عملية شد البطن بعد الولادة القيصرية المشاهدات: 2580 زيارة عملية شد البطن بعد الولادة القيصرية. بسبب زوال ميزة مرونة الجلد و استطالته الزائدة خلال فترة الحمل، عادة ما يوصي الجراحون بإجراء عملية شد البطن الجزئية أو الكلّية و ذلك بحسب عدد الولادات الفردية وحجم البطن و ترهل البشرة. بهذه الطريقة يمكن للجراح أن يساعد في شد البطن و تصغيره عن طريق خياطة عضلات البطن، و إزالة الجلد المترهل و الرخو على الرغم من إزابة الدهون الزائدة من البطن. ومع ذلك، فإن نتائج هذه الجراحة ستكون دائمة و مرضية إذا تم اتّباع مبادىء و إرشادات الرعاية بعد العملية. على الرغم من أن هناك احتمال للحمل مرة ثانية بعد هذه العملية، إلا أنه يجب التحكم أكثر في الحمل و نمو الجنين بسبب خياطة عضلات البطن. هناك أيضاً احتمال عودة البطن الفضفاض والكبير و المترهل بعد الولادة. 00989386244563 📞 إن استشاريي طب توب مستعدون للإجابة على أسئلتك في كل لحظة ميزة القيام عملية شد البطن بعد الولادة من الميزات الهامة التي أعطت شعبية لعملية شد البطن إزالتها للترهل و تدلي بشرة البطن. يتسبب الحمل بتشققات البشرة و ترهل البطن بسبب نقصان و زيادة حجم البطن.
فيجب أن تنتهي من إنجاب الأطفال قبل الخضوع لهذه العملية. مخاطر شد البطن بعد الولادة القيصرية تشمل هذه المخاطر: النزيف ، والجلطات الدموية ، والعدوى ، وتأخر الشفاء ، والتندب ، ومخاطر التخدير ، وتضاؤل الإحساس ، وفقدان الجلد أو تغير لونه ، وعدم التناسق ، والتورم المستمر والمزيد. يمكن التقليل من احتمالية حدوث المضاعفات من خلال: عدم التسرع في إجراء عملية جراحية. اتباع جميع تعليمات الجراح عند التحضير لعملية شد البطن والتعافي منها. اختيار جراح متمرس لديه خبرة في الجراحة التجميلية الترميمية. اتصل بجراحك على الفور إذا أصبت بالحمى أو ظهرت عليك أي أعراض أثناء التعافي من جراحة شد البطن. مقارنة ألم شد البطن مع ألم الولادة القيصرية لن تشعرين بخُمس آلام جربتها أثناء القيصرية ، لأن العملية القيصرية تتضمن قطع سبع طبقات حتی جدار الرحم ، وخياطة كل هذه الطبقات مرة أخری لنعود إلى سطح الجلد. بالطبع ، الألم الذي تشعرين به أثناء القيصرية هو ألم داخلي، وكذلك ألم سطحي. بينما الألم الذي تشعرين به أثناء عملية شد البطن المصغر (الجزئي) هو ألم سطحي فقط. فإن هذا الألم لا يمكن مقارنته مع ألم القيصرية على الإطلاق. لکن يجب اتباع تعليمات بعد عملية شد البطن للوقاية من فتح موقع الخياطة، وإلحاق الضرر بالنتائج الجمالية.
عملية شد البطن مع الولادة القيصرية عملية شد البطن هي واحدة من أشهر العمليات بين النساء لتجميل البطن وخاصة بعد الحمل، وبالنسبة للأمهات اللاتي من المقرر أن يلدن عن طريق الولادة القيصرية، قد يبدو الأمر وكأن الجمع بين الولادة وشد البطن أمر مثالي، فهل من الآمن إجراء العمليتين معًا؟ تابعي المقال التالي لمعرفة إمكانية إجراء عملية شد البطن مع الولادة القيصرية. عملية شد البطن مع الولادة القيصرية.. هل هي ممكنة؟ قد يبدو الأمر وكأن الجمع بين الولادة وعملية شد البطن Tummy Tuck أو Abdominoplasty أمر مثالي، فبدلاً من عمليتين جراحيتين منفصلتين، سيكون لديك فقط جولة واحدة من المخدر، وغرفة عمليات واحدة، وفترة شفاء واحدة، ويُعرف هذا المزج بشكل غير رسمي باسم "C-tuck"، ولكن يرى معظم الأطباء أن إجراء كلتا العمليتين الجراحيتين في وقت واحد ليس حكيماً. إليك ما يجب أن تعرفه عن الحصول على شد البطن بعد الولادة القيصرية، بما في ذلك أفضل وقت للنظر فيه. مشاكل الجمع بين عملية شد البطن مع الولادة القيصرية 1. النتائج المخيبة للآمال الهدف من شد البطن هو مساعدتك في جعل بطنك بمظهر أفضل، ولتحقيق ذلك يجب أن تكوني في حالة بدنية جيدة قبل الجراحة.
