عدم القدرة على ثني أو تحريك القدم بالاتجاهات المختلفة أو رفع أصابع القدم. ارتفاع درجة الحرارة أو الشعور بالقشعريرة. المراجع ↑ "Heel Spurs Symptoms, Causes, Exercise, Natural Treatments, and Surgery", emedicinehealth. Edited. ^ أ ب "7 Heel Spur Treatments and Home Remedies", healthline. ^ أ ب ت ث ج ح "7 Natural Home Remedies for Heel Spurs to Relieve the Pain",. ^ أ ب "8 Exercises to Ease Heel Spur Pain", healthline. مسمار بالانجليزي - الطير الأبابيل. ^ أ ب your doctor immediately if, pain immediately after an injury "Heel pain", mayoclinic. Edited.
[٦] ارتداء الأحذية الدّاعمة، والمقاويم (بالإنجليزية: Orthotics)؛ فالأحذية التي تحتوي على بطانة سميكة ومُريحة، قد تُساعد في تخفيف الألم والضغط عن الكعب أثناء المشي أو الوقوف. [٦] العلاج بالأمواج الصَّادمة من خارج الجسم، حيث تعمل هذه الأمواج ذات الطاقة العالية على تحفيز عمليّة شفاء نسيج اللِّفافه الأخمصيَّة التالف. [٦] طرق حديثة لعلاج مسمار العظم؛ منها ما يأتي: [٢] الاستئصال الراديوي (بالإنجليزية: Radiofrequency ablation). تقنية العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية (بالإنجليزية: Platelet rich plasma) التنشيط بالحقن (بالإنجليزية: Prolotherapy injection). العلاج الجراحي؛ يتم اللّجوء إليه لعلاج مسمار العظم الملتهب والمزمن، [٢] وذلك في حال فشلت الطُّرُق الأخرى في التخفيف من الأعراض التي يُعانيها المُصاب، واستمرارها لفترة تتجاوز 9-12 شهر، ومن التّقنيات الجراحيّة المُستخدمة لعلاج مسمار العظم، ما يأتي: [٥] إزالة مسمار العظم جراحيّاً. إرخاء اللّفافة الأخمصيّة. المراجع ^ أ ب Medical Author: William C. علاج مسمار العظم في المنزل - موضوع طب بديل. Shiel Jr., MD, FACP, FACR, "Heel Spurs" ،, Retrieved 12-5-2019. Edited. ^ أ ب ت "Heel Spurs",, Retrieved 12-5-2019.
[٣] 3. التدليك بالزيوت الأساسية تُستخدَم الزيوت الأساسية المختلفة مثل زيت الخزامى (باللغة الإنجليزية: Lavender oil) أو زيت حصى البان (Rosemary oil) في علاج مسمار العظم؛ إذ أن الزيوت الأساسية تحتوي على خصائص مضادة للالتهاب من الممكن أن تقلل من الألم المصاحب لمسمار العظم، ويتم استخدام الزيوت الأساسية بعد تسخينها قليلًا وفركها وتدليك الكعب بها. [٣] 4. النقع بخل التفاح يمكن استخدام خل التفاح في علاج مسمار العظم، إذ أنه يعمل على سحب الكالسيوم (باللغة الإنجليزية: Calcium) من العظم، مما يؤدي إلى الشعور بالراحة عند منطقة المسمار، ويمكن استخدامه عن طريق نقع القدمين في الماء الدافئ مع بضع نقاط من خل التفاح. [٣] 5. بذور الكتان تُعد بذور الكتان من المصادر الغنية بحمض أوميجا 3 الدهنية (باللغة الإنجليزية: Omega 3 fatty acids) الذي يحارب الالتهابات في الجسم، لذلك يمكن استخدامه للتقليل من الألم المرافق لمسمار العظم من خلال التقليل من الالتهاب، عن طريق وضع قطعة قماش في وعاء يحتوي على الماء مع إضافة بضع نقاط من زيت بذور الكتان إليه، ثم لف القماش على كعب القدم وتركه لمدة لا تقل عن الساعة. [٣] 6. صودا الخبز يمكن استخدام صودا الخبز في علاج مسمار العظم، إذ أن صودا الخبز تعمل بشكل مباشر على ترسبات الكالسيوم الموجودة في مسمار العظم، ويمكن استخدام صودا الخبز عن طريق صنع معجون يحتوي على نصف ملعقة صغيرة من صودا الخبز مع كمية مناسبة من الماء، ووضعه على كعب القدم.
