سرايا - محمد النواطير - بوقت قياسي تمكنت كوادر البحث الجنائي، بمحافظة عجلون، من القبض على سارق منزل وضبط مسروقات تقدر بقيمة 18 الف دينار. البحث الجنائي مخرج 5.2. وقال مصدر أمني لسرايا، أن رجال البحث الجنائي وبعد ورود بلاغ ليل الاثنين الثلاثاء، بسرقة منزل، قاموا بجمع المعلومات، وتتبع المشتبه به، وتم إلقاء القبض عليه في أقل من 3 ساعات. واوضح المصدر، أن السارق دخل احد المنازل في مدينة كفرنجة، وسرق منه مصاغ ذهبي تقدر قيمته بـ13 الف دينار ومبلغ نقدي بقيمة 5 آلاف دينار. وبين انه تم اقتياد السارق إلى المركز الأمني لاستكمال التحقيقات واعادة المسروقات لاصحاب المنزل وتحويله إلى الجهات المعنية لاتخاذ المقتضى القانوني بحقه. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
تخريج محققين يتمتعون بالمعرفة النظرية والمهارات المِهَنِيَّة العملية والقدرة على تنسيق المسئوليات في مسرح الجريمة. يرتقي البرنامج بالمستوى المعرفي والمهاري لدى الطالب بما يتناسب ومعايير التعامل مع الأدلة الجنائية في مسرح الجريمة، كما يرتقي بمستوى جودة التحقيقات الجنائية في المؤسسات الشرطية في دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام. كما سيتسنى للطالب الاطلاع الواسع على النظريات الأساسية، والأمثلة، والقضايا ذات الصلة بالعمليات الشرطية والممارسات الخاصة بتحقيقات مسرح الجريمة. البحث الجنائي يكشف عن تفاصيل واقعة أخ ينصب على شقيقه ويودعه السجن – أخبار ليبيا 24 –. كما سيدرس الطالبُ موادَّ علميةً كعلم البصمات والتصوير الفوتوغرافي والقضايا ذات الصلة بالطب الجنائي والإدارة والتنسيق في مسرح الجريمة. كما هو موضح في الرسالة، يتم إعداد الخريجين للعمل كمحققين في مسرح الجريمة، بحيث يتمتعون بالقدرات والمهارات التالية على المدى البعيد: الهدف التعليمي (1): اكتساب المهارات التقنية، والمعرفة، والكفاءة اللازمة للعمل كمحقق في مسرح الجريمة. الهدف التعليمي (2): فاعلية العمل والتواصل بين أعضاء الفريق لتنسيق مسئوليات مسرح الجريمة. الهدف التعليمي (3): اتباع المعايير والممارسات الأخلاقية، والإجراءات والتقنيات اللازمة لجمع المعلومات، وتطبيق الإجراءات الجنائية، وتأمين وحفظ الأدلة.
إن كنت من محبي هذا النوع من الأفلام فإن بعض الأعمال غير الناطقة بالانجليزيّة ستوفّر لك المتعة التي تطلبها وتعلق في ذاكرتك كأحد أفضل أفلام الإثارة والتشويق وشدّ الأعصاب في العالم. لنتخيّل رجلاً وُجد معلّقاً في حبل، شانقاً نفسه، في مخزن للحبوب طوله تسعة أمتار وعرضه ستة أمتار فيما يرتفع السقف لمسافة ثلاثة أمتار، تتأرجح أقدامه فوق الأرض لمسافة لا تقل عن ثلاثين سنتيمتراً، وفي داخل المخزن وجدت كل النوافذ والأبواب مغلقة بينما كان السلّم الطويل ملقى خارج المخزن. البحث الجنائي مخرج 5 ضوابط. وفي منتصف المخزن بالضبط كان الرجل معلّقاً بطريقة يصعب معها التصديق أنه انتحر من تلقاء نفسه. وتحت قدميه يمكن ملاحظة بعض الماء على الأرض، فتبدو العملية كلها كأنها كانت بفعل فاعل لاستحالة شنق الرجل نفسَه دون إيجاد طريقة عملية لذلك بالنظر إلى طبيعة المكان. في الحقيقة هذه واحدة من أشهر الأحجيات في علم التحقيق الجنائي، والتي تستند إلى "منطق التفكير الجانبي"، النظريّة التي يسميها الفيلم نفسه على لسان واحدة من شخصياته، أي أنه من المحتمل أن يكون حل المعضلة يكمن في النظر إليها من منظور مختلف تماماً.. يبدأ الأمر بافتراض فرضية معيّنة وتتوالى معها الحلول المنطقيّة لها.
أحياناً، يكون كل ما نحتاجه هو فيلم بعيد عن التعقيدات، فيلم يخلو من الحاجة إلى التفكير في ذواتنا بقدر ما يحتاجه التفكير في مصير شخصياته. أعمال تمنحنا إجازة من قلقنا اليومي ومن هموم اللحظة عبر هموم أبعد عنّا، تأسرُنا ونشعر بخطرِها ولكننا ندرك أننا بعيدون كلّ البعد عن نتائجها. أخطار مزعجة ولكنها لا تصل إلينا، تعلق معنا بعد انتهاء المشاهدة ولكننا لا نعلق معها. نساعد "الدوبامين" على التدفق ناقلاً السعادة من خليّة إلى أخرى، جائزة طبيعية لا تنجح كل الأفلام في منحها. مسرح الجريمة | Rabdan. وبينما يعتمد مقدار استمتاع المشاهد في ما يراه على حالته المزاجية والمقدار الذي حصل عليه من النوم في الليلة السابقة (1) بحيث يوفر له قدرة أكبر على التركيز، وبالتالي الاستمتاع، فإن بعض الأفلام تتجاوز ذلك وتستطيع تحقيق الجذب الكافي بمجرد أن تضغط زرّ التشغيل. تلاقي أفلام الاثارة والتشويق المعتمدة على التلاعب بنفسيّة المتفرّج قبولاً واسعاً لإنها ببساطة مصممة لخداع الجماهير. (2) "في البداية يبنون القصة، ثم يدعوننا إلى البحث عن المعاني الخفية وراءها، وأخيراً نكتشف انقلابا في الحبكة". إن أحد أهم أسباب متابعة هذا النوع من الأفلام هو أنها "تضع المشاهد أمام مواجهة مخاوفه دون أن يكون مجبرا على التصرف عملياً إزاءها"، على عكس المخاوف المرتبطة بالحياة الطبيعية والتي سينتج عنها حتماً أثرٌ مباشر لكل خطوة نخطوها.