يا شمس لا.. لا.. لا تغيبي 17 مارس 2010 بواسطة aljared يا شمس لا.. لا تغيبي في معرض الكتاب الأخير تفضل عليّ الصديق علي المجنوني وأهداني سفره الجديد. وكتب هذا الإهداء "العزيز جداً ماجد الجارد.. إلى الطفل فيك.. مع كل الود.. علي المجنوني الرياض 2010 م" وما إن وصلت لداري وحطيت رحالي شمرت ساعد الجد وقدمت إجازة الشمس على ما سواها. هي رواية موجهة للطفل ما بين 12- 16 ربيعاً. رواية من القطع الصغير تبلغ عدد صفحاتها 89 ص. تستطيع التهامها مع مستطيلات بسكوت شاي الساعة الخامسة. لا تغيبي يا شمس.... - منتديات عتيدة. صادرة عن نادي الشرقية الأدبي. فكرة العمل تفترض أن الشمس تأخذ إجازة فتغيب عن قرية ما. والرواية تسرد ما يمكن أن يحدث من تغيرات على سكان القرية والنباتات والحيوانات والطيور. ويقوم مجموعة من التلاميذ برحلة للجبل الأحمر. في هذه الأثناء يأتي ساعي البريد فيغري سكان القرية والتلاميذ بأن يرسلوا رسائل للشمس الغائبة. وما قصده في ذلك سوى جمع المال ومخادعة الأهالي. فيكتب الجميع والتلاميذ رسائل للشمس. ثم يأخذها الساعي ومن ثم تكشف شجرة التين وطائر الكروان خديعته. في الحقيقة أكثر ما أعجبني بالعمل الفكرة وسلاسة الأسلوب ومنطقيته. فقد عرضه في 15 مقطع متسلسل.
نبيل شعيل: ياشمس لاتغيبي 1988 - YouTube
ويرى كاتب النص المسرحي أيمن غبارية، أن المسرحية «ليست خارج التاريخ لكنها ليست عنه هي عن شاطئ تغير حوله كل شيء، أسماء القرى وكنايات التلال وطعم الحياة.. أبوفايز، أبونمر، أبونديم (شخصيات المسرحية)، هي شخصيات لذاتها يطرحها النص كذوات مستقلة عن السياق التاريخي، شخصيات تبحث عن الحب والتواصل في زمن النكران والانكفاء المطلق على الذات». ويضيف أن المسرحية «نداء للحياة كي يكون فينا ما يستحق هذه الارض، نداء للتواصل بين الاجيال كي نفهم أن النكبة مازالت مستمرة.. يا شمس لا تغيبي - ووردز. هذا هو امتحان المسرحية الاساس وهمها الخالد الانسان». في هذا السياق تتعاطى المسرحية مع الهموم الانسانية للمسنين العرب ممن عاصروا النكبة وشهدوها كجيل مازال قادراً على الحب والشهادة والكذب والمراوغة وليس فقط استدرار الشفقة، من حيث كونه شاهداً على النكبة او ضحية لها. وقال طارق قبطي الذي أدى دور (أبوفايز) في المسرحية «كان عمري عند النكبة أربع سنوات وكنت أسمع ما جرى خلال النكبة من أهلنا، ولكن يجب ان تكون هناك ذاكرة جمعية للنكبة حتى لا ننسى ويمكن لهذه المسرحية ان تسهم في ذلك». وأوضحت الممثلة الشابة ميساء عبدالهادي التي تخوض في هذا العمل المسرحي اول تجربة لها في التمثيل على خشبة المسرح مع ممثلين محترفين «نحن الجيل الثالث اليوم اكثر تمسكاً من الجيل الثاني بأننا نريد معرفة كل شيء والاحتفاظ بكل شيء، الجيل الثالث يسأل، يريد ان يعرف كل شيء على عكس ما قد يكون متوقعاً انه مندمج في الحياة مع ثورة الـ(فيس بوك) والانترنت، هذا الاعتقاد خاطئ نحن نريد أن نحتفظ بذاكرتنا».
يتساءل الكثيرون عن الغياب المستغرب من جمهور النصر العالمي، الجمهور الذي يعشق فريقه ويقف خلفه في السراء والضراء، ولكن حصل ما لم يكن في الحسبان فعندما اختفت شمس العالمي اختفى ذلك الجمهور العاشق وأصبح يرى فريقه وهو يواصل التفريط في النقاط والمستوى الهابط والروح المتدنية للاعبيه، فوقف هذا الجمهور ولسان حاله يقول: ماذا أصابك يا نصر وأنت بطل الموسمين الماضيين؟ ماذا أصابك وأنت الفريق المطعم بالنجوم والقادر على تحقيق الانتصارات والحصول على البطولات؟ إننا نتعجب جميعا مما نراه يحصل للفريق النصراوي ومركزه الذي يحتله في سلم الترتيب في دوري عبداللطيف جميل. أين إدارة النادي؟ أين أعضاء الشرف؟ هل أنتم راضون عما يحدث للعالمي؟ عليكم تدارك الأوضاع والعودة بالفريق إلى وضعه الطبيعي والبحث عمن يستحق أن يمثل الفريق، فلا يجب أن نعتمد على أسماء البعض منها أوشك على الانتهاء والبعض ربما سينتهي قريباً، فأين الوجوه الشابة والجيل القادم؟ ألم تفكروا في ذلك؟ وهل ستبقى هذه الأسماء تمثل العالمي بقية المواسم وكل البطولات؟ ما الفائدة من الناشئين والشباب؟ إننا لو بحثنا لوجدنا من هو أفضل فلكل زمن جيل ولكل جيل زمن، فعلى الجميع الالتفاف حول الفريق والتكاتف من أجل العودة به إلى وضعه الطبيعي والمنافسة على بطولات الموسم وإن لم يتبقَ منها سوى كأس الملك.