وشملت الدراسة 115 مريضا واستمرت لمدة خمسة أسابيع. وقال قائد الفريق البحثي بول شيكيلي من مركز (وست لوس انجليس فيترانس أفيرز) الطبي إنه في حال توصلت الدراسة إلى النتائج ذاتها على مدى ستة أشهر أو عام فإن ذلك ربما يوفر دليلا "محدودا" على فعالية العلاج بالصدمات الكهربية. وأضاف أنه إذا توصلت دراسات أخرى، شملت مثل هذا العدد من المرضى وللمدة ذاتها، إلى نفس النتائج فإن ذلك ربما يمثل دليلا أقوى. وكتب الطبيب واين جوناس المدير التنفيذي لبرامج (صمويلي إنتجريتيف هيلث) في ولاية فرجينيا الأمريكية، في مقال مرافق لهذا البحث نشرته الدورية، "هذه المعلومات مخيبة للآمال". وأضاف أن عدم وجود أدلة كافية على فعالية العلاج بالتحفيز الكهربائي عبر الجمجمة، اعتمادا على مجموعة من الدراسات غير المستفيضة، لا يعني بالضرورة أنه غير فعال.
الصحة تغير هذا العلاج كثيراً خلال العقود القليلة الماضية 3 دقائق إن تذكّر الحادث المؤلم قبل تلقي العلاج يجعل العلاج بالصدمات الكهربائية أكثر فعالية حقوق الصورة: جيفري هاتشر- موقع فليكر من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن العلاج بالصدمات الكهربائية – والذي تم تصويره كممارسة تعذيبية تقريباً في أحدث موسم من المسلسل الأميركي "أشياء غريبة" Stranger Things – اختفى من مجموعة الأدوات التي يستخدمها الأطباء منذ عقود. لكن العلاج قد تم تطويره ودراسته جيداً خلال العقود القليلة الماضية، حيث يخضع المرضى للتخدير العام ثم توصيل التيار الكهربائي بقدر أكبر من السيطرة، وهو يعتبر الآن علاجاً آمناً وفعالاً لبعض الأمراض النفسية. لا يزال العلماء غير واضحين تماماً حول آلية وسبب العلاج بالصدمات الكهربائية، ولكنهم يعرفون بأنه فعال عند المرضى الذين يعانون من الاكتئاب الشديد، وخاصة أولئك الذين لا تساعدهم الأدوية التقليدية المضادة للاكتئاب. وتشير بعض الأبحاث المبكرة في الوقت الحالي إلى أن العلاج قد يكون فعالاً في علاج اضطراب ما بعد الصدمة. إذ أن المريضات اللواتي يعانين من اضطراب ما بعد الصدمة والذين تم علاجهن بالصدمات الكهربائية بعد التفكير في الذكريات المسببة للصدمة حدث لديهن انخفاض ملحوظ في رد فعلهن العاطفي لتلك الذكريات، وذلك كما وجد أحد الأبحاث الجديدة والذي تم عرضه هذا الشهر في الاجتماع السنوي لجمعية العلوم العصبية.
وشملت الدراسة 115 مريضا واستمرت لمدة خمسة أسابيع. وقال قائد الفريق البحثي بول شيكيلي من مركز (وست لوس انجليس فيترانس أفيرز) الطبي إنه في حال توصلت الدراسة إلى النتائج ذاتها على مدى ستة أشهر أو عام، فإن ذلك ربما يوفر دليلا «محدودا» على فعالية العلاج بالصدمات الكهربية. وأضاف أنه إذا توصلت دراسات أخرى، شملت مثل هذا العدد من المرضى وللمدة ذاتها، إلى نفس النتائج فإن ذلك ربما يمثل دليلا أقوى. وكتب الطبيب واين جوناس المدير التنفيذي لبرامج (صمويلي إنتجريتيف هيلث) في ولاية فرجينيا الأمريكية، في مقال مرافق لهذا البحث نشرته الدورية، «هذه المعلومات مخيبة للآمال». وأضاف أن عدم وجود أدلة كافية على فعالية العلاج بالتحفيز الكهربائي عبر الجمجمة، اعتمادا على مجموعة من الدراسات غير المستفيضة، لا يعني بالضرورة أنه غير فعال.
تاريخ النشر: 19 يوليو 2016 10:19 GMT تاريخ التحديث: 19 يوليو 2016 11:26 GMT الأبحات والتجارب السريرية الأساسية تشير إلى أن العلاج بالصدمات المحدودة يمكن أن يحسن الدورة الدموية في القضيب. المصدر: وكالات - إرم نيوز يشير بحث إلى أن العلاج بموجات صدمات منخفضة الحدة ربما يحسن ضعف الانتصاب لا سيما بالنسبة للرجال المصابين بمشكلات جنسية تتراوح بين خفيفة ومتوسطة. وعلى غرار الأدوية الشعبية لضعف الانتصاب يركز العلاج بموجات صدمات محدودة على السبب الرئيس لهذه المشكلة وهو عدم كفاية الدم المتدفق إلى القضيب؛ ما يسبب مشكلة في عملية الانتصاب. ولكن على عكس تلك الأقراص لا يحظى العلاج بالصدمات لضعف الانتصاب بموافقة في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أنه لم يُعرف بعد المخاطر والمزايا البعيدة المدى للعلاج بالصدما ت وهناك حاجة لإجراء مزيد من الدراسات لتحديد أفضل الجرعات فإن هذا العلاج ربما يوفر بديلا للرجال الذين لا يستطيعون تناول الفياجرا أو لم يحصلوا على النتائج المرجوة من تعاطيها وذلك حسبما قال كبير معدي الدراسة الدكتور توم لو من جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو. وقال لو عبر البريد الإلكتروني إن "الأبحات والتجارب السريرية الأساسية تشير إلى أن العلاج بالصدمات المحدودة يمكن أن يحسن الدورة الدموية في القضيب ومن ثم ربما يكون مفيدا للرجال المصابين بضعف الانتصاب نتيجة لقصور الدورة الدموية بالقضيب. "
وترتبط هذه الظاهرة بمحاولة الشباب الهروب من الضغوط الاجتماعية والأسرية التي تتطلب منهم التفوق في التحصيل الدراسي، وتقودهم إلى الانغماس في لذة ممارسة الألعاب التي لا تتطلب أي مجهود يذكر. وتنتشر في الصين مراكز صحية لمعالجة الإدمان الالكتروني، إلا أن مركز علاج الإدمان على الانترنت، يتميز عنها بالانضباط الصارم. ويقول أطباؤه إن نسبة 30 في المائة من المدمنين لا يشفون منه، بسبب إصابتهم بالكآبة أو مقاومتهم لنصائح الاستشاريين. ونقل موقع «انفورميشن ليبريشن» الالكتروني الذي أورد الخبر، عن أحد الاختصاصيين في علم النفس في المركز أن «أرواحهم ذهبت إلى العالم الافتراضي! ». وتقدر السلطات الصحية الصينية نسبة المصابين بإدمان الانترنت من بين مستخدميه من الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما، بـ13 في المائة. ورغم أن الاختصاصيين في الدول الغربية لا يزالون مترددين في تحديد كنه هذا الإدمان الالكتروني، فان نظراءهم الصينيين لا يترددون في مقارنته بإدمان المخدرات ولعب القمار. ويتفق الاختصاصيون في كوريا الجنوبية التي تعتبر الدولة الأولى في العالم من حيث توصيلاتها الالكترونية، مع رأي الصينيين في هذا المجال، وقد افتتحوا أخيرا معسكرا للعلاج بالطريقة الصينية.