تقليل الصرف: لأنّ العامل عندما يعلم كيف يقوم بعمله على أكمل وجه وبطريقة مثلى فإنّ ذلك يقلل من مستوى الرقابة والإشراف عليه.
تطوير وتحسين سلوكيات الموظفين والعاملين في كيفية تعاملهم مع زملائهم ومدرائهم، كما يتضمن التدريب أيضاً المحافظة على التوازن النفسي للموظفين ورفع وتحسين معنوياتهم. تطوير العلاقات البشرية داخل بيئة العمل؛ لأنّ التدريب يمنحهم المهارات والقدرات اللازمة لأداء العمل، وهذا يؤدّي في النهاية إلى تطوير العلاقات البشريّة والسلوكيّة. رفع قدرة المديرين الحاليّين الموجودين في المؤسسة وإعداد المديرين القادمين لتولّي مناصبهم. تعريف المسؤولين والموظفين بالبيئة المحيطة بالعمل من بيئة ثقافيّة، واقتصاديّة، واجتماعيّة، وعادات. تحسين وزيادة إنتاجيّة المؤسسة. دوافع التدريب زيادة الإنتاج: فعند تعريف العاملين بكيفية أداء عملهم بالطريقة الصحيحة هذا يؤدي إلى تحسين نوعية الإنتاج وزيادة كميته. بحث عن ثقافة العمل التربية المهنية. الاقتصاد في النفقة: حيث إن التدريب الذي يرفع كمية الإنتاج يعود بمردودٍ اقتصادي أكبر على المؤسسة من تكلفة التدريب نفسه؛ لأنّها ترفع كفاءة العاملين. تحسين معنويات العاملين: حيث إنّ العامل أو الموظف يشعر بجدية ورغبة المؤسّسة في تطويره وتقوية علاقته بالمهنة التي يعيش هو وعائلته منها، فهذا يسبّب تحسين أدائه ورفع معنوياته وكفاءته. تقليل مخاطر وحوادث العمل: وذلك لأنّ التدريب يقوم بتعريف العاملين بكيفيّة تشغيل الآلات وكيفية التعامل معها وتجنّب خطرها، وكذلك كيفية التعامل مع المواد الخطرة وكيفيّة حملها ونقلها وتخزينها.
التربية المهنية تعرف باللغة الإنجليزية بمُصطلح (Vocational Education)، وهي عبارةٌ عن مجموعةٍ من المهارات، والأفكار المرتبطة بتعلم الوسائل، والطرق التي تساعد على تطبيق مهنةٍ ما ضمن بيئة العمل المناسبة لها، وأيضاً تُعرّف التربية المهنيّة بأنها تأهيل الطلاب، والمتعلمين، والأفراد عن طريق تزويدهم بمجموعةٍ من المعلومات حول مختلف المجالات المهنيّة، كالعمل الحرفيّ، والتجاريّ، والكهربائيّ، وغيرها من المهن الأخرى. تاريخ التربية المهنية عرفَ الإنسان التربية المهنية منذ العصور البشريّة القديمة، والتي تميّزت باعتماد الأفراد على أنفسهم، وتطبيق المهارات الذاتيّة التي اكتسبوها خلال تعلمهم لها سواءً عن طريق التدريب الذاتيّ، أو الاستعانة بخبرات أفرادٍ آخرين في مختلف المجالات المهنيّة، واعتمدَ الناس على فكرة توارث المهن، فالأب يعلّم ابنه المهنة التي تعلّمها من والدهِ، وهكذا يستمر العمل بهذه المهنة حتى تصبح جزءاً أساسياً من حياة أولئك الأفراد، وأحياناً قد تستخدم كلقبٍ عائليّ لهم. في القرن الثامن عشر للميلاد، بدأت الدول التي تحتوي على مجتمعاتٍ صناعيّةٍ بالاهتمام بتطبيقِ التعليم، والتربية المهنيّة كنوعٍ مِن أنواعِ الدراسات المعرفيّة، لذلك تمّ الحرص على إنشاء مجموعةٍ من المدارس التي تهتمّ بتطبيق برامج تعليميّة مهنيّة، والهدف منها تطوير مهارات، وقدرات الطلاب على تعلّم العديد من أنواع المهن المختلفة.