إزالة ندبة الولادة القيصرية، والنسيج المتندب بسبب الحمل. التخلص من علامات التمدد في البطن. شد البطن بالتخلص من الدهون الزائدة. نحت محيط الخصر. تقليم الجلد الزائد. إعادة مرونة وقوة جلد البطن والخصر. إصلاح عضلات البطن المنفصلة والمتمددة. تحسين الشكل العام للبطن عما قبل. ندبة جراحية أسفل البطن وفوق منطقة العانة تتلاشى تدريجيًّا مع الوقت. تحسين مظهر السرة. تنحيف الوسط والبطن وجعلها تبدو أكثر شبابًا. الوقت المناسب لعملية شد البطن بعد الولادة القيصرية؟ بعد الولادة القيصرية تحتاج الأم لفترة من الوقت لتشعر بالاستقرار من الناحيتين المعنوية والجسدية، كما يجب أن تكون قادرة على دعم الارتباط بينها وبين طفلها، ولأن من الأمور الطبيعية اكتساب الوزن الناتج عن الحمل يفضل أن تنتظر الأم بعض الوقت حتى تفقد هذا الوزن قبل اتخاذ قرار بإجراء عملية شد البطن. التعافي من عملية شد البطن قد يستغرق أسبوع أو أسبوعين وربما أكثر من ذلك وفقًا للحالة الصحية لمن تخضع للجراحة، مما يرهق الأم التي تعتني بطفلها، وسيؤثر على صحتها وسرعة التعافي؛ بسبب الضغط على أماكن الجراحة بسبب العناية بالطفل وإرضاعه. تزامن فترة التعافي لكلا الجراحتين في الأسابيع والأشهر الأولى بعد الولادة يشكل خطر على صحة الأم؛ لأن بعد الولادة تبدأ البطن في تشكيل وإعادة بناء نفسها من جديد، وتبدأ العضلات والجلد في التعافي مما قد يؤثر على نتيجة الجراحة.
عانيت في البداية من بعض الألم وكنت أمشي بصعوبة بالغة، ولكن خلال أسبوعين لم أشعر بأي ألم والآن أنا راضية تماماً عن شكل بطني" تحكي أيضا سيدة تبلغ من العمر 55 عاماً تجربتها فتقول "نصحني الطبيب بإجراء عملية شفط الدهون وكنت متحمسة للغاية إذ عانيت كثيراً من هذه المشكلة، ولكنه أوضح لي أنني سوف أحتاج لشد الجلد بعد العملية إذ لم يكن جلدي مرن بشكل كاف للعودة إلى مظهره الطبيعي. كانت العملية بسيطة ولم تستغرق الكثير من الوقت، ولكني عانيت من بعض الألم بعدها واستمر معي هذا الألم حوالي أسبوع. بدأت نتائج العملية تظهر بالتدريج ولاحظتها أكثر بعد زوال أثر التورم والكدمات، وأصبح الآن بطني مشدود مما جعل شكل جسمي يبدو أجمل وزادت ثقتي بنفسي كثيراً بعد هذه العملية" احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية تجارب شد البطن مع الولادة القيصرية يعد الحمل والولادة أحد أهم الأسباب التي تسبب زيادة الترهلات في منطقة البطن وذلك نتيجة تمدد الجلد بشكل كبير وضعف عضلات البطن. تحكي سيدة تبلغ من العمر 45 عاماً تجربتها فتقول "أنا أم لثلاث أطفال وخضعت للولادة القيصرية ثلاث مرات مما أثر على شكل بطني وأضعف العضلات في هذه المنطقة. تستكمل السيدة حديثها فتقول "حاولت الالتزام على التمارين الرياضية لتقوية عضلات البطن ولكني لم أحصل على نتائج جيدة؛ إذ كان جلدي مترهل بدرجة كبيرة ولذلك قررت الخضوع لعملية شد البطن.
مخاطر عملية شد البطن تنتج بعض المخاطر والآثار الجانبية بعد عملية شد البطن كغيرها من العمليات الجراحية الأخرى، ولكن هذه المخاطر لا علاقة لها بإجراء عملية شد البطن مع الولادة القيصرية في نفس الوقت، ومنها: العدوى. النزيف. الكدمات. التورم. نخر الدهون. تراكم السوائل تحت الجلد. تغير في مستوى الإحساس بالجلد من وقت لآخر. التجلط الوريدي العميق. جلطات الدم، والأورام الدموية. الشعور بالخدر. ويمكن الحد من هذه المضاعفات بدقة اختيار الطبيب ومدى خبراته ومؤهلاته، وما يتخذه من إجراءات وقائية أثناء الجراحة، مع ضرورة الالتزام بتعليمات الطبيب طيلة فترة التعافي. مخاطر الجمع بين الجراحتين أما عن مخاطر إجراء عملية شد البطن مع الولادة القيصرية في نفس الإجراء فهي كالتالي: عدم الرضا عن النتائج بعد الولادة لا تكون الأم في صحة جيدة تسمح لإجراء الجراحتين معًا، كما أن البطن قد تعيد بناء نفسها من جديد بعد تغير مستوى الدم والهرمونات، وتقلبات الوزن أيضًا، كما أن الإجهاد الذي تتعرض له البطن طيلة شهور الحمل سيجعل من الصعب على الطبيب أن يحدد بدقة مقدار الجلد الزائد اللازم إزالته، مما يؤثر على النتائج العامة بشكل سلبي. مضاعفات مزدوجة الجمع بين الجراحتين يعني الجمع بين المخاطر المحتملة لكليهما، فقد تتعرض من تخضع للجراحة لتركمات مضاعفة من كم السوائل والدم تحت الجلد، وتغير مستوى السوائل في الدم بشكل مضاعف قد يؤثر على صحة الأم والطفل، وخاصة في حالة الرضاعة الطبيعية، كما تزيد فرص العدوى لخضوع جداري البطن والرحم لجراحة في آن واحد.