وبينما تضم عروض اليوم من عروض مطعم شوبك:. جرب المسخن بالعجينة السبيشل مع خليط الدجاج و زيت الزيتون وجبنة القشقوان اطلبه مع ثوم حراق و ذوق الطعم الرهيب اطلبه من خلال الرقم المجاني 8002444005
ركن المشروبات ليمون بالنعناع محضر محليا ١٥ ريال سعودى عصير برتقال طازج ١٤ ريال سعودى عصير تفاح أحمر طازج ١٤ ريال سعودى عصير تفاح اخضر طازج ١٤ ريال سعودى سبيشيل رمان ١٦ ريال سعودى فروع مطعم شوبك جدة، التحلية، قبل طريق الملك جده، شارع الخالدية مواعيد عمل المطعم يبدأ المطعم من الساعه ٨ صباحا حتى الساعة ١٢ منتصف الليل. رقم الدليفري الموحد للمطعم 920018988 يمكنك الأتصال على هذا الرقم الموحد لجميع فروع المملكه، ويمكنك طلب خده الدليفرى والمناسبات يتميز المطعم بالسرعة فى ارسال الطلبات.
الملك عبدالعزيز يكمل طوافه بعدها أغلق الجنود أبواب ال التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل قصة محاولة اغتيال الملك عبدالعزيز في الحرم المكي قبل 86 عامًا.. وكيف تمكن الملك سعود من إنقاذ والده! نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة المرصد وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: صحيفة المرصد آخر الأخبار السعودية 2021-3-17 81 اخبار عربية اليوم
محاولة اغتيال الملك عبدالله تعرض الملك عبدالله بن عبدالعزيز لمخطط اغتيال فى 2003 عندما كان وليا للعهد عن طريق المخابرات الليبية بعد مشادات بينه وبين العقيد معمر القذافى الرئيس الليبي فى القمة العربية 2003 من خلال إطلاق صاروخ على سيارته ولكن تم اكتشاف المخطط واتهام المعارض السعودي محمد المسعري الذي غادر السعودية إلى لندن سنة 1994والطبيب الجراح سعد الفقيه بعد استجواب عبد الرحمن العمودي الذي كان يشغل منصب مستشار الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون واعترافه عليهما فحكم عليه بالسجن لمدة 23 عاما. تفاصيل محاولة اغتيال الملك سلمان في ماليزيا من قبل خلية إرهابية بينها يمنيين (فيديو) الموقع بوست - وكالات الثلاثاء, 07 مارس, 2017 - 09:19 مساءً كشفت الشرطة الماليزية اليوم الثلاثاء تفاصيل إحباط مخطط إرهابي كان موجها ضد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود أثناء زيارته قبل أسبوع إلى كوالالمبور. وقال رئيس الشرطة الماليزية خالد أبو بكر اليوم الثلاثاء إن المخطط الإرهابي كان وراءه 7 أشخاص ألقت السلطات القبض عليهم في فبراير الماضي. وقال المفتش العام خالد أبو بكر، في بيان رسمي، إن "المشتبه بهم من جنسيات مختلفة، ماليزي وإندونيسي، وشخص شرق أوسطي وأربعة يمنيين".
تداول ناشطون اليوم (الثلاثاء) صورة نادرة تظهر الأشخاص الثلاثة الذين حاولوا اغتيال الملك عبدالعزيز آل سعود في الحرم المكي أمام الكعبة قبل نحو 84 عاما عام 1353هـ. وتبدو في الصورة جثث الثلاثة – وهم من جنسية يمنية – ملقاة على سرائر حديدية ومن خلفهم حرس الملك عبدالعزيز الذي أفشل الهجوم ومحاولة الاغتيال. يذكر أن الواقعة حدثت أثناء تواجد الملك المؤسس في الحرم المكي برفقة ابنه الملك سعود أيام الحج، حيث اقترب من الحجر الأسود لتقبيله وإذا برجل يخرج فجأة من الحشود ويباغته بخنجر في يده، تبعه آخران هجما على الموكب ما دفع الحرس المرافقين إلى إطلاق النار عليهم وقتلهم.
أضاف أنه "كان متوقعا أن يمثل ابن سلمان بلاده في القمة العربية الأوروبية الأخيرة في شرم الشيخ، لكن الأيام الأخيرة التي سبقت انعقادها، قرر الملك (83 عاما)، السفر بنفسه للمشاركة شخصيا". وأكد أنه "خلال سفر الملك إلى مصر، تلقى رسائل من أطراف قريبة من ولي العهد، كانت تشير إلى وجود خطوات إجرائية ضده، ما دفع الملك للقيام بخطوة عاجلة لتغيير طاقم الحراسة الخاصة به، حيث تم سفر ثلاثين من الرجال الثقات للملك إلى مصر لمرافقته هناك، كما أن الحرس المصري المكلف بحماية الملك تم تغييره، خشية أن يكون ولي العهد قد كلفهم بمهام معادية". وأشار إلى أن "ولي العهد لم يكن في استقبال والده حين عاد للسعودية قادما من مصر، لكن الأمير استغل غياب والده عن المملكة لإجراء تعيينات جديدة داخل القصر، منها تعيين شقيقه خالد بن سلمان ليكون مساعدا لوزير الدفاع، والأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، سفيرة في الولايات المتحدة، ورغم أن هذه التعيينات كانت معدة منذ زمن، لكنها تمت بدون صدور مرسوم ملكي كما جرت العادة، وإنما سمع عنها الملك كما قيل عبر وسائل الإعلام". كشفت مصادر المعارضة السعودية ٫ ان عملية مكة المكرمة التي اعلنت عنها السلطات السعودية بتطويق منزل وقيام انتحاري بتفجير نفسه واعتقال خمسة من اعضاد خلية مسلحة وصفت بالارهابية ٫ كانت تتعلق بمخطط لاغتيال الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز في ايام عيد الفطر.