ونعم فـي كـل مـن ينتمي... لـ السعودية,, لكن اللي لهآ صيت... هي بنت الجنوب!! متربية على الكرم وعلى القآلآت دآيم وفيٌة عآليـة مثل النجـوم.. ولآ هيب بنتٍ لعوب هـي فـي نظر كـل البشر.. مآ هيب عآدية وكـلاً يبـي قـربهـآ.... مـنْ كــل صوب!! أفـرح أنــآ وأعتز لآ قـآلوآ... جنوبية!! ويكفيني فخر دآم إني.. من أهل الجنوب يقولون فيك الكرم والوفآء زآيد عن كل بنيٌة قلت هذي صفآت وأطبآع.. بن عزيز وقصيدة مدح في اهل الجنوب وضيافة زهران. بنت الجنوب!! يحميك ربي يآ ديرتي... يـآ أكبر فخر ليٌة!! يآ اللـي فيك المدح يهلٌ... مـثـل الهبوب,, أنـآ أفتخر وَ أعتز دآم إنـي..... جنوبية!!
ليعتذر من يأجج نار الفتنة ويعلم أنه السائح الحزبي الذي لا يستقر به الترحال قد تحمله الأيام أن يستنجد بأهل الجنوب لمشروع ينفع البلاد والعباد فيلبون كعادتهم وهم من ينبذ الأحقاد ولا يحملون الغيظ ولا يعضون الأنامل لأنهم أهل حضارة و أخلاق وشموخ نفس لا تطاله النخلة المعوجة.
11-04-2003, 01:10 PM #1 ارجو ان تحوز على رضاء الجميع وماعليش انتظروا شوي حتى يفتح الفلاش [FLASH=WIDTH=392 HEIGHT=308[/FLASH] 11-04-2003, 02:33 PM #2 مشكور يااخ محمد على هذا الجهدوالحقيقة انناكلنا واحدوليس هناك تفرقة: وكما قال الشاعر: 1-انحن واحد مثل الايدي في الجنوب. 2-عظمها واحد وفي الكف تفرق خمسة. 3-وان نوت تخبط يجي خبطها سوا.
أبو مــــــــــازن أحب تونس الخضراء بريفها وحضرها بجبالها وسهولها، أعشق غابات الفرنان والعيون المتدفقة و أهيم بواحات الجريد والساحل المطل على الابيض المتوسط. هي تونس التي أحببنا أرضها منذ أن علمنا أنّ المدينة موطن وتبقى هي الوطن المتفرد بالحب والاعتزاز. تلك تونس التي تمثلها رقعة حمراء يتوسطها بياض ركّز عليه نجمة وهلال. الكل يعلم هذا جيدا ويستغرب ممن يعيده على مسامعه وهذه كرة القدم تجمعنا تحت نفس الراية كلما لعب نسور قرطاج خارج او داخل الوطن. مدح اهل الجنوب شتاء جازان المجد. لم يشفع كل ما ذكرت من الحبّ العذري لهذا الوطن الصغير بمساحته والكبير بأعلامه وأبطاله منذ القدم فحاول أشباه النخبة المتفرنسة الى النخاع تقسيمه شمالا وجنوبا، حضرا و بدوا، قالة وڤالة الى غير ذلك من التفاهات. ولقد تجاوز الأمر هذا التقسيم المقيت الذي قد يذكر بصوت خافت في المقاهي والمرافق العامة بل صار حديث بعض أهل السياسة وأنصارهم، فيتناقلون مقولات الخزي والعار والعيب على المواقع الاجتماعية وعلى شبكة النات والقنوات التلفزية. هذا استاذ تاريخ الحضارات ينفي الحضارة والتمدن على أهل الجنوب لمجرد اختيارهم حزب خصم في الانتخابات وهاهي جحافل ''الستاتيات'' تتقاسم الخبر بكل فخر واعتزاز بل تضيف خرائط مشينة لوطننا العزيز وقد لونته بالأحمر والأسود وقد قسمته نصفين '' تونس وتونستان''.
