صحيح أنّ الفنانة مريم حسين جميلة منذ انطلاقتها في عالم التمثيل، إلّا أنّ هذا لا ينفي تغيّر ملامحها بشكل كبير. وفي حين يرى البعض انّها كانت أجمل قبل عمليات التجميل يرى آخرون أن مريم حسين اليوم أجمل من أي وقت مضى. شاهدوا الصور واحكموا بنفسكم. استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى: [email protected]
معلومات مجمعة عن الفنانة مريم حسين بهذا نكون تعرفنا على حسابات الفنانة مريم حسين على السوشيال ميديا، وكذلك تعرفنا على أهم الوقفات حياتها الفنية، وزواجها السابق.
يقول: "... وإنما كان يضيق أشد الضيق بهذا السأم الذي ملأ عليه حياته كلها، وأخذ عليه نفسه من جميع جوانبها... "، ليتحول أساتذة الأزهر الذين كان معجبا بهم وبمعرفتهم في البداية إلى خصوم له. وهاهو يتحدث عن محاضراتهم ساخرا: "... وهو في كل هذه الدروس كان يسمع كلاما معادا وأحاديث لا تمس قلبه ولاذوقه، ولا تغذي عقله، ولا تضيف إلى علمه علما جديدا... مريم حسين قبل وبعد التكميم. " وسيدفعه ذلك إلى التمرد على الأزهر ما سيعجل بطرده رفقة طلبة آخرين. وسينتقل طه حسين بعدها للدراسة في الجامعة المصرية التي تأسست عام 1908، وسيكون من أول المتخرجين منها. وفي الجامعة سيتعلم طرقا أخرى للتعليم تختلف جذريا عن طرق التعليم الأزهرية. وقد وصف أول محاضرة له في الجامعة وكيف بدا له الأستاذ المحاضر جديدا وغريبا في آن، إذ يقول: "كان غريبا كل الغرابة، جديدا كل الجدة، ملك على الفتى عقله كله وقلبه كله". وقد تأثر بهذا الحدث إلى درجة أنه لم يتمكن من الخلود إلى النوم. يتحدث طه حسين عن الحياة الجامعية في مصر قائلا: "... وكانت حياة الجامعة في أول عهد المصريين بها عيدا متصلا يحبونه إذا أقبل المساء من كل يوم، حين يزدحمون على غرفات الدرس على اختلاف منازلهم من الفقر والغنى، وعلى اختلاف حظوظهم من الثقافة، وعلى اختلاف أزيائهم أيضا... ".