لكن الترويش بـ الزمزم مع سبع اوراق من السدر يحرقهم ويأثر بشكل كبير.. شرب الماء الزمزم لايحرقهم.. بل الماء زمزم فيه بركه وشفاء لكل داء كما قال عليه االصلاة والسلام في... صحيح الترويش بالسدر وخلطت معه زمزم مقري عليه جداً فعال كان جسمي كله يشب عليّ ويصير لونه احممممر إللي يشوفه يحسب اني متروشه بماء مغلي بس اقل من ساعه ويزول هالشي مشيت على هالطريقه شهر كاااامل ومع مرور الأيام صار يقل الإحمرار إلين إختفى وبعده شفت رؤيا وتفسرت إن بعد الله علاجي كان السدر وكنت بنفس الأيام يقرأ عليّ شيخ وكنت كل يووم أقرأ سورة البقره وكنت اشرب زمزم مقري عليه
وذكر السامري أن أحمد رحمه الله كره التفل في الرقى وإنه لا بأس بالنفخ. قال ابن منصور لأبي عبد الله يكره التفل في الرقية قال أليس يقال إذا رقى نفخ ولم يتفل ؟ قال إسحاق بن راهويه كما قال. وجزم بعض متأخري الأصحاب باستحباب النفخ والتفل ؛ لأنه إذا قويت كيفية نفس الراقي كانت الرقية أتم تأثيرا وأقوى فعلا ولهذا تستعين به الروح الطيبة والخبيثة فيفعله المؤمن والساحر، وفي شرح مسلم أن الجمهور من الصحابة والتابعين ومن بعدهم استحبوا النفث قال القاضي عياض: وكان مالك ينفث إذا رقى نفسه. اهـ. وفي مجلة البحوث الإسلامية أن الشيخ محمد إبراهيم مفتي المملكة أرسل لمن استفتاه فقال: قد وصل إلي كتابك المتضمن السؤال عن النفث في الماء ثم يسقاه المريض استشفاء بريق ذلك النافث وما على لسانه حينئذ من ذكر الله تعالى أو شيء من الذكر كآية من القرآن ونحو ذلك. ماء مقري عليه وسلم. فأقول وبالله التوفيق: لا بأس بذلك فهو جائز ، بل قد صرح العلماء باستحبابه. وبيان حكم هذه المسألة مدلول عليه بالنصوص النبوية، وكلام محققي الأئمة. وهذا نصها: قال البخاري في صحيحه: ((باب النفث في الرقية)) ثم ساق حديث أبي قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا رأى أحدكم شيئا يكرهه فلينفث حين يستيقظ ثلاثا ويتعوذ من شرها فإنها لا تضره.
بالنسبة للدكتور سامي فاجتماعات المجلس تتم بحضوره بصفته المشرف العام على الخدمات, فالحمد لله قناة التواصل معه مفتوحة بشكل دائم. أما الدكتور مسفر فالمفروض نجتمع به أو من ينوب عنه يوم الثلاثاء أو الإجتماع اللي بعده بعد اسبوعين إن ما تيسر.. ما بتقصر أخي أحمد وأكيد بنتواصل معك في حال احتجنا لدعمك كل الشكر لاهتمامك مشاركة هذه الصفحة