وأضاف: «ترشيح العديد من الخيول المتميزة الفائزة بسباقات من الفئة الأولى، بما في ذلك (لايف إز جود) و(هوت رود تشارلي) يثري الحدث ويزيد من قوة المنافسة وروعة الأداء، ولا يفوتنا أن نتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من أسهم في دعم هذه النسخة من الكأس لتأكيد خروجها على النحو المعهود من إحكام التنظيم واكتمال الترتيبات، وبما يواكب مكانة دولة الإمارات الرائدة في عالم سباقات الخيل ورياضاتها»، موجهاً كذلك تحية شكر وعرفان لفريق عمل نادي دبي لسباق الخيل لما أبدوه من عملٍ جاد وتفانٍ واضح من أجل تحقيق أعلى درجات النجاح للحدث العالمي.
ويقول: "تختلف السباقات التسعة في ليلة كأس دبي العالمي من حيث المسافة والسطح الذي تجري عليه". "هناك نوعان من السباقات حيث التعادل لا يهم. سباق 1800 متر على العشب وكأس دبي الذهبية 3200 متر. سباق الخيل وDubai World Cup "في سباق العشب ، لديك متسع من الوقت لتسوية خيلك بعد الاستراحة لأن لديك مسافة طويلة أمامك. الكأس الذهبية هي سباق طويل وهناك دائمًا وقت للوصول إلى موقع جيد حيث يمكنك السماح لخيلك بالركض في سباقه. ويضيف أجتيبي: "إن مسابقة Godolphin Mile هي 50-50 عندما يتعلق الأمر بالسحب ، لكن هذا ليس هو الحال في ديربي الإمارات". "يتم تشغيل كلا السباقين على التراب ولا يمنحك الكثير من الوقت للمناورة بعد البداية. "لا سيما الديربي حيث بعد وقت قصير من القفز عليك التفاوض على أول منعطف على الفور. لذا ، إذا تم رسمك من الداخل ولم يكن لدى خيلك السرعة المبكرة ، فأنت في ورطة وهذا هو نفسه بالنسبة للحصان في الخارج. هذا سباق يكون فيه قرعة المركز المتوسط فائدة عظيمة ". لم يفز أجتيبي بكأس دبي العالمي لكنه اقترب منه في مناسبتين عندما احتل المركزين الثاني والثالث في مضمار ند الشبا القديم. 750 خيلاً تتسابق على كأس دبي العالمي وجوائز تتجاوز 30 مليون دولار. هذا هو السباق الذي تكون فيه القرعة ذات أهمية قصوى ويمكن أن يكون لها تأثير خطير على نتيجة السباق.
5 مليون دولار، منها 12 مليونا للشوط الرئيسي الذي يقام برعاية "طيران الإمارات". ولفت إلى أن الأشواط التسعة المكونة لأمسية "كأس دبي العالمي" تعد الأغلى والأشهر عالميا، وتستقطب في كل عام نخبة من أقوى الخيول في العالم، وأن النسخة الحالية تشهد مشاركة 117 جواداً تمثل 11 دولة من قارات العالم الست. بالصور.. وكالة أنباء الإمارات - محمد بن راشد يحضر كأس دبي العالمي ويؤكد: "الإمارات أرض الفرص وميدان التنافس في مختلف المجالات". كيف يعيش ميسي "حياة الملوك" في برشلونة؟ وعن الرسالة التي توجهها الإمارات من خلال الحرص على تنظيم هذه الفعالية، قال العضب: "الإمارات تهدف من خلال تنظيم هذه الفعالية لإرسال رسالة محبة وسلام وتسامح للعالم، وتأكيد مدى قدرتها على تنظيم مثل هذه الفعاليات خاصة في ظل الظروف التي يعيشها العالم، وسط إجراءات احترازية لضمان الحد من انتشار كورونا". وثمن دعم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، لسباقات الخيول بصفة عامة و"كأس دبي العالمي" بصفة خاصة، مشيرا إلى أن احتفال هذه النسخة بيوبيلها الفضي نابع من هذا الدعم الكبير الذي بدا واضحا من خلال التطور الذي شهدته في السنوات الماضية. ولفت إلى الزخم الكبير الذي تحظى به هذه الفعالية العالمية، مشيرا إلى أن عدد الحضور قبل كورونا وصل إلى 100 ألف شخص، بجانب ما بين 15 و25 مليون مشاهد حول العالم عبر القنوات المختلفة.