مرحباً بكم في موقع سواح هوست، نقدم لكم هنا العديد من الإجابات لجميع اسئلتكم في محاولة منا لتقديم محتوى مفيد للقارئ العربي في هذه المقالة سوف نتناول سبب عتاب قوم المقنع الكندي له ونتمنى ان نكون قد اجبنا عليه بالطريقة الصحيحة التي تحتاجونها. سبب عتاب قوم المقنع الكندي له - الجواب نت. سبب عتاب قوم المقنع الكندي له من الأسئلة المتداولة خلال هذه الفترة وهو ضمن مقررات ومناهج اللغة العربية في المملكة العربية السعودية، في خلال هذا المقال سنتعرف على سبب عتاب قوم المقنع الكندي له، ومن هو الكندي؟، وما هي القصيدة التي ذكر فيها بيت الشعر الذي يعاتب فيه قومه. المقنع الكندي. هو محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر الكندي، وسمي بالمقنع لأنه كان يخرج من بيته ملثما، حيث كان يضع اللثام على وجهه خوفا من أن تصيبه العين فكان ذو أخلاق عالية وقامته رفيعة، وكان يخاف الحسد ويعتبر من الشعراء المعروفين في العصر الأموي وله مكانة مرموقة ومنزلة رفيعة في قومه وهو من سادة قريش، كان المقنع الكندي يحب ابنة عمه وكان يتغزل شعرا فيها. وقد طلبها للزواج من عمه ولكن عمه رفض بسبب فقره رغم أنه من سادة القوم ومن أغنيائهم لكنه كان شديد الكرم كان يعطي لمن يتوجه إليه في الطلب كل ما عنده، ولكن ليس هذا هو السبب الوحيد الذي كان يرفض عمه الزواج به من ابنته؛ حيث كان يوجد خلاف قديم بينه وبين والد الكندي وهو النزاع على السلطة وهي سيادة قبيلة كندة اليمنية.
وبهذه التفاصيل المهمة التي تعرفنا من خلالها عن المقنع الكندي وهو الشاعر العربي المعروف الذي قام قومه بتوجيه العتاب له، كما وتعرفنا في سطور هذه المقالة على سبب عتاب قوم المقنع الكندي له، ونتمنى أن تقوموا بترك أسئلتكم في التعليقات لنجيب عنها بشكل فوري، وشكراً لكم.
سبب عتاب قوم المقنع الكندي له وهو أحد شعراء العصر الأموي، من قبيلة كندة اليمنية في جنوب الجزيرة العربية، يمتاز شعره برصانة الأسلوب وانتقاء الألفاظ والمفردات الشعرية بعناية فائقة تعرب عن تمكنه في صناعة الشعر وسمو مكانه بين شعراء العربية، ويهتم موقع الرجع في الحديث عن سبب عتاب قوم المقنع الكندي له، وعن من هو المقنع الكندي، وعن قصيدة المقنع الكندي. سبب عتاب قوم المقنع الكندي له إنً سبب عتاب قوم المقنع الكندي له هو فقره وديونه ، فقد كان سخيًا كريمًا، فقد أنفق كل ما تركه له والده، فأصبح فقيرًا مديونًا. نشأ المقنع الكندي في بيت وجاهة وسيادة، فجده عمير سيد كندة، ومن بعده والده ظفر، وقد نشأ المقنع سخياً كريماً لا يرد سائلاً من قومه، بل يسد حاجة فقيرهم، ويصرف ماله في وجوه الخير التي ترفع من شأن قومه، حتى أنفق كل ما تركه له والده، وأصبح فقيراً مديوناً، وحدث أن هوى بنت عمه فخطبها إلى إخوتها، فردوه وعيروه بفقره وما عليه من الدين، فجاءت قصيدته الدالية التي ارتبطت بهذه الحكاية معبرة عن أوجه الخير التي صرف فيها ماله فيما يسد به حاجتهم، ومعاتباً إياهم على تعييره بفقره، إلا إنه ومع كل هذا في نهاية قصيدته يشبه قومه بين الأقوام بالربيع بين الفصول.
