المراجع
التعليم المدمج: وهو نوع يدمج بين التعليم المتزامن وغير المتزامن، بحيث يتفاعل المعلم والطلاب عبر الإنترنت في نفس الوقت الذي تعطى فيه الدورات التدريبية، ثم تُنقل هذه الدورات إلى أقراص مدمجة لاستخدامها فيما بعد للدراسة الذاتية بصورة منفصلة عن المعلم. الخلاصة يعد التعليم الإلكتروني طريقة تعليمية ذاتية تربط بين المعلم والمتعلمين من خلال أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف الذكية، بحيث يُمكنهم الاتصال في أي وقت ومكان، وتستخدم هذه الطريقة العديد من الوسائل والتقنيات الفعالة مثل المقاطع الصوتية والفيديوهات والبيئات الافتراضية وغيرها، وينقسم إلى 3 أنواع أساسية؛ هي التعليم المتزامن، والتعليم غير المتزامن، والتعليم المدمج الذي يربط بين الطريقتين السابقتين. المراجع ^ أ ب Lee Ann Obringer, "How E-learning Works", howstuffworks, Retrieved 12/7/2021. Edited. ↑ "What is e-learning? ", Virtual College, Retrieved 12/7/2021. Edited. تعريف التعلم التقليدي الكوري. ↑ Seth Puri (16/11/2018), "5 Advantages of E-learning", TRAINING INDUSTRY, Retrieved 12/7/2021. Edited. ↑ Sander Tamm (13/9/2020), "Advantages of E-Learning", e-student, Retrieved 12/7/2021.
ومع نهاية الوحدة يُعقد اختبار، ثم تتكرر العملية التي أطلق عليها "التخصيص-الدراسة-القراءة-الاختبار". وبالإضافة إلى تركيز ذلك المنهج على الإجابات اللفظية واعتماده على الحفظ عن غيب (الحفظ دون بذل جهد لفهم المعنى) والواجبات غير المتصلة أو المترابطة، يعد ذلك المنهج أيضًا استخدامًا غير فعال على الإطلاق لوقت الطالب والمدرس. كما يصر ذلك المنهج على تدريس المواد نفسها عند المرحلة نفسها لجميع الطلاب، والطلاب الذين لا يتعلمون بالسرعة الكافية يرسبون، بدلاً من السماح لهم بالمتابعة حسب سرعاتهم الطبيعية. ولقد ساد هذا المنهج القادم من أوروبا في التعليم الأمريكي حتى نهاية القرن التاسع عشر، عندما عملت حركة الإصلاح على استيراد أساليب تعليمية متطورة من أوروبا. مقارنة بين التعليم الإلكتروني و التعليم التقليدي 1-أسلوب التعليم المستخدم: التعليم الإلكتروني يوظف المستحدثات التكنولوجية، حيث يعتمد على العروض الإلكترونية متعددة الوسائط، وأسلوب المناقشات وصفحات الويب. انواع التعليم التقليدي - مفهرس. التعليم التقليدي يعتمد على الكتاب فلا يستخدم أى من الوسائل أو الأساليب التكنولوجية إلا في بعض الأحيان. 2-التفاعل: يقوم على التفاعلية، حيث يتيح استخدام الوسائط المتعددة للمتعلم الإبحار في العروض الإلكترونية، والتعامل معها كما يريد، وتسمح له المناقشات عبر الويب بالتفاعلية لا يعتمد على التفاعل، حيث انه يتم فقط بين المعلم والمتعلم، لكن لا يتم دائما بين المتعلم والكتاب، باعتباره وسيلة تقليدية لا تجذب الانتباه.
سورة النساء الآية رقم 107: إعراب الدعاس إعراب الآية 107 من سورة النساء - إعراب القرآن الكريم - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 96 - الجزء 5. ﴿ وَلَا تُجَٰدِلۡ عَنِ ٱلَّذِينَ يَخۡتَانُونَ أَنفُسَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمٗا ﴾ [ النساء: 107] ﴿ إعراب: ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان ﴾ (وَلا تُجادِلْ) مضارع مجزوم وفاعله أنت والجملة معطوفة (عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ) فعل مضارع وفاعل ومفعول به والجملة صلة الموصول والجار والمجرور متعلقان بتجادل (إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ) إن واسمها وجملة (لا يُحِبُّ) خبرها واسم الموصول (مَنْ) مفعول به والجملة تعليلية (كانَ خَوَّاناً أَثِيماً) كان وخبرها وأثيما صفته والجملة صلة الموصول. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 107 - سورة النساء ﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾ والخطاب في قوله: { ولا تجادل} للرسول ، والمراد نهي الأمّة عن ذلك ، لأنّ مثله لا يترقّب صدوره من الرسول عليه الصلاة والسلام كما دلّ عليه قوله تعالى: { ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا}.
