وأوضح مصيلحي، لـ"الدستور"، أن نماذج شهادات الميلاد التي تصدر في كثير من الدول، يتم اختيار تاريخ الميلاد للطفل المكود بباركود، مثل الموجود في البطاقة الشخصية والموجود على أي سلعة أو منتج، ويحمل هذا الباركود بيانات الطفل بالكامل وبيانات الأم والأب كذلك وصورهم، وبعض الدول تضع البصمة الوراثية للطفل، وصورة للطفل ودول تضع بصمة للقدم لعدم اهتلافها بتغير الزمن، وهناك دول تستعين ببصمة العين، كل هذه البيانات يتم إضافتها لهذا الباركود والذي يتم الاستعانة بها للاستعلام عن الطفل. وتابع أن بيانات هذا الباركود لا يتم فكها واظهارها الا من خلال جهاز معين، وهنا يأتي دور وزارة الداخلية وهي المعنية بالأحوال المدنية بتطوير وتعديل شهادات الميلاد، أو طلب تشريع من مجلس النواب بهذا التطوير لشكل شهادات ميلاد الأطفال من سن الولادة وحتى سن 16 سنة لحمايتهم. وأكد مصيلحي، أن هذا التطوير يحمي الأطفال وخاصة من عمليات الاختطاف، فيمكن للأب الأجنبي أن يأخذ ابنه ويسافر به خارج مصر لمجرد تغيير اسمه في الشهادة طالما أقل من 16 سنة، كما يمكن أن يسافر الأطفال في هذا السن كهجرة غير شرعية باسم مختلف ونسب مختلف، مضيفًا أن هناك عشرات الجرائم التي يمكن أن تتم بالأطفال مع شهادات الميلاد التي لا تحمل أي بيانات كافية عنهم، فالتزوير يتم في الجسد وليس في البيانات فقط، فيمكن أن يحضر الشخص بشهادة الميلاد ويكون الطفل هو المختلف وليس الطفل الحقيقي لشهادة الميلاد.
يمكن تعريف هذا المسلسل بأنّه وبامتياز، مسلسل مخابراتي أمني بوليسي عسكري "آكشنيّ" مطارداتيّ "رامْبَويّ"، واستعلائي احتلالي من الدرجة الأولى؛ يعتمد أبطاله اليهود على عنصر الـمُباغتَة بواسطة التّخفِّي على شكل شخصيات عربية أُطلق عليهم اسم "مُسْتَعْرِبُونْ". بصمة قدم الطفل للاستخدام المهني أو المنزلي - Alibaba.com. أخطر ما فيه أنّ القائمين عليه هم جزء ممّن يمثّلون الاحتلال بشكل مُمَوّه، ويبرّرون تصرفاتهم وكأنما الصراع الدائر بين الفلسطينيين والإسرائيليين هو بين طرفين إنسانيين متساويين، مع أنّ أحدهما هو المحتل والآخر هو الواقع عليه الاحتلال. هذا أخطر مسلسل يعمل على أسلوب "الانتلجنس"(مخابرات Intelligece=)، وهي المخابرات الذكية التي تلعب على الوتر الإنساني، وتوهمك أنّها تواجه عدوًّا قويًّا لكي تبّرر أنّها قادرة عليه وأقوى منه وأنّه يستحقّ القضاء عليه بكل الوسائل، وتنتهي اللعبة معه بالانتصار عليه، كما هو الحال في الأفلام "الهولووديّة" عن فيتنام، وأفلام "رامبو" الأمريكي القوي الذي لا يُقهر، والذي يَدّعي أنّه يسعى لتحرير العالم من الإرهاب واللا-إنسانية. هذا المسلسل هو من أخطر ما وصلت اليه اللعبة الـمِيدْيَويَّة التي يحاول الإسرائيليون إيصالها لملايين الـمُتَلقِّين في جميع أنحاء العالم عبر المخابرات العسكرية التي تعتمد على أسلوب فنّ التشويق والإبداع والإثارة والمطاردات والجنس والقتل، بهدف تمرير فكرة أنّ صانعيه هم جزء مساهم وقويّ في صُنع السيادة المعلوماتية والعسكرية والمخابراتية.