التصوير بالأمواج فوق الصوتية، والتصوير بالرنين المغناطيسي؛ ولكنْ نادراً ما يتم اللّجوء لهذه الاختبارات لتشخيص التهاب اللّفافة الأخمصيّة. علاج مسمار العظم هناك العديد من الخيارات العلاجيّة التي يُمكن اللّجوء إليها في حالة الإصابة بمسمار العظم، يُمكن ذكر بعض منها في ما يأتي: [٧] تناوُل الأدوية التي يُمكن صرفها دون الحاجة لوصفة طبيّة، مثل؛ الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، والأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen)، والأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin). استخدام الكمّادات الباردة؛ فمن المُمكن أنْ يُساعد استخدام كمّادات الثَّلج في تخفيف أعراض مسمار العظم، خاصّةً بعد المشي أو مُمارسة التمارين الرياضيّة. الحصول على القدر الكافي من الرّاحة بعد مُمارسة الأنشطة، أو الوقوف لفترات طويلة. مُمارسة تمارين الإطالة؛ فقد تُساعد هذه التمارين في تخفيف الأعراض، خاصّةً عند مُمارستها ليلاً قبل الخلود إلى النوم. ارتداء الجبيرة اللّيلة؛ حيث تُساعد هذه الجبيرة في المُحافظة على شدّ اللِّفافَة الأخْمَصِيَّة، ومنع ارتخاءها أثناء النوم، فارتخاء اللّفافة الأخمصيّة يتسبّب في الشعور بالألم صباحاً. [٦] استخدام حقن الكورتيزون المُضادّة للالتهاب، والتي يتم حقنها في اللِّفافة الأخمصيّّة، بهدف التقليل من الألم والالتهاب، وبالرغم من فعاليّة حقن الكورتيزون وقوَّتها في تخفيف الألم والالتهاب، يعمل الطبيب على الحدّ من عدد الحقن التي يتم إعطاءها للمُصاب، فتكرار أخذ حقن الستيرويد قد يُؤدِّي إلى تمزُّق اللِّفافه الأخمصيَّة.
مهماز العقب صورة بالأشعة السينية تبين شوكة عظمية معلومات عامة الاختصاص طب الروماتزم من أنواع نابتة عظمية ، ومرض القدم ، وعرن تعديل مصدري - تعديل يُعد مسمار العظم أو مِهْمازُ العَقِب (المعروف أيضًا باسم مهماز الكعب) انتباتًا عظميًا من الأحدوبة العقبية ( عظم الكعب). [1] تُكشف المهاميز العقبية عادةً من طريق الفحص بالأشعة السينية ، وتمثل شكلًا من أشكال العرن. [2] تتراكم رواسب الكالسيوم على قاع عظم الكعب مع تعرض القدم لضغط مستمر؛ لا يسبب هذا التراكم أي تأثير في حياة الفرد اليومية عمومًا، لكن الأذية المتكررة قد تؤدي إلى تراكم الرواسب فوق بعضها، ومن ثم ظهور تشكل مهمازي الشكل يسمى مهماز العقب (أو الكعب). [3] يقع المهماز العقبي السفلي على الجانب السفلي من العقب ويحدث عادةً استجابة لالتهاب اللفافة الأخمصية على مدى فترة زمنية، علمًا أنه قد يرتبط أيضًا بالتهاب الفقار المقسط (عادةً عند الأطفال). يتطور المهماز العقبي الخلفي على الجزء الخلفي من الكعب عند مرتكز وتر أخيل. [3] يحدث المهماز العقبي السفلي بسبب تكلس العقب، الذي يقع أعلى اللفافة الأخمصية عند مرتكزها. يكون المهماز العقبي الخلفي كبير الحجم غالبًا ويمكن ملاحظة توضعه تحت الجلد وقد نحتاج إلى إزالته في سياق علاج التهاب وتر العرقوب الداخلي.