الآية ١٠٧ من سورة النساء: ما معنى (يختانون أنفسهم)؟ "ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم.. " - YouTube
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عنا.. ولكم ملاحظتي الأخيرة في هذا الرابط بابتسامة أخرى: بمناسبة عيد الفطر لكم جميعا الخير والعافية ( وبهذه المناسبة أعطيت للطلبة المسلمين عطلة يوم الاثنين في معهدنا) أخي:جمال حسني الشرباتي تقبل الله منا منك..... كنت أنتظر منك تعليقا على الكلام الذي أوردته -كلام ابن عاشور- فاذا انت تنسخ النص وتطلب مني التعليق........ (((وأحب أن أستفسر منه مستفهما إن كان تعليقي اللغوي في محله أم لا؟؟))) لماذا خصصتني بالسؤال؟؟؟؟؟؟؟
وقال: اختانت، ولم يقل: خانت؛ لأن الافتعال فيه زيادة فعل على ما فى مجرد الخيانة. قال عكرمة: والمراد بالذين يختانون أنفسهم: ابن أُبَيْرِق الذى سرق الطعام والقماش، وجعل هو وقومه يقولون: إنما سرق فلان لرجل آخر. فهؤلاء اجتهدوا فى كتمان سرقة السارق، ورمى غيره بالسرقة، كما قال تعالى: {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ الله وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ} [النساء: 108]، فكانوا خائنين للصاحب والرسول وقد اكتسبوا الخيانة.
وإذا كان كذلك، فالإنسان كيف يخون نفسه، وهو لا يكتمها ما يقوله ويفعله سراً عنها، كما يخون من لا يشهده من الناس، كما يخون الله والرسول إذا لم يشاهده، فلا يكون ممن يخاف الله بالغيب؟ ولم خصت هذه الأفعال بأنها خيانة للنفس دون غيرها؟ فالأشبه والله أعلم أن يكون قوله: {تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ} مثل قوله: {إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ} [البقرة: 130]. والبصريون يقولون فى مثل هذا: إنه منصوب على أنه مفعول له، ويخرجون قوله: {سّفٌهّ} عن معناه فى اللغة، فإنه فعل لازم، فيحتاجون أن ينقلوه من اللزوم إلى التعدية بلا حجة. وأما الكوفيون كالفراء وغيره ومن تبعهم، فعندهم أن هذا منصوب على التمييز، وعندهم أن المميز قد يكون معرفة كما يكون نكرة، وذكروا لذلك شواهد كثيرة من كلام العرب، مثل قولهم: ألم فلان رأسه، ووجع بطنه، ورشد أمره. وكان الأصل: سفهت نفسه،ورشد أمره. ومنه قولهم: غبن رأيه، وبطرت نفسه، فقوله تعالى: {بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا} [القصص: 58]، من هذا الباب، فالمعيشة نفسها بطرت، فلما كان الفعل.
و { يختانون} بمعنى يَخونون ، وهو افتعال دالّ على التكلّف والمحاولة لقصد المبالغة في الخيانة. ومعنى خيانتهم أنفسهم أنّهم بارتكابهم ما يضرّ بهم كانوا بمنزلة من يخون غيره كقوله: { عَلم الله أنّكم كنتم تختانون أنفسكم} [ البقرة: 187]. ولك أن تجعل { أنفسهم} هنا بمعنى بني أنفسهم ، أي بني قومهم ، كقوله { تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقاً منكم من ديارهم} [ البقرة: 85] ، وقولِه { فسلّموا على أنفسكم} [ النور: 61] ، أي الذين يختانون ناساً من أهلهم وقومهم. والعرب تقول: هو تميمي من أنفسهم ، أي ليس بمولى ولا لصيق. والمجادلة مفاعلة من الجدل ، وهو القدرة على الخصام والحجّة فيه ، وهي منازعة بالقول لإقناع الغير برأيك ، ومنه سمّي علم قواعد المناظرة والاحتجاج في الفقه عِلْمَ الجدل ، ( وكان يختلط بعلم أصول الفقه وعلم آداب البحث وعلم المنطق). ولم يسمع للجدل فعل مجرّد أصلي ، والمسموع منه جَادل لأنّ الخصام يستدعي خصمين. وأمّا قولهم: جَدَله فهو بمعنى غلبه في المجادلة ، فليس فعلا أصلياً في الاشتقاق. ومصدر المجادلة ، الجدال ، قال تعالى: { ولا جدال في الحجّ} [ البقرة: 197]. وأمّا الجَدَل بفتحتين فهو اسم المصدر ، وأصله مشتقّ من الجَدْل ، وهو الصرع على الأرض ، لأنّ الأرض تسمّى الجَدَالة بفتح الجيم يقال: جَدَله فهو مجدول.