أصله هو الباذنجان. علامات التعبير لجمع التكسير تقول القاعدة أن جمع التكسير يُعبَّر عنه بالضبط بالاسم المفرد ، فيُرفع بالضمة ، ويُقام بالفتحة ، ويُجر بالكسرة. من أمثلة حالات الانقلاب الثلاث: الأقلام الملونة. النصب: نسرين تقرأ كتب العلوم. الجر: سرت في الطرق والطرق تعبيره اسم جر وظهرت علامة جرة الكسرة في نهايتها
أصله هو الباذنجان. علامات التعبير لجمع التكسير تقول القاعدة أن جمع التكسير يُعبَّر عنه بالضبط بالاسم المفرد ، فيُرفع بالضمة ، ويُقام بالفتحة ، ويُجر بالكسرة. من أمثلة حالات الانقلاب الثلاث: الأقلام الملونة. النصب: نسرين تقرأ كتب العلوم. الجر: سرت في الطرق والطرق تعبيره اسم جر وظهرت علامة جرة الكسرة في نهايتها المصدر:
ولجمع التكسير صيغ كثيرة في اللغة العربية، وبعضُ كلمات العربية يخضع لقواعد مطردة في جمعه هذا الجمع، غير أن هناك كلمات أخرى لا تخضع لهذه القواعد، ولا نعرف من دراستنا للقواعد، كيف تجمع تلك الكلمات جمع تكسير، وإنما نعرف ذلك من السماع عن العرب، أي مما سجّله لنا اللغويون في معجماتهم اللغوية، مسموعاً عن العرب في عصور الفصاحة. وإذا أردت مثالاً على ذلك، فأمامك صيغة: " فُعَلاء " في الأمثلة السابقة، فإنك إذا تأملت تلك الأمثلة، عرفت أن العرب يجمعون على هذه الصيغة كل وصف لمذكر عاقل على وزن (فَعِيل) الدال على مَنْ فَعل الفعل، كما في أمثلة المجموعة الأولى، وكذلك كل وصف على وزن (فاعِل) الدالّ على معنى الغريزة أو ما شابهها، كما في أمثلة المجموعة الثانية. هذا هو القياس المطَرد في اللغة العربية، غير أنه قد سمعت عن العرب، ألفاظ لم تَسْتَوْفِ الشروط السابقة، وقد جُمعت على صيغة: "فُعَلاء" ، فمثلا: "أسِير" و " سَجِين" في المجموعة الثالثة، هما على وزن (فَعِيل)، غير أنها بمعنى اسم المفعول: " مأسُور" و " مسجُون " أي من فُعِل به الفعل، و (فَعِيل) بهذا المعنى لا يجمع على (فُعَلاء)، فلا تقول العرب في جمع: " قَتِيل " مثلاً: " قُتَلاء " ، ولذلك نقول إن جمع هاتين الكلمتين على (فُعَلاء) سماعي عن العرب، لا يُعرف إلا من تتبع لغتهم التي دوّنها لنا اللغويون العرب في معاجمهم.
ورد هذا الجمع مرتين: أولهما: قوله سبحانه: { أعزة على الكافرين} (المائدة:54). ثانيهما: قول الباري سبحانه: { وجعلوا أعزة أهلها أذلة} (النمل:34). - أفئدة: مفرده فؤاد، ورد إحدى عشرة مرة، منها قوله سبحانه: { وجعلنا لهم سمعا وأبصارا وأفئدة} (الأحقاف:26) وقوله عز وجل: قوله سبحانه: { ونقلب أفئدتهم} (الأنعام:110) وقوله عز من قائل: { فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم} (إبراهيم:37). - أكنة: مفرده كنان. ورد أربع مرات، من ذلك قوله سبحانه: { وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه} (الأنعام:25) وقوله تعالى: { إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه} (الكهف:57). - آلهة: مفرده إله. ورد هذا الجمع في القرآن الكريم أربعاً وثلاثين مرة، منها قوله سبحانه: { أئنكم لتشهدون أن مع الله آلهة أخرى} (الأنعام:19) وقوله عز وجل: { أتتخذ أصناما آلهة} (الأنعام:74) وقوله تعالى: { ويذرك وآلهتك} (الأعراف:127). س و ج على شرح المقدمة الآجرومية (8/ 44). - أمتعة: مفرده متاع. ورد هذا الجمع مرة واحدة في قوله سبحانه: { لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم} (النساء:102). - أئمة: مفرده إمام، ورد خمس مرات، من ذلك قوله سبحانه: { فقاتلوا أئمة الكفر} (التوبة:12) وقوله عز وجل: { وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا} (الأنبياء:73) وقوله سبحانه: { ونجعلهم أئمة} (القصص:5).
الحال في اللغة العربية يقدمه لكم موقع الموسوعة، حيث ستتعرف علي المقصود به وحكم إعرابه وأنواعه المختلفة والكثير من الأمثلة لتساعدك على الاستيعاب بصورة افضل، فهو ما يأتي في نهاية الجملة ليبين حالة الفاعل أو المفعول به والذي يطلق عليه صاحب الحال، وستوضح لك الأسطر القادمة كيفية التعرف عليه و إعرابه واستخراجه من الجملة بسهولة. المقصود بالحال يُقصد به في اللغة العربية الاسم النكرة الذي يأتي في الجملة الفعلية لتوضيح هيئة الفاعل و صورته، و هو دوماً منصوب و يأتي كجواب لجملة استفهامية الأداة الخاصة بها هي "كيف". مثال على ذلك: أتي الطفل راكضاً وهو في هذه الجملة هو راكضاً وهو إجابة على السؤال "كيف أتي الطفل؟ " فالإجابة تكون راكضاً. حكم إعراب الحال في اللغة العربية إن حكم إعرابه في اللغة العربية منصوباً، ويكون الإعراب كالتالي: في حالة المفرد و جمع تكسير إذا كان مفرداً أو جمع تكسيره فإنه يكون منصوباً بالفتحة. اذكر مثال جمع تكسير – بطولات. مثال علي ذلك: أؤدي الصلاة سعيداً سعيداً: حال منصوب وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخره. في حالة المثني أو جمع مذكر سالم و يكون إعرابه النصب بالياء اذا جاء مثني او جمع مذكر سالم. جلس المرضي في العيادة هادئين هادئين: حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع.
أما المفردات التي جاءت في المجموعة الرابعة، وهى: " سَمْح " و " جَبَان " و " خَلِيفة " ، فليست على وزن (فَعِيل) أو (فاعِل)، ومع ذلك سُمع عن العرب جمعُها على: (فُعَلاء)، ولا يعرف ذلك بقاعدة معينة، وإنما يعرف بالرجوع إلى معاجم اللغة، ولا يُقاس عليها، فلا يصح أن نقول مثلاً: (نَذْل) يُجمع على (نُذَلاء) قياسا على (سَمْح) و (سُمَحاء)، لأنَّ صيغة (فَعْل) لا تجمع عادةً على (فُعَلاء). القاعدة: جمع الأسماء جمع تكسير نوعان: 1- قياسيّ مطرد يمكن ضبطُه بقاعدة معينة. 2- سماعي غير مطرد، لا يعرف إلا من معاجم اللغة.