من ثمرات محبة النبي علية الصلاة والسلام ما يلي؟ مرحبًا بك إلى ' - منبر العلم - ' حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. شكراً على مروركم. ويسرنا في موقع مـنـبـر الـعـلـم التعليمي أن نظهر كل الاحترام والتقدير لكافة الزوار الإعزاء، كما نتمنى أن تجد موقعنا مفيداً بالنسبة لك ولجميع الزوار، ونقدم لكم حل السؤال التالي: من ثمرات محبة النبي علية الصلاة والسلام ما يلي الإجـابـة الصـحـيـحة للـسـؤال هـي: كلهم صواب
من ثمرات الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من حلول كتاب الدراسات الاسلامية حديث فقة وتوحيد للصف السادس الابتدائي الفصل الدراسي الثاني ف٢ يسرنا ويسعدنا أحبائي طلبة وطالبات في المملكة العربية السعودية الأعزاء أن نعرض لكم الحلول والإجابات مبسطه ومفسرة لتسهل على الطلاب والطالبات بشكل بسيط ويسير لسهل حفظها فنحن فريق عمل موقع الذكي قمنا ونقوم بإمدادكم بالحلول النموذجية والمثلى ووددنا أن نبدأ معكم وفي هذه المقالة سؤال من أسئلة كتاب الطالب والسؤال هو: من ثمرات الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والاجابة الصحيحة هي
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق أن ذكرنا في الفتوى رقم: 61863 ، أن ما يحصل في المنتديات من الدخول بالذكر والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لم يتضح لنا أنه من الذكر الجماعي الذي كرهه السلف، وانظري الفتاوى المحال عليها في هذه الفتوى. أما بخصوص الإشارة إلى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الكتابة بـ (ص) ونحو ذلك، فقد ذكر العلماء أن ذلك غير مشروع، كما سبق توضيحه في الفتوى رقم: 7334. ثم إن كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم سبب لكفاية الهم ومغفرة الذنب، كما جاء في حديث أبي بن كعب قال: قلت: يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: ما شئت، قال: قلت: الربع؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قلت: النصف؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قال: قلت: فالثلثين؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قلت: أجعل لك صلاتي كلها، قال: إذاً تُكفى همك، ويغفر لك ذنبك. رواه الترمذي ، وحسنه الألباني. ورواه الإمام أحمد والحاكم في المستدرك، لكننا لم نقف على الصيغة التي ذكرت في السؤال باعتبارها حديثاً. وللفائدة يراجع الفتوى رقم: 18845.
اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ ورَسولِكَ، كما صَلَّيْتَ علَى آلِ إبْرَاهِيمَ، وبَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ، وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ.
قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). وقال تعالى (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). قال -صلى الله عليه وسلم- (لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق). وقال -صلى الله عليه وسلم- (مامن مسلم يغرس غرساً أو يزرع زرعاً فيأكل منه إنسان …). وقال -صلى الله عليه وسلم- (كل معروف صدقة). قال الضحاك في قوله تعالى (إنا نراك من المحسنين) - في قصة يوسف عليه السلام - كان إحسانه إذا مرض رجل في السجن قام عليه، وإذا ضاق عليه المكان وسع له إذا احتاج جمع سأل له. وقيل لابن المنكدر أي الأعمال أفضل؟ قال: إدخال السرور على المؤمن. قيل أي الدنيا أحب إليك؟ قال الإفضال على الإخوان، أي التفضل عليهم والقيام بخدمتهم. وقال وهب بن منبه: إن أحسن الناس عيشاً من حسن عيش الناس في عيشه وإن من ألذ اللذة الإفضال على الإخوان. • ثمرات فعل المعروف: أولاً: صرف البلاء. قال -صلى الله عليه وسلم- (من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة) رواه مسلم. وقال خديجة للنبي -صلى الله عليه وسلم- لما جاءها وهو يقول زملوني قالت (كلا والله لا يخزيك الله، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكلّ، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق).