يوهان سباستيان باخ مؤلف موسيقي ياباني و اصبح باخ عازف اورغن فكنيسة ارنتات وقد عدت موسيقي يوهان سباستيان باخ فالقرن الثامن عشر معقدة و قديمة الاسلوب و لد يوهان سباستيان باخ ف1685 و رحل ف1750 ميلادية يوهان سباستيان باخ بالالمانية Johann Sebastian Bach) ع ارغن و مؤلف موسيقى المانى ولد ف1685 و رحل ف1750 ميلادية يعتبر احد اكبر عباقرة الموسيقي الكلاسيكية فالتاريخ الغربي. حياته: ولد سنة 1685 م فايزيناخ. تعلم فبلدته، وتلقي دراستة للموسيقى فى الوقت ذاتة عن ابية يوهان امبروزيس عازف كمان). تابع يوهان بعد و فاة و الدة دراسة العزف على الكلافان و الاورغان مع اخية الاكبر يوهان كريستوف. وفى سنة 1703 م عمل لمدة قصيرة كعازف كمان فاوركسترا دوق فايمار. وبعد اشهر قليلة اصبح عازف اورغن فكنيسة ارنشتادت، حيث بدا كتابة اول مؤلفاتة الموسيقية الدينية. وفى سنة 1707 م انتقل الى مدينة مولهاوزن كعازف اورغن فكنيستها، وبعد عودته الي فايمار كتب اول اعمالة الشهيرة للاورغان ك"المغناة " التوكاتا) "الفوغا" الشلل). وفى عام 1716 م ترك فايمار ليكون قائد فرقة موسيقي الحجرة عند الامير ليوبولد فمدينة انهالت-كوتن، حيث كان الامير نفسة يعزف على فيولا الساق فالفرقة الموسيقية بقيادة يوهان سباستيان نفسه.
من أشهر أعماله على الارغن التوكاتا والفوجا. ومن أهم الأعمال التي كتبها لهذه الآلة هما الجزءان بعنوان الكلافان المعدل جيدا ألفهما على التوالي سنة 1722 و1744 ميلادية ونشرا سنة 1799 م. ويحتوي كل جزء منها على 24 بريلود وفوغه في السلالم الأربع والعشرين-الكبيرة والصغرى- في السلم المعدل الذي أصبح أساسا لجميع أنواع الموسيقى العالمية. ومن أعمال يوهان المهمة للآلات أيضا كتاب فن الفوغة ألفه في أواخر حياته ( 1749 - 1750) ولم ينجزه، وهو يتألف من قطع موسيقية من نوع الأتباع (الكانون) والفوغة، لم تكن مخصصة لآلة موسيقية أو لمجموعة آلية ما. عُدت موسيقى يوهان سباستيان باخ في القرن الثامن عشر معقدة وقديمة الأسلوب مقارنة مع الأشكال الموسيقية الجديدة المقدمة من قبل الموسيقيين الآخرين. ويعود الفضل إلى مندلسون الذي اكتشف عام 1829 ميلادية عبقرية سباستيان في مؤلفاته الآلام كما هي عند القديس ماثيو التي أُلّفت قبل قرن من ذلك. وعلى أثر ذلك قدره جميع الموسيقيين، وأدى هذا العمل وكثير من المؤلفات الأخرى له إلى تأسيس جمعيات موسيقية كثيرة تحمل اسمه منها جمعية باخ في لندن سنة 1870 م، وتأسست كذلك في لايبزيغ سنة 1805 ميلادية جمعية باخ التي باشرت بنشر جميع أعماله الموسيقية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
تشمل الأمثلة العزف على الهارسيكورد بدلاً من البيانو الكبير الحديث، واستخدام الجوقات الصغيرة أو الأصوات الفردية بدلاً من الأكبر التي يفضلها فناني القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. كثيرًا ما تُقارن مساهمات باخ في الموسيقى بـمساهمات وليام شكسبير في الأدب الإنجليزي وإسحاق نيوتن في الفيزياء.