يمثل حادث اغتيال الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، واقعةً مفصلية في التاريخ العربي عامةً والتاريخ السعودي خاصةً، فالمجني عليه أحد ملوك السعودية المحبوبين لدى كثيرين لكن لظروفٍ سياسيةٍ لجأت قناة الجزيرة للتقليل من دوافع الحادث وجعله عملاً عائليًا أكثر منه سياسيًا لمواقف الملك. اقرأ أيضًا فاطمة آل سبهان.. امرأة هزت عرش آل سعود بعيدًا عن تفاصيل دوافع الاغتيال لكن فيلم الجريمة السياسية استعان بالشاهد العيان الوحيد على العملية وهو عبدالمطلب عبدالحسين الكاظمي وزير النفط الكويتي، أحد أكثر الخليجيين نحسًا. يوم اغتيال الملك فيصل الملك فيصل بدأت أحداث اغتيال الملك فيصل في 25 مارس من العام 1975 م، حين استقبل العاهل السعودي وزير النفط الكويتي عبدالمطلب عبدالحسين الكاظمي داخل الديوان الملكي في الرياض. جاء شاب سعودي واتجه إلى الملك فيصل بن عبدالعزيز عقب تجاوزه لوقوف وزير النفط الكويتي، وأخرج مسدسه وأطلق 3 رصاصات على الملك فيصل أردته قتيلا. خبر اغتيال الملك فيصل الطب الشرعي السعودي أفاد بأن الطلقة الأولى استقرت في وجه الملك فيصل، بينما الثانية دخلت رأسه والثالثة أخطأته، وتمكن الحرس بصعوبة من السيطرة على القاتل الذي تبين أنه الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود، ونقل الجريح على عجل للمستشفى لكن الملك فيصل فارق الحياة بفعل الرصاصة الأولى التي اخترقت أحد الأوردة.
- فيديو: وتوفي اللواء عبدالعزيز الفغم مساء السبت 28 سبتمبر/أيلول 2019 في مدينة جدة غرب السعودية، بعد «نزاع شخصي» في منزل يعود لأحد أصدقائه. حسب الرواية الرسمية التي نشرها النظام السعودي. وفاة مثيرة للشكوك لحارس الملك لكن وفاته المفاجئة أثارت التكهنات بشأن السياسات التي تجري في القصر، بعد مزاعم أنه قد فُصل مؤخراً، وفقاً لما ورد في صحيفة The Times البريطانية. هناك أيضاً شائعات بأن الحارس الشخصي ربما كان لديه معلومات تتعلق بوفاة الصحفي جمال خاشقجي ، الذي قتل داخل القنصلية السعودية في إسطنبول في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي. وتعد وفاة اللواء الفغم صدمةً لسكان المملكة العربية السعودية البالغ عددهم 30 مليون نسمة، إذ تحظى البلاد بمعدل منخفض للجريمة بسبب القوانين الإسلامية الصارمة التي تقضي بإعدام القاتل الذي يدان بجريمته. وأقرَّت السعودية، بشكل رسمي، بمقتل اللواء الفغم، إثر خلاف مع صديقه، ونقلت وكالة الأنباء الرسمية عن المتحدث الإعلامي في شرطة منطقة مكة المكرمة -لم تذكر اسمه- قوله إنه «في مساء يوم السبت الموافق 29/ 1/ 1441هـ، وعندما كان اللواء الفغم في زيارة لصديقه تركي بن عبدالعزيز السبتي، بمنزله بحي الشاطئ بمحافظة جدة، دخل عليهما صديق لهما يدعى ممدوح بن مشعل آل علي».
وأضافت الشرطة الماليزية أن المتشددين السبعة الذين اعتقلتهم بنهاية الشهر الماضي كانوا يخططون لتنفيذ هجوم على "أمراء عرب" يزورون العاصمة كوالالمبور، وأن الاعتقال جاء قبل أيام من زيارة الملك سلمان بن عبد العزيز عاهل السعودية إلى ماليزيا في 26 فبراير الماضي. وأضاف رئيس الشرطة الماليزية للصحفيين أن المعتقلين السبعة المشتبه بأنهم على صلة بتنظيم "داعش" الإرهابي، خططوا لتنفيذ هجوم على الملك السعودي خلال تواجده في كوالالمبور، وتابع "نجحنا في إلقاء القبض عليهم قبل أن يتمكنوا من ارتكاب أي جريمة". يشار إلى أن اللواء عبد العزيز الفغم، كان حارسًا شخصيًّا للملك عبد الله بن عبد العزيز، وبعد وفاته أصبح حارسًا شخصيًّا للملك سلمان بن عبد العزيز، الذي أصدر أمرًا ملكيًّا بترقيته إلى رتبة لواء في منتصف العام 2017. وأضاف: «أثناء الحديث تطوَّر النقاش بين اللواء الفغم وممدوح آل علي، فخرج الأخير من المنزل، وعاد وبحوزته سلاح ناري، وأطلق النار على اللواء عبدالعزيز الفغم -رحمه الله- ما أدى إلى إصابته واثنين من الموجودين في المنزل، هما شقيق صاحب المنزل، وأحد العاملين من الجنسية الفلبينية». وأشارت الوكالة إلى أنه عند وصول الجهات الأمنية للموقع الذي تحصَّن بداخله الجاني، بادرها بإطلاق النار، رافضاً الاستسلام، الأمر الذي اقتضى التعامل معه بما يحيّد خطره.