الإعلانات تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر تويتر خبر تكريم أمير عسير تركي بن طلال بن عبدالعزيز للشاعر عناد الشيباني، مؤكدين أن عناد شاعر حقيقي وتكريمه غير مستغرب من أمير عسير، و لا زالت القنوات نائمة عن استضافته وكأن الإعلام لا يريد الترابط بين الشعب السعودي، تغريدات المتابعين كشفت حب هذا الشاعر من الجميع مؤكدين أن تويتر هي الوسيلة الوحيدة التي وقفت في صف ها الشاعر المبدع. أمير عسير يكرم عناد الشيباني وقد دشن المغردون هاشتاغ عبر تويتر تحت وسم "أمير عسير يكرم عناد الشيباني"، حيث صعد هذا الهاشتاغ ترند السعودية، وغرد مساعد البراك قائلاً: "ابو فزاع شاعر نجم ولا يختلف عليه ثنان والأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز الله يطول بعمره يقدر والشاعر عناد الشيباني يستاهل"، كما غرد نواف الخديدي قائلاً: " يستاهل التكريم الشاعر عناد الشيباني ، شاعر جزل ومبدع وشهادتي فيه مجروحه … وبيض الله وجه أمير عسير وأهالي الجنوب كافه لايستغرب منهم الطيب". وقال محمد بن سطام بن عون: "يستاهل التكريم ابو فزاع شاعر عبر بصدق عن صدق مشاعره ، تجاه من يستاهلون المدح والثناء وردة فعلهم خير شاهد على أصالتهم وطيبهم وكرمهم ، بيض الله وجيهم وكثر خيرهم "، كما علق سالم القصير قائلاً: "يستاهل ابو فزاع التكريم الشعر رساله ساميه متى ما اؤديت بالشكل المطلوب لاقت القبول من الجميع، شكرا للامير تركي بن طلال بن عبدالعزيز وشكرا لـ عناد ولك شاعر ينبذ التعصب القبلي والجغرافي".
في يوم الجحفة، يشرع أهل العريس في إعداد الموكب فتراهم يجملونه ويزينونه في أبهى صورة ويبخرون الجمل الذي سيأتي بعروسهم، ويقومون بإلباسه جحفة تُصنع إما من أغصان الزيتون اليابسة ومن جريد النخل أو من خشب الجداري أو القصب أو الخشب الذي يجلب من السودان يتم ليه في شكل أقواس متداخلة تربط بعضها البعض في شكل قبة عالية حيث ستجلس العروس ويغطونها بأبهى ما عندهم من فرش وأغطية وستائر بيضاء وحمراء لحجبها عن الأنظار وتزين الجحفة بأحزمة وأشرطة ملونة للعروس ويتدلى من أسفل الجحفة تروس الحلي التقليدي. ثم يتوجه الموكب لجلب العروس وسط رمال الصحراء الذهبية، في جو احتفالي بهيج وترتفع زغاريد النسوة المتواصلة ودقات الطبول وصوت الزكرة (أداة عزف تقليدية تونسية) وتحيط بهم الخيالة يمنة ويسرة، ومن حين إلى حين ترتفع في السماء أصوات طلقات نارية من سلاح الخيالة للاحتفال بهذا الموكب السعيد ولإعلام أهل العروس بقدوم أهل العريس وقرب وصولهم. وما يعرف عن عادات البدو في الجنوب التونسي أن العروسان إن لم يكونا من أبناء العمومة، كما جرت العادة، فهما يتصلان بصلة القرابة والانتماء إلى نفس العشيرة. مدح اهل الجنوب هل يسير ميسي. ولا تعد المسافة الفاصلة وإن كانت طويلة حاجزًا أو عائقًا بين منزلي العروس والعريس، لأنه يقع الالتجاء إلى العربات التي تجرّها الخيول والبغال لحمل الأطفال والنساء وبعض العجائز اللّواتي لا يفوتهن الاحتفال بموكب الجحفة الذي سيمضي ويترك معه ذكريات راسخة في البال.