[٣] ارتفاع مستويات حمض الفوليك في الدم يُساعد على استقرار مدة الدورة الشهرية. التحسين من فقر الدم نتيجة غزارة الطمث في الواقع مكملات حمض الفوليك لا تُخفف من غزارة الدورة الشهرية ، بل يمكن أن تُساعد في علاج فقر الدم الناتج عن نزيف الدورة ، والجدير ذكره أنَّ نوع فقر الدم الأكثر ارتباطًا بغزارة الدورة الطمثية هو فقر الدم بعوز الحديد، حيث يؤدي النزف الطويل إلى استنزاف مخزون الجسم من الحديد، لذلك إلى جانب الحديد قد يوصي الطبيب باستخدام أقراص مُتعددة الفيتامينات ومن ضمنها حمض الفوليك لتعزيز تجديد خلايا الدم وعلاج فقر الدم. [٤] تساعد مكملات حمض الفوليك في علاج فقر الدم الناتج عن غزارة الدورة الشهرية وذلك من خلال تحفيز تجدد خلايا الدم. حمل بعد تجميد أنسجة المبيض | 3a2ilati. ينظم هرمونات الدورة الشهرية على الرغم من أنَّ الآلية التي يُفيد فيها حمض الفوليك الدورة الشهرية غير معروفة، إلَّا أنَّ المستويات العالية من حمض الفوليك تزيد من مستويات هرمون البروجستيرون ، ويعمل هذا الهرمون على استعادة نظام الدورة الشهرية ، ويترتب على ذلك زيادة احتمال الخصوبة. [٣] ترتبط المستويات العالية من حمض الفوليك بزيادة هرمون البروجيستيرون، الأمر الذي يعمل على استعادة انتظام الدورة الشهرية.
إن تجربتي في تحسين جودة البويضات تعد من الأبرز في حياتي على الإطلاق، ولعل ما يدفعني إلى طرحها من خلال موقع زيادة هو أن هذه المشكلة ذائعة ومنتشرة إلى حد كبير بين النساء، وهي مؤرقة جدًا وخاصةً للسيدات اللاتي يسعين من أجل الحمل، والهدف الرئيسي من عرضها عبر موقع شقاوة هو تحقيق أكبر قدر ممكن من الإفادة لكل السيدات. تجربتي في تحسين جودة البويضات تعاني بعض السيدات من تأخر في الحمل نتيجة لوجود مشكلة في المبايض لديهن ولا سيما تدني جودة المبيضين أو إصابتهما بمشكلة ما، وتروي إحدى السيدات تجربتها مع هذه المشكلة وتقول: إن تجربتي في تحسين جودة البويضات بدأت منذ وقت مبكر بالتحديد وأنا في المرحلة الثانوية، وذلك لأنني فجأة بدأت ألاحظ اضطرابًا في الدورة الشهرية وتغير مواعيدها حتى أنها كانت في بعض الأحيان تغيب تمامًا لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر متتابعة. تجربتي في تحسين جودة البويضات – شقاوة. لم أهتم كثيرًا بالأمر واعتقدت أن ذلك التغير أو الاضطراب أمر عادي يصيب كل الفتيات خلال هذه المرحلة نتيجة لوجود تغير هرموني في فترة المراهقة، إلا أن والدتي لم تطمئن لهذا الأمر وأصرت على أن نسأل طبيبًا مختصًا في أمراض النساء والتوليد وقد كان بالفعل. بالفحص وإجراء بعض التحاليل والأشعة رأى الطبيب أنني أعاني من ضعف وقصور في المبايض، مما يجعلها غير قادرة على إنتاج البويضات كل شهر لكي تنزل الدورة الشهرية بشكل طبيعي.
لحسن الحظ أنني لم أجرّب الكثير من الأدوية لحل تلك المشكلة الصحية غير بعض الأنواع من المنشطات مثل: كلوميفين سيترات. ، حبوب كلوميد، كما أنه لولا المواظبة والانتظام في استخدام تلك المنشطات لم أكن لأصل إلى نتيجة إيجابية وتتحقق إمكانية الحمل، كما واستخدمت إلى جانب تلك المنشطات بعض أنواع المكملات الغذائية مثل: حمض الفوليك. فيتامين ب. الحديد والزنك والكالسيوم. البروبيوتيك. السيلينيوم. هرمون ديهيدرو إيبي أندروستيرون. الأوميجا 3. لكن يجب على سيدة أن تكون حذرة وتحظر تمامًا استخدام أي نوع من هذه الأدوية إلا تحت إشراف الطبيب. 3- بطانة الرحم المهاجرة علمت بأنه في هذه الحالة يحدث نموًا لخلايا بطانة الرحم ولكن خارجه، وكذلك على المبايض، مما يؤدي إلى نقص وضعف كفاءتها وجودتها. 4- التدخين وشرب الكحول أعلمتني الدكتورة بأن الإفراط في التدخين وتناول المشروبات الكحولية يؤدي إلى تراجع قدرة المبايض على إنتاج بويضات سليمة تصلح للتخصيب. 5- جراحات المبيض أدركت حقيقةً أنه من الممكن جدًا أن تتسبب العمليات الجراحية التي تجرى في المبايض إلى ضعف جودة البويضات التي تنتج فيما بعد، مثل جراحات إزالة تكيس المبايض التي تؤثر على المدى البعيد في مخزون البويضات ومدى كفاءتها.
6- العلاج بالكيماوي والإشعاع مع الأسف عرفت أيضًا أن مرضى السرطان الذين يخضعون إلى جلسات علاج باستخدام الكيماوي أو الإشعاع، تعاني النساء منهم بمرور الوقت من مشكلة تراجع قدرة المبايض وقدرتها على إنتاج بويضات سليمة وقوية تصلح للتخصيب. 7- زيادة هرمون البرولاكتين شرحت لي الطبيبة وأخبرتني بأن الغدة النخامية تفرز هرمون البرولاكتين في الجسم أو ما يطلق عليه هرمون الحليب، وعند زيادة هذا الهرمون عن الحد في الجسم ينتج عنه ضعف المبايض وتراجع قدرتها على إنتاج البويضات السليمة. 8- المشاكل الهرمونية أخبرتني الطبيبة بأنه على رأس تلك المشاكل أمراض أسفل المهاد وهذا الجزء هو المسؤول عن مهمة إرسال الإشارات إلى الغدة النخامية، التي تتولى بدورها مهمة إفراز الهرمونات المنبهة للمبايض مثل: الهرمون المنبه للحويصلة بالإضافة إلى الهرمون المنشط للجسم الأصفر، وكل منهما يعلب دورًا هامًا وحيويًا في نضوج البويضات المنتجة. 9- استخدام بعض أنواع الأدوية أدركت حقيقة أنه توجد بعض أنواع الأدوية التي يؤدي استخدام المرأة لها إلى تراجع قدرة المبايض على إنتاج بويضات سليمة وناضجة، مثل استعمال الأدوية المضادة للالتهاب الغير ستيرويدية كالإيبوبروفين لفترة طويلة لأنها تتداخل مع الهرمونات الخاصة بعملية الإباضة.