السبب الذي جعل الكنديين الملثمين يلومونه كان الكندي كريمًا، ولم يسبقه أحد بكرمهم. يمكنه أن ينفق ما لديه دون أن يشعر أو يطلب المال. مد يده بماله حتى تركه والده المال ورثه ولم يبق منه شيء. سبب عتاب قوم المقنع الكندي له - الموقع المثالي. رحل من أجله فاستغله أبناء عمومته بأموالهم وحضوره وأعادوه عندما استأجر ابنته ومنعه من خطوبتها في ذلك الوقت، وأعاروه إهدارًا لمال والدها، فقر. والدين استجاب لقومه عندما وبخوه على نفقته الكثيرة وكرمه، وهذا ليس عيباً، إلى جانب استعارة قصيدة لا تزال سارية إلى يومنا هذا. وكان الكندي مقنع قصيدة عتاب لشعبه كتب المقنع الكندي قصيدة يوبخ فيها أبناء عمومته على عتابهم على كرمه وعلى إنفاق أموال والده في الكرم ومساعدة الناس. ورد أبناء عمومته على خطبة ابن عمهم قائلين: لاعتبنا في الدين القومي، لكن ديوني في الأشياء تزرع المديح لم أرَ القومي مستخدمًا مرة واحدة وعسرًا حتى جهد قليل الملوحة. ما جعلني الاقيتر منهم يقترب مني وجعلني افضل ثروات الاسود البعيدة بفعل ما طهرت افواه وضاعت من الانسان ما اتقوا والدته وجفنا ما يغلق الباب بدون مكلة اللحم الذي يتدفق ثيردا في نهاد الفرس القديم صنع حجاب لبيتي ثم أخدمتته عبدا لكن ذلك بيني وبين أولاد أبي، وبين أطفال عمي المختلفين جدا كنت أريهم لنصري بتاع وإذا دعوني أصر على أن أوتيهم شدا يأكل لحومهم وأعطهم لحومهم.
المقنع الكندي يٌعد القناع من أشهر الشعراء الأمويين، ويرجع أصله إلى قبيلة كندة في دولة اليمين التي تقع في جنوب شبه الجزيرة العربية، حيثُ يرجع نسبه إلى قبيلة قحطان أيضًا وقد وولد في وادي دوعن في عام 600 ميلاديًا، وهو حمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر بن فرغان بن قيس بن الأسود بن عبد الله الولَّادة بن عمر بن معاوية بن كندة بن عدي بن الحارث بن مُرَّة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. لُقب بالمقنع لأنّه كان جميل الوجه بدرجة كبيرة الأمر الذي يصيبه بالعين والمرض إذا خلع اللثام عن وجه، لذلك كان دائمًا يرتدي القناع على وجه، ولكن التفسير الأقرب للحقيقة أنّه لُقب بالمقنع لأنّه كان فارس لذلك كان وجه دائمًا مغطى حتَّى لا يُعرف أحد هويته. [1] من أسباب تراكم ديون المقنع الكندي كان المقنع الكندي لا يرد سائل، حيثُ كان يُوصف بالعطاء والسخاء مما أدي إلى إنفاقه جميع ما تركه له والده من مال على المحتاجين الأمر الذي تسبب في تراكم ديونه وأصبح مديوناً، لذلك وصف هذا الأمر في قصيدة دين الكرم ومطلعها (يعاتبني في الدين قومي وإنما… ديوني في أشياء تكسبهم حمدا)، وذكر في القصيدة قصته مع بنو عمه بعد أن عاتبوه على المال الكثير الذي أنفقه وعلى قيامه باقتراض المال منهم وكان مبرره أنّ ذلك ما هو إلا لبناء مجدًا لقومه.