حكم سكن المرأة بدون محرم ، هو أحد الأحكام التي لا بدّ أن يكون المسلمون على معرفة بها، فقد شاع في هذا الوقت أن تسكن بمفردها، بعد تبدل الزمن وقدرت المرأة على العمل والإنتاج، ولكن لا بدّ من معرفة رأي الشريعة الإسلامية في سكن المرأة لوحدها من دون وجود أحدٍ من محارمها، كما لا بدّ من التعرّف على حكم الإسلام في سفر المرأة لوحدها، وذلك ما سنعرفه في هذا المقال. حكم سكن المرأة بدون محرم إنّ حكم الإسلام في سكن المرأة لوحدها أنّه جائز في حال أمن الفتنة ، أمّا في حال كان سكنها لوحدها غير آمن، فعندها لا بدّ من أن يسكن معها أحد محارمها، كالأخ أو الأب أو العم أو الخال، أو ان تقيم معها امرأة صالحة، وذلك أولى في الشريعة الإسلاميّة، فمبيت المرأة بمفردها من الأمور المكرهة في الإسلام، وذلك خوفًا عليها من الفتنة، ولزيادة أمنها، والله تعالى أعلم.
عاد انت معروف ديارك ونسايبك لذا الحذر من بنت الدمن 13-11-2019, 09:21 AM المشاركه # 12 بناتي جميعهن صغار... لكن اتكلّم عن العموم (( نارك ولا جنّة هلي))
المحامي اللاحم أشار في تغريدة أخرى إلى أن "النائب العام أصدر تعميماً قبل فترة بعدم تلقي أي بلاغ متعلق بالتغيب أو أي بلاغ يقيد حرية المرأة أو ينتهك خصوصيتها"، مؤكداً: "نحن نعيش مرحلة تحول تاريخية". معالي النائب العام أصدر تعميماً قبل فترة بعدم تلقي أي بلاغ متعلق بالتغيب أو أي بلاغ يقيد حرية المرأة أو ينتهك خصوصيتها نحن نعيش مرحلة تحول تاريخية المجد لقائد هذه الرؤية #القضاء_يسقط_التغيب وفي يناير 2020، أعلنت لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية في مجلس الشورى السعودي، دراسة توصية تقدمت بها عضوتان من أعضائه، تطالبان فيها وزارة العدل برفض بلاغات التغيب المرفوعة على المرأة التي بلغت 21 عاماً من عُمرها. " استقلال المرأة السعودية بالسكن " هل تستطيع السعودية السكن وحدها - موقع السياحة العالمية. وقالت الدكتورة لطيفة الشعلان، وهي إحدى اللواتي تقدمن بالتوصية: "تقدمت بتوصية مع الزميلة موضي الخلف تطالب وزارة العدل بالتوقف النهائي عن قبول بلاغ التغيب على من أتمت 21 سنة من العمر؛ باعتبار 21 هو سن رشد المرأة، حسب التعديلات الحديثة في نظامي الأحوال ووثائق السفر، واستمرار العدل في قبول الدعاوى يشكل معارضة للأنظمة". توصية لي مع الزميلة موضي الخلف تطالب وزارة العدل ب ( التوقف النهائي) عن قبول بلاغ التغيب على من أتمت 21 سنة من العمر باعتبار 21 هو سن رشد المرأة، حسب التعديلات الحديثة في نظامي الأحوال ووثائق السفر.
وهذه التحولات الاجتماعية والقانونية في ملف المرأة بدأت عام 2015، حيث سمحت السلطات بعد عقود من الحظر والمنع بالاختلاط، وسمحت للمرأة بقيادة السيارة، وبنت دور سينما ومراكز ثقافية، وسُمح بإقامة الحفلات الغنائية والموسيقية، في مقابل وجود بعض المعتقلات اللواتي طالبن بتحقيق ذلك في البلاد بالسجون إلى الآن.