التقليل من رفع الأوزان الثقيلة. تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الألياف للتقليل من الإصابة بالإمساك. تناول الأدوية التي تعالج نزلات البرد الشديدة، لعلاج مشكلة السعال. إذا كان المريض يعاني من السمنة المفرطة يجب عليه التخلص من الوزن الزائد لتقليل الضغط على العضلات. الحرص على شرب كميات كبيرة من السوائل لعلاج الإمساك. الحرص على نظافة منطقة المهبل بشكل مستمر للتقليل من العدوى البكتيرية. يجب القيام بعمل الفحوصات الطبية بشكل مستمر للتقليل من خطر الإصابة. تتعدد طرق علاج هبوط المثانة بدون جراحة، ولكن يجب استشارة الطبيب أولًا لتحديد مدى خطورة الحالة، لكي يتم استخدام الطرق العلاجية التي تتناسب مع الحالة الصحية للمريض، مع الحرص على اتباع النصائح الوقائية للتقليل من فرص الإصابة بهذه المشكلة. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
تُعرف "تمارين كيجل" بمدى تأثيرها الإيجابي في القضاء على مشكلة هبوط المهبل والرحم والمساعدة في التقليل من حدة الهبوط، كما أنها تُضيق المهبل المتسع نتيجة الولادة، وينصح بهذه التمارين للمتزوجات وغير المتزوجات. التقت "سيدتي نت" باستشاري العلاج الطبيعي، دكتوراه علاج طبيعي صحة المرأة د. امل عطالله، لتخبرنا عن فعالية تمارين كيجل في علاج هبوط الرحم. • مراحل هبوط الرحم: 1. هبوط الرحم الجزئي نحو المهبل دون أن يتدلى منه. 2. هبوط الرحم الكلي نحو المهبل ويظهر جزءاً منه واضحاً من فتحة المهبل. • فوائد تمارين كيجل للرحم: 1. تساعد تمارين كيجل على شد عضلات العضو الحوضي وإرجاع ليونته المفتقدة. 2. تُضيق المهبل وترجعه إلى وضعه الطبيعي قبل الولادات الطبيعية المتكررة. 3. أثبتت الدراسات الحديثة أنّ هذه التمارين تساهمُ في معالجة هبوط المهبل ورفع الرحم ومنع هبوطه. 4. كما أثبتت تمارين كيجل فاعليتها في شد عضلات المثانة وإرجاع قوتها مما يساهم في حل المشكلة السلس البولي عند النساء. • طريقة ممارسة تمارين كيجل: طريقة تطبيق هذه التمارين بأن تتخيل السيدة أنها تريد حبس البول لعدة ثواني ولكن لا يجب حبس البول أو التمرين أثناء التبول، حيث تنقبض هذه العضلات ثم تعود للانبساط، وعليك تكرار هذه العملية والتي تكون على شكل سحب إلى الأعلى وإلى الداخل، ويمكنك ممارستها أثناء الجلوس أو الوقوف وبالتدريج حتى تصل إلى 3-4 جلسات يومياً، وكل جلسة 10 تقلصات ومنها تكملين إلى أن تصلي إلى 200 مرة في اليوم مع الحرص على أن تكون مدة التقلص 3 ثواني.
علاج هبوط المثانة بالرياضة يعد من أفضل الحلول التي تعمل على تقوية عضلات الحوض، وقد تم تسمية تمارين هبوط المثانة باسم تمارين كيجل، وهذا ما سيتم تناوله في هذا المقال. ما هي أفضل التمارين لعلاج هبوط المثانة توجد مجموعة من التمارين التي تعمل على تقوية عضلات المهبل ، والمستقيم، مما يعالج حالات شد الأنسجة المحيطة بالمهبل، و هبوط المثانة ، وتسرب البول كما أنها تساعد على اتساع المهبل، وتقليل ألم الولادة الطبيعية، وتعرف باسم تمارين كيجل والسبب الرئيسي لاستخدام هذه التمارين هو علاج ضعف الحوض الناتج عن التقدم بالعمر والعمليات الجراحية وحالات الولادة المتكررة 1 مايو كلينك. اقرأ أيضًا: هبوط المثانة.. الأسباب والعلاج ما هي فوائد تمارين كيجل تعمل التمارين على مدك بالكثير من الفوائد الهامة ومن ضمنها الآتي: زيادة النشوة الجنسية عند النساء تؤدي تمارين تقوية عضلات الحوض إلى هزات جماع أقوى وأكثر كما أنها تحل مشكلة العديد من النساء المتركزة في عدم الشعور بالنشوة الجنسية بسبب عدم الإحساس بالمهبل أثناء الجماع. علاج هبوط المهبل واتساعه تعمل تمارين كيجل على منع هبوط الرحم، وضيق المهبل الذي يتسع نتيجة للولادة.
لا تحتاج الحالات الطفيفة - ذات الأعراض الخفيفة أو غير الظاهرة - عادة إلى علاج. وإنما قد يوصي طبيبك بالانتظار وترقّب النتائج مع زيارات بين الحين والآخر لمتابعة حالة التدلي. تشمل خيارات العلاج الأوّلي المتاحة لك إن ظهرت عليك أعراض التدلي الأمامي: تمارين عضلة القاع الحوضي. تساعد هذه التمارين الرياضية - التي يُطلق عليها غالبًا تمارين كيجل - في تقوية عضلات القاع الحوضي، حتى تتمكن من دعم المثانة وأعضاء الحوض الأخرى بشكل أفضل. يمكن أن يقدم لك طبيبك أو اختصاصي العلاج الطبيعي تعليمات حول كيفية ممارسة هذه التمارين الرياضية ومساعدتك في تحديد ما إذا كنت تؤدينها بطريقة صحيحة أم لا. ربما تكون تمارين كيجل الطريقة الأكثر نجاحًا في تخفيف الأعراض عندما يعلمك اختصاصي العلاج الطبيعي هذه التمارين ويدعمها بطريقة الارتجاع البيولوجي. ينطوي الارتجاع البيولوجي استخدام أجهزة مراقبة تساعد في التأكد من شد العضلات السليمة بالقوة المطلوبة وللمدة المثالية. قد تساعدك هذه التمارين في تخفيف حدة الأعراض، لكنها لا تقلّص حجم التدلي. جهاز داعم (الفرزجة). الفرزجة المهبلية هي حلقة بلاستيكية أو مطاطية تُدخل في مِهبلك لدعم المثانة.