الرقية الشرعية بالسنة حيث ان الرقية الشرعية مكتوبة ابن باز تتكون من تلاوة الآيات الكريمة التي جاء في فضلها، وأنها يتم بها قراءة الأدعية النبوية المأثورة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم. أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، وبأسماء الله الحسنى ما علمت منها، وما لم أعلم من شر ما خلق وذرأَ وبرأَ، ومن شر ما ينزل من السماء، ومن شر ما يعرج فيها، ومن شر ما ذرأَ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر فتن الليل والنهار، ومن شر طوارق الليلِ، إلا طارقًا يطرق بخيرٍ يا رحمن. بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم. بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا بإذن ربِّنا. اللهم برد قلبي بالثلج والبرد والماء البارد، اللهم نق قلبي من الخطايا، كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس. اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أُغتال من تحتي. ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض، كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض، اغفر لنا حَوبنا وخطايانا، أنت رب الطيبين، أنزل رحمة من رحمتك، وشفاءً من شفائك على هذا الوجع فيَبرَأ.
العزائم والرقى هي القراءة على المرضى كونه يقرأ على المريض قراء عليه يعني عزم عليه، العزائم هي القراءة على المرضى، يقرأ من الآيات ومن... حكم القراءة على الماء والزيت من أجل الرقية هل يجوز في الرقية أن يقرأ المسلم القرآن الكريم وبعض الأدعية النبوية على الماء أو الزيت, ويقوم المريض بشرب ذلك الماء والاغتسال به؟ وإذا كان لا يجوز فما الرقية الشرعية والشروط التي يجب أن تتوفر في الرقية ويجوز أن يستعملها المسلم بعد ذلك؟ لا حرج في الرق... المزيد ›
س: الأخص. أ. من طنطا في جمهورية مصر العربية يقول في سؤاله: هل يجوز للمرأة أن تغسلزوجها بعد وفاته ، وكذلك هل يجوز للرجل أن يغسل زوجته بعد وفاتها؟ أفتونا مأجورين. ج: قد دلت الأدلة الشرعية على أنه لا حرج على الزوجة أن تغسل زوجها وأن تنظرإليه ، ولا حرج على الزوج أن يغسلها وينظر إليها ، وقد غسلت أسماء بنت عميس رضيالله عنها زوجها أبا بكر الصديق رضي الله عنه ، وأوصت فاطمة رضي الله عنها أنيغسلها علي رضي الله عنه. والله ولي التوفيق. حكم غسل الرجل لامرأته والبنتالصغيرة س: هل يصح للرجل أن يغسل امرأته إذا ماتت أو بنت سنة أو سنتين ولوأجنبية عنه؟ ج: لا بأس أن يغسل الرجل زوجته والمرأة زوجها ؛ لأن ذلك جاءت بهالسنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن سلف الأمة في ذلك. أما غير الزوجة كالأموالبنت فلا يجوز للرجل تغسيلهما ولا غيرهما من محارمه النساء. ويلحق بالزوجة المملوكة التي يباح له وطؤها فلا بأس بغسلها إذا ماتت لأنها كالزوجة ،وهكذا البنت الصغيرة التي دون السبع لا حرج على الرجل في تغسيلها ، سواء كان محرماًلها أو أجنبياً عنها ؛ لأنها لا عورة لها محترمة ، وهكذا المرأة لها تغسيل الصبي الذي دون السبع. والله ولي التوفيق.