• الفيش والتشبيه هو الحل وأوضح الدكتور أحمد مهران، مدير مركز القاهرة للدراسات القانونية، أن استخدام البصمة الوراثية DNA كآلية تشكل نوع من الحماية الجنائية والاجتماعية للأطفال ضد الخطر، والتي من خلالها يمكن التعرف على هذا الطفل والمثبت في شهادة ميلاده تفاصيله وتفاصيل أسرته، وهو حل في ظاهره جيد ومفيد لحماية الأطفال، ولكن مشكلته الوحيدة أنه غالي الثمن ويمثل اعباء مادية على الدولة. وتابع مهران أن هناك آلية أخرى يمكن استخدامها ولا تكلف مبالغ مالية ضخمة ولا تمثل عبء مالي، وهي الفيش والتشبيه لكل طفل، وفي حالة العثور او الاشتباه في اي طفل انه مخطوف يتم التوجه إلى البحث الجنائي وإجراء هذا الفيش لتخرج كل بيانات الطفل وبيانات أسرته، والاستدلال على نسبه وحياته.
وفي ورقته التي حملت عنوان "ليلى الاطرش.. تعدد السرد ووحدة الوعي"، قال الكاتب مفلح العدوان: "السيرة الثرية للمبدعة ليلى الأطرش، تجعل من هذه الكاتبة اللافتة حاضرة دائما، فلا مساحة من مساحات ابداع الحرف والكلمة الثقافة والإعلام والسرد والمسرح، كلها تركت فيها بصمة مميزة مبدعة عالجت فيها موضوعات مختلفة على الصعيد الإنساني والوطني، تلك هي ليلى الأطرش التي لا تغيب، ذلك أن إبداعها يبقى يشير إليها، وحرفها نابض بالحياة وبرسالة الحرف التي لا تتوقف عند حدّ أو زمان". طقم بصمة قدم الطفل من جودرن، هدية يدوية لحديثي الولادة، هدايا وتذكارات لحديثي الولادة - الامير + الازرق: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق.كوم الان اصبحت امازون السعودية. وتطرق العدوان في ورقته إلى جوانب إبداعية برزت فيها الاطرش، في الرواية والقصة والمسرح وفي القلم الدولي، مشيرا إلى أن "ليلى الأطرش واءمت حياتها ووعيها وكتابتها لتعزيز الوفاء للوطن ولقضاياه، فحملت رسالتها وقضيتها وعبّرت عنها بكل الأجناس الإبداعية التي كتبتها عن وعيٍّ راسخ لديها، متجذر في عمق الأردن وفلسطين، وممتد نحو المحيط العربي، وصولا إلى ذاك الفضاء الإنساني، الذي استطاعت بما قدمته من ابداع في الكلمة ورسوخ في الموقف وتميز في الحضور، أن تجد كل التقدير والقبول على امتداد مساحات كثيرة في العالم". فيما تطرق الناقد فخري صالح في ورقته المعنونة "تعدد العوالم وزوايا النظر وتباين الأمكنة والأزمنة"، إلى تبني ليلى الاطرش في كل رواية تكتبها، عالماً متخيلا من الشخصيات والأحداث والأمكنة والأزمنة والجغرافيات المختلفة، التي تشكل كونَها الروائي المتعدد، وعالمَ شخصياتها التي تنتمي إلى خبرات إنسانية، وجنسيات، وقناعات فكرية وأيديولوجية، وطبقات وشرائح اجتماعية، وكذلك أنواع جنسية (جندرية)، متعددة ومتباينة.
قال المهندس رامي الجبالي، مؤسس صفحة «أطفال مفقودة»، إن المبادرة بدأت بعرض صورة لطفل متلازمة داون خرج من منزله وفُقد، أرشد عنها أحد المعجبين بالصفحة وتم عودة الطفل لأهله، ومن هنا تحولت الصفحة لطاقة أمل وتفائل. بصمة قدم الطفل في. وأضاف الجبالي في حواره ببرنامج «صباح الورد» المُذاع عبر شاشة قناة Ten، أن الصفحة ساهمت في عودة أكثر من 1200 طفل مفقودين لاهلهم، ولكن بالطبع واجهوا صعوبات كثيرة ففي بعض الأوقات يكون الطفل هربان وليس مفقود بسبب ما يتعرض له من عنف وقسوة وتعذيب في أسرته. وأكد الجبالي في حواره مع الإعلاميين حسام الدين حسين ومها بهنسي، أن حوالي 99. 9% من المتسوليين يتكسبون، ويستغلون الأطفال في ذلك، ويرجع ذلك إلى الكارثة التي تشهدها وثيقة الميلاد المصرية منذ استخراجها، مشددًا على ضرورة احتواء وثيقة الميلاد على بصمة رجل الطفل.
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل