـٌـًـيً◄:: ♥~. :: 30 الموقع: ؟ ♥|رسالتي:: اشتقتلكو كتييير اُُوًُسمثٌتًُيٌ:
شممتُ ذلك الرِّيح الرائح، والطيب العبق الذي ينشره المطر، ويبعثره القطر، فيعطر أنوفنا التي زكمتها الروائح الكريهة التي بثَّتها المدنية الكاذبة، وجلبها الإنسان الظلوم الجهول. المطر - يا قوم - نعمة جليلَة من الله الكريم الرحيم، يبثها بين خلقه، بعد أن أمحلَت قلوبهم، وأجدبَت أرضهم، فيجعلها الله لهم متاعًا ونفعًا، ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ ﴾ [الشورى: 28]، ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ ﴾ [فصلت: 39]، فلك الحمد ربَّنا، والشكر لك. وناشدتُ الله نساءً ورجالا، ألَّا يتخذوا من هذه النعمة معصيةً وانحلالا، ولغطًا واختلالا، ﴿ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ﴾ [آل عمران: 28]، ((فإنَّ ربكم يغَار، وغيرته أن يأتي المرءُ ما حرَّم الله)). فاحذروا غضَبَ الله وسخطه؛ فإن الله رحيم، ولكنه سبحانه يغضب حين تُنتهك حرمه. هذه تذكرة لنفسي، ولبَني جنسي، كتبتُها حين رأيتُ الغيث هَمى، والنبات نَمى، فبادرتُ ألَّا يظل الإنسان في عمى، وأن لا يقترب من الحِمى!
[فتح: ٨/ ٣٨١] ساق فيه حديث أبي سعيد بن المعلى السالف في سورة الفاتحة. وحديث أبي هريرة قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "أُمُّ القُرْآنِ هِيَ السَّبْعُ المَثَانِي وَائقُرْآنُ العَظِيمُ". وهو صريح في الرد على ابن سيرين في قوله: لا تقولوا أم القرآن، إنما (هو) (٢) فاتحة الكتاب، وأم الكتاب: اللوح المحفوظ (٣). قيل: سميت بذلك؛ لأنها أصله، أو لأنها تتقدمه، أي: تليه، أو لأن علمه يتولد بتشعب منها. (١) ورد في الأصل أعلاها: كذا وفي الهامش: وينبغي أن تحذف منه الآية. (٢) ذكر أعلاها: كذا. مثاني (قرآن) - ويكيبيديا. وفي الهامش: لعلها: هي. (٣) عزاه السيوطي في "الدر" ١/ ٢٠ لابن الضريس في "فضائل القرآن"، وانظر: "تفسير ابن كثير" ١/ ١٥١.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي ولقد آتيناك سبعا من المثاني قال الله تعالى: ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم [الحجر: 87] — أي ولقد آتيناك -أيها النبي- فاتحة القرآن, وهي سبع آيات تكرر في كل صلاة, وآتيناك القرآن العظيم. ( التفسير الميسر) بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. ولقد اتيناك سبعا من المثاني والقران العظيم. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
٣ - [باب] قوله: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (٨٧)} الآية (١) [الحجر: ٨٧] ٤٧٠٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ خُبَيْبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ الْمُعَلَّى قَالَ: مَرَّ بِىَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - وَأَنَا أُصَلِّي فَدَعَانِي فَلَمْ آتِهِ حَتَّى صَلَّيْتُ ثُمَّ أَتَيْتُ فَقَالَ: «مَا مَنَعَكَ أَنْ تَأْتِيَ؟». القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الحجر - الآية 87. فَقُلْتُ: كُنْتُ أُصَلِّي. فَقَالَ: «أَلَمْ يَقُلِ اللهُ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ} [الأنفال: ٢٤] ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُعَلِّمُكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ قَبْلَ أَنْ أَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ» فَذَهَبَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - لِيَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَذَكَّرْتُهُ فَقَالَ: " {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢)} [الفاتحة: ٢] هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ». [انظر: ٤٤٧٤ - فتح: ٨/ ٣٨١] ٤٧٠٤ - حَدَّثَنَا آدَمُ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ الْمَقْبُرِيُّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - «أُمُّ الْقُرْآنِ هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ».
ومن المعلوم أن قراءة القرآن وتلاوته عبادة من العبادات ،مثلها مثل سائر العبادات، وهي من الذكر ، ويؤجر القارئ على قرأته له، ولذلك حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على تلاوته ، ودلنا على عظيم أجره ، فكثرة تلاوة القرآن تولد عند المسلم راحة نفسية ، واطمئنان في القلب، قال الله تعالى: ﴿ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].
وقد تقدم في الفاتحة. وقيل: الواو مقحمة ، التقدير: ولقد آتيناك سبعا من المثاني القرآن العظيم. ومنه قول الشاعر: إلى الملك القرم وابن الهمام وليث الكتيبة في المزدحم وقد تقدم عند قوله: حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى
قوله تعالى: " ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم " السبع المثاني هي سورة الحمد على ما فسر في عدة من الروايات المأثورة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأئمة أهل البيت عليهم السلام فلا يصغى إلى ما ذكره بعضهم انها السبع الطوال وما ذكره بعض آخر انها الحواميم السبع وما قيل إنها سبع صحف من الصحف النازلة على الأنبياء فلا دليل على شئ منها من لفظ الكتاب ولا من جهة السنة. وقد كثر اختلافهم في قوله من المثاني من جهة كون من للتبعيض أو للتبيين وفي كيفية اشتقاق لفظة المثاني ووجه تسميتها بالمثاني. والذي ينبغي ان يقال والله أعلم ان من للتبعيض فإنه سبحانه سمي جميع آيات كتابه مثاني إذ قال: " كتابا متشابها مثاني تقشعر منه قلوب الذين يخشون ربهم " الزمر: 23 وآيات سورة الحمد من جملتها فهى بعض المثاني لا كلها. والظاهر أن المثاني جمع مثنية اسم مفعول من الثنى بمعنى اللوى والعطف والإعادة قال تعالى: " يثنون صدورهم " هود - 5 وسميت الآيات القرآنية مثاني لان بعضها يوضح حال البعض ويلوي وينعطف عليه كما يشعر به قوله كتابا متشابها مثاني حيث جمع بين كون الكتاب متشابها يشبه بعض آياته بعضا وبين كون آياته مثاني وفي كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم: في صفة القرآن يصدق بعضه بعضا وعن علي عليه السلام: فيه ينطق بعضه ببعض ويشهد بعضه على بعض أو هي جمع مثنى بمعنى التكرير والإعادة كناية عن بيان بعض الآيات ببعض.