كلمات اغنية خذاني الشوق
كلمات اغنية خذاني الشوق | نوال الكويتية ،خذاني الشوق لعيونك و جيتك.. طرالي شي ما عمره طرالي ، غناء نوال الكويتية خذاني الشوق لعيونك و جيتك.. طرالي شي ما عمره طرالي على بالي ولا لحظه نسيتك.. أسولف فيك من حالي لحالي تغيب الناس لا جيت و لقيتك.. أشوف بضحكتك وقتٍ مضالي خذيت من العمر عمر وعطيتك.. دفى الأيام و سعود الليالي أنا وشلون أعيش إن مالقيتك.. تذكرت الغياب وضاق بالي تعال و قلبي المشتاق بيتك.. فرشت الورد لقدومك ياغالي زرعتك للوفا ظل وجنيتك.. كلمات اغنية خذاني الشوق في عيني. تذوب الشمس و غصونك ظلالي تجول بخاطري لامن طريتك.. أماني مالها اول وتالي [Total: 2 Average: 3. 5/5] موقع كلمات أغنيه ننشر لكم عن كلمات اغنية خذاني الشوق | نوال الكويتية, جميع الحقوق محفوظه
ذاني الشوق وابحربي على مركب شقاء عمري وخلاني بهالدنيا اقول اسرار مدفونه اثاري الشوق ياخذني مع ايامي بدون امري ويجبرني على ما اقول ومنه الروح مغبونه هلكني الحب ياعالم نحل حالي وانا مادري ضرير الشوق ما يدري يطارد خلف مضنونه يمر اليوم بعيوني ويمضي ليه ويسري وانا مثل الكسير اللي سواد الليل بعيونه اخفي دمعتي واكتم واساير بالهوى صبري وعساي القاك ياعمري قبل قبري يحفرونه واعيش بدنيتي مرتاح ويغيب الهم عن صدري وتسامرني بنورك ياقمر دنياي في كونه
عرفت الناس والدنيا وطريقي وعرفت ان الهوا كذب وأماني خذاني الشوق والحب الحقيقي لذاك اللي عقب وده جفاني نساني للأسف في عز ضيقي وأنا في غمرة جراحي أعاني لقيته في هوا غيري غرقي تنكر من هواي ومن حناني هني اللي بهالدنيا طليقي وما له صاحب مثله اناني ألا وينك أنادي يا رفيقي بعد حبه فلا بحب ثاني
حكم العمل في البنوك الربوية هو عدم الجواز شرعا لأن العامل في هذا البنك مهما كانت وظيفته محاسبا أو مديرا مهما كبر أو صغر فهو يعين على الإثم والعدوان بالعمل في بنك ربوي والإسلام قد حرم الربا وحرم كل مانتج عنه وللعامل أجر ما عمل في هذا البنك طالما لم يكن يعلم بحكم العمل فيه ولكن بعد علمه بعدم جواز العمل فيه فعليه ترك العمل والتوبة إلى الله والبحث عن عمل شريف وحلال يبارك له الله فيه.
السؤال: حكم العمل في البنوك؟ الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فمن المعلوم: أنَّ البنوكَ التجاريَّةَ – الرِّبَوِيَّة - تتعامل مع العملاء بنظام القروض بالفوائد، وهو ربا الديون المحرم بالنص والإجماع، وهو أساسُ عمل البنوك غير الإسلاميَّة، والرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - لَعَنَ آكلَ الرِّبا، ومُوكِلَهُ وكاتبَهُ وشاهِدَيْه، وقال: ((هم سَوَاءٌ))؛ أخرجه مُسْلِمٌ وأحمد، من حديث جابرٍ. ومن ثمّ فلا يجوز العمل في البنوك الربويَّة، حتَّى لو كان العمل فيها لا يتعلَّق بالرِّبا؛ كالهندسة، والحراسة، والنَّظافة، وغير ذلك؛ لما فيه من إعانةٍ على ما حرَّم الله - تعالى - قال الله - عزَّ وجلَّ -: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [المائدة: 2]. قال العلاَّمة (عطيَّة صقر)، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقًا - وقد سُئل عن العمل في بنك التَّسْليف، وجميعُ أعماله فيها فوائدٌ ورِبا؛ فهل عليَّ حُرْمَةٌ في هذا، علماً بأنِّي مُحْتاجٌ إلى العمل فيه؟ فأجاب: "معلومٌ: أنَّ الرِّبا حرامٌ حُرْمَةٌ كبيرةٌ، وذلك ثابتٌ بالقرآن والسُّنة والإجماع، وكُلُّ ما يُوصِلُ إلى الحرام ويُساعِدُ عليه فهو حرامٌ؛ كما هو مُقَرَّرٌ إذا تقرر هذا؛ فلا يَجُوزُ العَمَلُ في بَنْكٍ رِبَوِيٍّ؛ لِكَوْنِهِ تعاونًا الربا ، إلا عند الضَّرورة المُلْجِئَة؛ لحفْظ النَّفْس.
السؤال: لقد قدمت إلى هذه الديار الطيبة منذ أكثر من خمس سنوات. لقد عانيت وتعبت غاية التعب أول الأمر، ولم يكن عند كفيلي أي عمل يخرجني مما أنا فيه من ضيق وحاجة للمال؛ لتسير به حياتي، وأنفق على أهل بيتي من الوالدين والإخوان. وبحثت عن عمل، وتنقلت في أكثر من أربع مؤسسات تجارية، وأخيرًا استقر بي المقام في أحد المصارف هنا في الرياض، وقد بذلت غاية جهدي، وأخلصت في عملي حتى صرت محاسبًا في الحسابات الجارية، فعلمت أن هذا المصرف يضع أكثر ماله في بنوك داخل المملكة وخارجها بالفائدة الربوية، وهناك حسابات للعملاء تأتينا الأوراق المصرفية بتسجيل فائدة ربوية لحساباتهم طرفنا، وهي من بنوك خارجية. ويعلم الله تعالى أني في غاية الضيق لهذا الأمر، ولم يهدأ لي بال منذ أن عرفت هذا الأمر، علمًا بأني قد تزوجت وأحضرت زوجتي، ورزقني الله تعالى بولدين، وأنا طالب علم شرعي ".. إلى أن قال: " أنا أحب الفقه في الدين، وأحضر ندوات العلم، وسوف أقع في ضيق وفي حرج لو تركت هذا العمل، وسأتأخر في الصرف على أبي وأمي، فبالي مشغول من ذلك، وأنتظر من سماحتكم فتوى بهذا. حكم العمل في البنوك في غير أقسام الربا. الجواب: الله جل وعلا أحل لعباده ما فيه نجاتهم وقضاء حاجاتهم، وحرم عليهم ما يضرهم؛ فليس العبد مضطرًا إلى ما حرم الله عليه، بل عليه أن يسعى جهده في طلب الرزق الحلال.