رمزيات بنات سناب _ 😻💗 _ ع اغنية حلو 💃❤ ففـدވههہ يخبلن 😻💜 ( تصميمي) - YouTube
احلى صور بنات انستقرام اجمل الصور بنات جميلات صبايا قمرات كيوت معنا اليوم مجموعة من احلى اجمل صور بنات جميلات جدا دلع انستقرام اجمل أحلى و اروع صور بنات انستا فتيات دلوعة و صبايا قمرات في انستقرام مع احدث تسريحات الشعر و احلى صور رمزيات انستقرام لبنات دلوعات صور فتيات دلوعة تظهر جمالهن الطبيعي المنفرد …
تعلمنا في مناطقنا العربية والشرق الاوسطية بل وحتى في الشرق الادنى ومنذ بداية القرن الماضي ان بعض الرؤساء تم تعيينهم من قبل اللوبي الذي يحكم امريكا واحيانا واعيد واقول احيانا كان لروسيا رأي في هذا الشأن وفق ظوابط امريكية بحتة. حدث هذا عندما اقتسم العالم قوتين كبيرتين هما امريكا والاتحاد السوفييتي اما عندما يتفقون على عداء احدهم يلعبون معه لعبة القط قبل ان يلتهم الفأراو ما يسمى بلعبة الموت البطيء. وهنالك الكثير من الشواهد التي عشناها تؤكد صحة ما اكتب فعندما قررت امريكا التخلص من حليفها المخلص شاه ايران اتفقت مع بريطانيا في تنفيذ الخطة على ان تكون فرنسا على اهبة الاستعداد لتصدير الخميني القابع تحت رعايتها الى ايران في عملية استبدال مضحكة صورت فيما بعد بالثورة الخمينية والتي حقيقتها ان السفير الامريكي دخل على الشاه بعد منتصف الليل رغم رفضه القاطع لمقابلة احد في ذلك الوقت واخبره السفير حرفيا "حضرة الشاه الطائرة في انتظارك"!!! عصا - ويكيبيديا. وقد غادر قصره مع ما استطاع حمله دون حتى معرفة وجهة تلك الطائرة ويمكن التاكد من ذلك من خلال مذكرات الشاه نفسه. حسني مبارك الذي قاد الدول العربية الى المذلة والهوان في اتفاقياته السرية مع الغرب في التفاف العرب على مصر وتكون مصر مصدر كل الاتفاقيات التي من شانها تامين مصالح اسرائيل ومن ثم امريكا والفتات يذهب لمن تبقى.
وبأنتظار جديدك المتميز لاشك انه تصرف مؤثر جدا وكان اسلوب همجي من قبل المدرسات بحق اطفال مساكين وانتقد هذا الاسلوب بالتعامل مع الاطفال وهناك طرق بديله لتعامل معهم وليس عن طريق الضرب.
علي حسن السعدني 13 0 43, 943
التربية الإيجابية أصبحت من أشهر الطرق المتبعة مؤخرا من قبل الأمهات والآباء لتربية أطفالهم، وكل مايشغل بال كل أنثى على أبواب الأمومة هي كيف ستتعامل مع طفلها ، وتبحث هنا وهنا وتقرأ في التربية الإيجابية ، وتعد الخطط والطرق التي سوف تتبعها خوفا منها على طفلها. حين أطلعت على مبادئ التربية الإيجابية وقرأت عنها وجدت أني أطبق مبادئها دون الإطلاع عليها، فأساسها التحاور والتعاطف ولاوجود للعنف مع الأطفال، وهذا مايفعله أغلب الأمهات والأباء في الظروف الطبيعية. أعتقد أن مبادئ التربية الإيجابية في النهاية هي المبادئ التي يتبعها كل شخص سوي متزن في كل أنحاء حياته دون الإطلاع عليها. العصا لمن عصا.. عقوبات أمريكا الاقتصادية. ولكن عند التعرض للضغط العصبي والضغوط الحياتية هل تظل هذه المبادئ؟ من الممكن تصمد لفترة ولكن لابد من ظهور العقاب في علاقة الأم بالطفل، قد يكون العقاب خصام أو حرمان من شئ يحبه أو العنف. من الغريب أن الجيل الذي يتهاتف ويلهث وراء كل جديد في التربية الإيجابية هو نفسه ذات الجيل الذي تربى على وجود العصا بجانب الحلوى، فلماذا الهوس بالتربية الايجابية الآن؟ هل تركت العصا أثرا سيئا يوجب التغيير؟ لاأدري قد يجيب علينا أحد هذه الشخصيات، أما وأنا أحد أبناء هذا الجيل وتعودت على وجود العصا بيد المدرس أو المدرب ولكن لم أعاقب بالعصا أبدا، بل كانت حافزا ودافعا حتى لاأتعرض للعقاب، لم تؤثر على شخصيتي سلبا بل أجد نفسي شخصية متزنة في جميع علاقاتي.
وصلة دائمة لهذا المحتوى: قديماُ كان للتعليم طرقاً و أساليباً بدائية تتمثل في فصول صغيرة يجتمع فيها المعلمون ( الكتاتيب) بتلاميذهم الذين قد لا يتجاوزون أصابع اليد الواحدة في معظم الأحيان. مستخدمين في ذلك الواحاً خشبية و طباشير للكتابة, وقد كان المعلم يستخدم لغة ( التكرار) مع تلاميذه لتوصيل المعلومة ومن ثم حفظها و ( العصا طبعاً …. لمن عصا). مرت العقود وتطور العالم من حولنا ونحن بــ إنتظار هذا العملاق الضخم ( التطور) ليغير ويطور من طرق واساليب تدريسنا والحمدلله جاء هذا العملاق ( العربي) بعد جهد جهيد والذي كعادته لابد من أن يمر بمراحل قبل وصوله الينا وهي أن يحبو أولا ثم يمشي ثم بعد ذلك يبدأ بالجري الذي بدوره غير مشكورا الطباشير الى أقلام ملونه والسبورة السوداء الى شبيهتها البيضاء واصبحت الألواح الخشبية كتبا يحملها الطالب وغير مسمى كتاتيب الى معلمين ؟ لكن مع الأسف نسي صديقنا العربي أن يغير طرق ومناهج التدريس في مجتمعاتنا العربية وهي أهم بكثير من السبورة البيضاء و الأقلام الملونة و الألقاب أو المسميات. نعم تطورنا ….. وتطور عمرا ومنشآت تعليمنا ولكن يبقى الأساس كما هو فلا زال الطالب ( المسكين) يخشى شبح الاختبارات والتي قد تكون هي نقطة تحول لمستقبله, وهذا في رأيي من أكبر الجرائم التي نرتكبها في حق مستقبل طلابنا, لأنه لا تقاس قدرات الانسان العقلية والمهارية بساعة أو ساعتان من الزمن.